مساء الخير...
من زمان ما كتبت اونقلت لكم في عالمي عالم حواء
لكن وانا اتصفح النت لقيت هذا الموضوع عن اسماء الله الحسني وفؤايدها
اتمنى قرائتها بتمعن...
اسمالبديع يؤدي إلى توازن الطاقة الموجودة في الشعر وعلاجه 0
اسم القوي يؤدي إلىتوازن الطاقة الموجودة في العضلات وعلاجها 0
اسم النور يؤدي إلى توازن الطاقةالموجودة في القلب وعلاجه 0
اسم الرزاق يؤدي إلى توازن الطاقة الموجودة في عضلةالقلب وعلاجها 0
اسم الوهاب يؤدي إلى توازن الطاقة الموجودة في أوردة القلبوعلاجها 0
اسم الجبار يؤدي إلى توازن الطاقة الموجودة في الشريان وعلاجه 0
اسم الرزاق يؤدي إلى توازن الطاقة الموجودة في الرئة وعلاجها 0
اسم المغنييؤدي إلى توازن الطاقة الموجودة في الأعصاب وعلاجها 0
اسم جلّ جلاله يفيد فيأمراض السرطان 0
اسم الغني يفيد في معالجة الصداع النصفي 0
اسم اللطيفالغني الرحيم يفيد في معالجة أمراض الجيوب الأنفية 0
اسم الجبار يفيد في معالجةأمراض الغدة الدرقية 0
اسم الهادي يفيد في معالجة أمراض الغدة الصنوبرية 0
اسم القوي يفيد في معالجة أمراض الغدة التيموسية 0
اسم الباري يفيد فيمعالجة أمراض الغدد فوق الكلى 0
اسم الخافض يفيد في معالجة مرض ضغط الدمالمرتفع 0
اسم الرافع يفيد في معالجة أمراض الفخذ 0
اسم النور والبصيروالوهاب يفيد في معالجة أمراض العين 0
اسم الظاهر يفيد في معالجة عصب العين 0
اسم المتعالي يفيد في معالجة أمراض شرايين العين 0
اسم الرزاق يفيد فيمعالجة أمراض المعدة 0
اسم الرؤوف يفيد في معالجة أمراض القولون 0
اسم الحييفيد في معالجة أمراض الكلى 0
اسم النافع يفيد في معالجة أمراض الكبد 0
اسمالصبور يفيد في معالجة أمراض الأمعاء 0
اسم الرشيد يفيد في معالجة أمراضالبروستات 0
اسم الباري يفيد في معالجة أمراض البنكرياس 0
اسم النافع يفيدفي معالجة الأكياس الدهنية 0
اسم الخالق يفيد في معالجة أمراض الرحم 0
اسمالهادي يفيد في معالجة أمراض المثانة 0
اسم المغني يفيد في معالجة أمراض المبيض 0
اسم المهيمن يفيد في معالجة أمراض الروماتيزم
سبحاااان الله العلي العظيم
منقول
هذا الموضوع مغلق.

رقـم الفتوى : 7251
عنوان الفتوى : الاستشفاء بأسماء الله الحسنى يحقق المراد بإذن الله
تاريخ الفتوى : 20 ذو الحجة 1421 / 16-03-2001
السؤال
ما حكم الدين في الشفاء بأسماء الله الحسنى واعتقاد أن لكل مرض اسما يشفيه؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الله تبارك وتعالى قد رغب في الدعاء، وأمر عباده أن يدعوه بأسمائه الحسنى، فقال عز من قائل: (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) .
والدعاء ينقسم إلى نوعين:
- دعاء عبادة وثناء.
- ودعاء مسألة وطلب.
والأمر هنا بالدعاء يشملهما، وحقيقة دعاء المسألة هو: أن يطلب الإنسان من ربه ما فيه نفعه، أو كشف الضر عنه أو دفعه، والإنسان إذا دعا ربه بأسمائه الحسنى للشفاء من أي مرض، أو لزوال أي علة، دعاء مستوفي الشروط، خاليا من الموانع، فمن المحقق أن الله تعالى سوف يستجيب، ويزيل عنه ما به.
أما بخصوص كون كل مرض له اسم معين يشفيه، فهذا شيء ما سمعنا به، إلا أن كيفية سؤاله تعالى بأسمائه الحسنى هو: أن يسأل في كل مطلوب بما يناسب ذلك المطلوب من أسمائه تعالى، فيقول الداعي في دعائه: يا غفار اغفر لي، يا رحيم ارحمني، يا رزاق ارزقني، يا شافي اشفني، وهكذا.... ففي القرآن الكريم: (وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب) .
وفي الحديث: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني" رواه الترمذي وغيره.
