استيراد وتصدير المفضلة !

الحاسب والجوال

أكثرنا قام بتكوين قائمة المواقع المفضلة في جهازة ويرغب أحيانا في إرسال هذه القائمة إلى صديق كي يستفيد منها أو قد يرغب في إرسالها إلى بريده الخاص حتى يستفيد منها عند إتصاله من جهاز آخر غير جهازة.
وهنا سأقوم بشرح خطوات تحويل قائمة المفضلة إلى ملف HTML ومن ثم إرسالها عن طريق البريد الإلكتروني .

1- قم بفتح المتصفح ( Explorer) ومن قائمة ملف أختر الأمر ( استيراد وتصدير ) سيتم فتح معالج الإستيراد والتصدير أنقر على التالي ثم حدد الخيار ( تصدير المفضلة ) ثم أنقر التالي .

2- قم بتحديد المواقع التي تريد تصديرها أو حدد مجلد المفضلة بالكامل ثم اضغط التالي .

3- سيقوم المعالج بإعطاء الملف اسم bookmark.htm تستطيع تغييرة بأي اسم آخر اضغط على التالي ثم ( انهاء )

الآن اذهب إلى موقع الملف bookmark.htm وقم بفتحه وسيظهر لك كصفحة إنترنت اضغط على قائمة ( ملف ) ثم (إرسال ) واختار الخيار إرسال صفحة بواسطة البريد الإلكتروني سيقوم الجهاز بفتح برنامج الآوت لوك ماعليك إلا وضع العنوان المراد إرسال المفضلة إليه ثم الضغط على إرسال ( على أن تكون متصلا بالإنترنت بالطبع )

أما إذا كنت تريد إرسال المفضلة عن طريق بريد غير الآوت لوك كبريد أين المجاني مثلا فقم بإرسال الملف bookmark.htm كمرفق مع رسالتك وستصل للطرف الآخر ليجد امامه دليل مميزا للمواقع بذلت عليه جهدا كبيرا بينما حصل عليه هو بكل يسر وسهولة .

اطيب تحياتي




------------------
جراح المسلمين بكل أرض
تراق رخيصة وتضيع هدرا
وبالعصبية العمياء تعدو
ذئاب مارعت بالله قــدرا
وأنهار الدماء بغير ذنب
تراق رخيصة وتضيع هدرا
وصيحات الأرامل واليتامى
تقتق أكبدا وتذيب صخرا
3
715

هذا الموضوع مغلق.

fahad
fahad
السلام عليكم

جزاك الله خيرا أخت شدو الحنين

عندي سؤال سمعة أن هناك موقع لتخزين المواقع فيه
حيث يكون لك رقم سري وأين تذهب وتدخل على الموقع
تجد المواقع التي حفظتها موجوده
يعني مفضلة معك في اي مكان

فهل أحد يعرف العنوان؟

فهد

------------------
...التوقيع......
.لا تحزن : لأنك جربت الحزن بالأمس فما نفعك شيئا ، رسب ابنك فحزنت ، فهل نجح؟! مات والدك فحزنت فهل عاد حيا؟! خسرت تجارتك فحزنت ، فهل عادت الخسائر أرباحا؟! ، لا تحزن : لأنك حزنت من المصيبة فصارت مصائب ، وحزنت من الفقر فازددت نكدا ، وحزنت من كلام أعدائك فأعنتهم عليك ، وحزنت من توقع مكروه فما وقع.

لاتحزن : فإنه لن ينفعك مع الحزن دار واسعة ، ولا زوجة حسناء ، ولا مال وفير ، ولا منصب سام ، ولا أولاد نجباء.

لا تحزن : لأن الحزن يريك الماء الزلال علقمة ، والوردة حنظلة ، والحديقة صحراء قاحلة ، والحياة سجنا لا يطاق.

لا تحزن : وأنت عندك عينان وأذنان وشفتان ويدان ورجلان ولسان ، وجنان وأمن وأمان وعافية في الأبدان: { فبأي ءالآء ربكما تكذبان } .

