غاليتي الافضل تدعين بدون تحديد واحد والا ثنين من رغباتك
لان لو كان هذه الطريقة افضل للعبد كان ارشدنا اليها رسولنا عليه الصلاة والسلام
الله قادر على اجابة دعائك ولا يعجزه شي
وعشان ما تملين من الدعاء
عندك 5 فروض غير السنن وغير اوقات الاجابة
ادعي بهذي الاوقات براحتك ونوعي بدعائك
ومن الاخطاء التي تقع في الدعاء كما ذكر الشيخ ابن جبرين رحمه الله
وكثير مانقع فيها ( التفصيل بالدعاء تفصيلا لا لزوم له )
لان التفصيل يجعلنا مع الوقت نستثقل الدعاء
وعندك دعاء عظيم كرريه دائما شامل لخير الدنيا والاخزة
ففي الحديث:
كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ» متفق عليه.
وهذا شرح الحديث
«آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً»: كل خير وعافية، وكل أمر تستحسنه وتحبه.
« وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً»: كل خير في الآخرة، كالأمن من الفزع الأكبر، وتيسير الحساب، وتثقيل الميزان،
وتبييض الوجه، وأن يعطى الكتاب بيمينه، والنجاة من عذاب الله، وأعظم ذلك دخول الجنة،
ونيل رضاء الله، والنظر إلى وجهه.
وأما قوله: «وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»: اصرف عنا ذلك، وهذه تشمل شيئين:
الأول: العصمة من الأعمال الموجبة لدخول النار.
الثاني: المغفرة للذنوب التي توجب دخول النار.
والله يوفقك ويسعدك انت واهلك ويرقكم من خير الدنيا والاخرة
لان لو كان هذه الطريقة افضل للعبد كان ارشدنا اليها رسولنا عليه الصلاة والسلام
الله قادر على اجابة دعائك ولا يعجزه شي
وعشان ما تملين من الدعاء
عندك 5 فروض غير السنن وغير اوقات الاجابة
ادعي بهذي الاوقات براحتك ونوعي بدعائك
ومن الاخطاء التي تقع في الدعاء كما ذكر الشيخ ابن جبرين رحمه الله
وكثير مانقع فيها ( التفصيل بالدعاء تفصيلا لا لزوم له )
لان التفصيل يجعلنا مع الوقت نستثقل الدعاء
وعندك دعاء عظيم كرريه دائما شامل لخير الدنيا والاخزة
ففي الحديث:
كَانَ أَكْثَرُ دُعَاءِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ» متفق عليه.
وهذا شرح الحديث
«آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً»: كل خير وعافية، وكل أمر تستحسنه وتحبه.
« وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً»: كل خير في الآخرة، كالأمن من الفزع الأكبر، وتيسير الحساب، وتثقيل الميزان،
وتبييض الوجه، وأن يعطى الكتاب بيمينه، والنجاة من عذاب الله، وأعظم ذلك دخول الجنة،
ونيل رضاء الله، والنظر إلى وجهه.
وأما قوله: «وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ»: اصرف عنا ذلك، وهذه تشمل شيئين:
الأول: العصمة من الأعمال الموجبة لدخول النار.
الثاني: المغفرة للذنوب التي توجب دخول النار.
والله يوفقك ويسعدك انت واهلك ويرقكم من خير الدنيا والاخرة