وإذا كان الدعاء باسمه تعالى الأعظم، طلب به كل شيء لتضمنه لمعنى كل اسم.
والعلم عند الله تعالى
المصدر اسلام ويب
السؤال:
هل يجوز العلاج بأسماء الله الحسنى ، بأن يقول على المريض في عينه : " يا بصير " وهكذا ؟.
الجواب:
الحمد لله
انتشر بين الناس العلاج بأسماء الله تعالى ، وقد وزعت أوراق فيها ذكر الاسم وبجانبه المرض الذي يعالجه الاسم .
والذي زعم أنه أكتشف هذا النوع من العلاج هو الدكتور إبراهيم كريم ، وهو مبتكر علم " البايوجيومترئ " وقد زعم أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة عظمى في عضو معين بجسم الإنسان ، وزعم أنه استطاع بواسطة تطبيق " قانون الرنين " أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات أخرج للناس اختراعه في جدول يبين فيه المرض وما يقابله من الاسم الذي ينفع في علاجه .
ومن أمثلته :
" السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، " الرزاق " : يعالج المعدة ، " الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ، " النافع " ! يعالج العظم ، " الحي " يعالج الكلية ، " البديع " ! : يعالج الشعر ، " جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون ...
وطريقة العلاج : أن يكرر الاسم على العضو المناسب أو عدة أسماء لمدة عشر دقائق .
وقد زعم أنه اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ، وهذه الآيات هي : { ويشف صدور قوم مؤمنين } ، { وشفاء لما في الصدور } ، { فيه شفاء للناس } ، { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة } ، { وإذا مرضت فهو يشفين } ، { قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء } .
والرد على هذا :
1. أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسية المادية فمرجعه إلى التجربة ، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيان ما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ هذا الباحث لكلامه بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية في العلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز التجربة بالأدلة الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة .
قال الشيخ ابن عثيمين :
اعلم أن الدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباً والأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :
النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .
النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 1 / السؤال رقم 49 ) .
عنوان الفتوى : الاستشفاء بأسماء الله الحسنى يحقق المراد بإذن الله
تاريخ الفتوى : 20 ذو الحجة 1421 / 16-03-2001
السؤال
ما حكم الدين في الشفاء بأسماء الله الحسنى واعتقاد أن لكل مرض اسما يشفيه؟
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن الله تبارك وتعالى قد رغب في الدعاء، وأمر عباده أن يدعوه بأسمائه الحسنى، فقال عز من قائل: (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) .
والدعاء ينقسم إلى نوعين:
- دعاء عبادة وثناء.
- ودعاء مسألة وطلب.
والأمر هنا بالدعاء يشملهما، وحقيقة دعاء المسألة هو: أن يطلب الإنسان من ربه ما فيه نفعه، أو كشف الضر عنه أو دفعه، والإنسان إذا دعا ربه بأسمائه الحسنى للشفاء من أي مرض، أو لزوال أي علة، دعاء مستوفي الشروط، خاليا من الموانع، فمن المحقق أن الله تعالى سوف يستجيب، ويزيل عنه ما به.
أما بخصوص كون كل مرض له اسم معين يشفيه، فهذا شيء ما سمعنا به، إلا أن كيفية سؤاله تعالى بأسمائه الحسنى هو: أن يسأل في كل مطلوب بما يناسب ذلك المطلوب من أسمائه تعالى، فيقول الداعي في دعائه: يا غفار اغفر لي، يا رحيم ارحمني، يا رزاق ارزقني، يا شافي اشفني، وهكذا.... ففي القرآن الكريم: (وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب) .
وفي الحديث: "اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني" رواه الترمذي وغيره.
وإذا كان الدعاء باسمه تعالى الأعظم، طلب به كل شيء لتضمنه لمعنى كل اسم.
والعلم عند الله تعالى
المصدر اسلام ويب
السؤال:
هل يجوز العلاج بأسماء الله الحسنى ، بأن يقول على المريض في عينه : " يا بصير " وهكذا ؟.
الجواب:
الحمد لله
انتشر بين الناس العلاج بأسماء الله تعالى ، وقد وزعت أوراق فيها ذكر الاسم وبجانبه المرض الذي يعالجه الاسم .