لا تحزن : ولك دين تعتقده ، وبيت تسكنه ، وخبز تأكله ، وماء تشربه ، وثوب تلبسه ، وزوجة تأوي إليها ، فلماذا تحزن؟!
* من كتاب((لا...تحزن)للشيخ :عائض القرني
عروس البحر
عروس البحر
اخت شدوا الحنين موضوعك جميل ، والأخ فهد هذا الموقع لتخزين ملفات على الانترنت وسعة التخزين 25 ميجا بايت
http://www.driveway.com/web/logon.jsp

ويعطيكم العافية



------------------
محبتكم للأبد عروس البحر
-----------------------

<IMG SRC="http://cards.lovingyou.com/platinum/images/n-valexp1.gif" border=0>
fahad
fahad
السلام عليكم

جزاك الله خيرا

------------------
...التوقيع......
أخيكم/ فــهــد

. ببشاشة وسماحة نفس… أبشري ما تطلبين؟! ماذا تريدين ؟! ماذا تحبين؟! وقبلات على رأسها بين حديث وآخر.. هذا حديثه وفعله مع والدته.

ألا تريدين أن تذهبي لآل فلان تسلمين عليهم؟! لا يدع والدته تطلب منه ذلك .. بل هو يعرض الأمر .. فلربما كانت محرجة من طلبه.


لرغبة في نفس والدته قرر القيام برحلة إلى القرية التي تربت ونشأت فيها والدته وهي ترى مراتع الصبا وتجدد له الدعاء وهي تستعيد الذكريات.


بين حين وآخر يناول والدته مبلغاً من المال .. سنوات وهو يفعل ذلك.. ما نقص ماله .. وما تأثرت تجارته.


يتحين الفرص.. متى تريدين الذهاب إلى مكة .. الجو يا أمي هذه الأيام معتدل وليس هناك زحام .. الحمد لله الأمور متيسرة والسبل متوفرة.. هيا يا أمي.


ما دخل المنزل أو أراد الخروج منه إلا قبل رأس والدته ودعا لها بطول العمر والبركة في العمل..


تعجب يوماً وهو يستمع إلى والدته تقرأ سورة الفاتحة ، وانتبه على صوت في داخله يؤنبه.. أنت مدرس .. تمنح العلم للتلاميذ.. ووالدتك تخطئ في قراءة سورة الفاتحة؟! ألزم نفسه بساعات يقضيها بجوار والدته حتى حفظت قصار السور وأجادت قراءة الفاتحة.


رحم ذلك الضعف من والدته، وتذكر كيف كانت عنايتها ورعايتها له.. وقال: بماذا أجازيك.. وكيف أقضي بعض حقك؟!


قال: منذ ثلاث سنوات استمعت إلى محاضرة عن حقوق الأم.. وبعدها عقلت الأمر وسعيت في برها. جعلت حديث الرسول صلى الله عليه وسلم "ففيهما فجاهد " أساساً لتعاملي مع والدتي.. أقدم رغباتها وألبي طلباتهما .. وأعلم بعد ذلك وقبله أني لم أوف حقوقهما.


قال لزوجته.. هذه أمي.. وأنت يا زوجتي العزيزة مثلما تحبين أمك فأنا أحب أمي ورضاي في رضاها.. أنت المرأة العاقلة.. لا تغضبيها ولا يكن في قلبك عليها شيء.. عندها تأكدي يا زوجتي.. أنه سيصفو لك قلبي.. وتهنأ بك نفسي.


لأنه الأخ الأكبر أصر وبشدة أن تبقى والدته عنده، وقال لها.. سأجعل بيتي مفتوحاً للزائرين والمسلّمين.. هنا يا أمي سترين الأبناء والأحفاد فلتهنأ وتقر نفسك.


يجلس مع والدته ساعة أو تزيد كل يوم.. يسمع حديثها، وتبث شكواها، وتذكر بأيامه الأولى.. وهو يستمع في دعة وحبور.. ويزيد فرحه ما يراه من سرور والدته. ما قام أو جلس إلا ودعت له.. وما غاب إلا أتبعته الدعاء بالصحة والعافية والستر.. تتلهف لعودته وتسر برؤيته .. إنه رجل عرف حق الوالدين.. ويحاول أن يجازي من أحسن إليه ولو ببعض الوفاء.

أين أنت يا مشمر؟!

(هل من مشمر - لعبد الملك القاسم )