رثعاء العتيبي
رُوحي وما مَلَكَتْ يداي فداه
وطني الحبيب وهل أُحب سواه



وطني الذي قد عِشْت تحت سمائه
ــ وهو الذي قد عشت فوق ثراه
منذ الطفولة قد عشِقتُ رُبُوعَه

إني أُحب سُهولَه ورُبَاهُ
نقاء روح
نقاء روح
ووالله كلامك في الصميم
أم زيودي .
أم زيودي .
جزاك الله خير
دمـعـة غـلا
دمـعـة غـلا
جزااك الله خيير
فرناز
فرناز
جزاك الله خير...