والذي زعم أنه أكتشف هذا النوع من العلاج هو الدكتور إبراهيم كريم ، وهو مبتكر علم " البايوجيومترئ " وقد زعم أن أسماء الله الحسنى لها طاقة شفائية لعدد ضخم من الأمراض ، وبواسطة أساليب القياس الدقيقة المختلفة في قياس الطاقة داخل جسم الإنسان ، واكتشف أن لكل اسم من أسماء الله الحسنى طاقة تحفز جهاز المناعة للعمل بكفاءة عظمى في عضو معين بجسم الإنسان ، وزعم أنه استطاع بواسطة تطبيق " قانون الرنين " أن يكتشف أن مجرد ذكر اسم من أسماء الله الحسنى يؤدي إلى تحسين في مسارات الطاقة الحيوية داخل جسم الإنسان ، وبعد أبحاث استمرت 3 سنوات أخرج للناس اختراعه في جدول يبين فيه المرض وما يقابله من الاسم الذي ينفع في علاجه .
ومن أمثلته :
" السميع " : لإعادة توازن الطاقة ، " الرزاق " : يعالج المعدة ، " الجبار " : يعالج العمود الفقري ، " الرؤوف " : يعالج القولون ، " النافع " ! يعالج العظم ، " الحي " يعالج الكلية ، " البديع " ! : يعالج الشعر ، " جل جلاله " ! : قشر الشعر ، " النور " و " البصير " و " الوهاب " : تعالج العيون ...
وطريقة العلاج : أن يكرر الاسم على العضو المناسب أو عدة أسماء لمدة عشر دقائق .
وقد زعم أنه اكتشف أن طاقة الشفاء تتضاعف عند تلاوة آيات الشفاء بعد ذكر التسبيح بأسماء الله الحسنى ، وهذه الآيات هي : { ويشف صدور قوم مؤمنين } ، { وشفاء لما في الصدور } ، { فيه شفاء للناس } ، { وننزل من القرآن ما هو شفاء ورحمة } ، { وإذا مرضت فهو يشفين } ، { قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء } .
والرد على هذا :
1. أن العلاج إما أن يكون بأسباب حسيَّة وإما بأسباب شرعية ، فما كان بالأسباب الحسية المادية فمرجعه إلى التجربة ، وما كان بالأسباب الشرعية فمرجعه إلى الشرع في بيان ما يعالج به وكيفيته وذكر الله بالأسماء الحسنى من الأمور الشرعية ، ولم يأتِ هذا الباحث لكلامه بمستندٍ شرعي واحد يدل على هذا التعيين للأسماء وهذه الكيفية في العلاج وما تعالجه ، فبطل كونها سبباً شرعياً للعلاج ، ولا يجوز التجربة بالأدلة الشرعية وامتهانها بمثل هذه الطريقة .
قال الشيخ ابن عثيمين :
اعلم أن الدواء سبب للشفاء والمسبب هو الله تعالى فلا سبب إلا ما جعله الله تعالى سبباً والأشياء التي جعلها الله تعالى أسباباً نوعان :
النوع الأول : أسباب شرعية ، كالقرآن الكريم ، والدعاء كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في سورة الفاتحة : " وما يدريك أنها رقية " ، وكما كان النبي صلى الله عليه وسلم يرقي المرضى بالدعاء لهم فيشفي الله تعالى بدعائه من أراد شفاءه به .
النوع الثاني : أسباب حسية ، كالأدوية المادية المعلومة عن طريق الشرع كالعسل ، أو عن طريق التجارب مثل كثير من الأدوية ، وهذا النوع لا بد أن يكون تأثيره عن طريق المباشرة لا عن طريق الوهم والخيال ، فإذا ثبت تأثيره بطريق مباشر محسوس صح أن يتخذ دواء يحصل به الشفاء بإذن الله تعالى ، أما إذا كان مجرد أوهام وخيالات يتوهمها المريض فتحصل له الراحة النفسية بناء على ذلك الوهم والخيال ويهون عليه المرض وربما ينبسط السرور النفسي على المرض فيزول : فهذا لا يجوز الاعتماد عليه ، ولا إثبات كونه دواء ، لئلا ينساب الإنسان وراء الأوهام والخيالات ، ولهذا نُهي عن لبس الحلقة والخيط ونحوهما لرفع المرض أو دفعه ؛ لأن ذلك ليس سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً ، وما لم يثبت كونه سبباً شرعيّاً ولا حسيّاً : لم يجز أن يجعل سبباً ؛ فإن جعله سبباً نوع من منازعة الله تعالى في ملكه وإشراك به حيث شارك الله تعالى في وضع الأسباب لمسبباتها ، وقد ترجم الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لهذه المسألة في كتاب التوحيد بقوله : " باب من الشرك لبس الحلقة والخيط ونحوهما لدفع البلاء أو رفعه " .
" مجموع فتاوى الشيخ ابن عثيمين " ( 1 / السؤال رقم 49 ) .
الصفحة الأخيرة
ليه
على الاقل اكتبوا سبحااااااااااااانك