رانيا الخبر
رانيا الخبر
عندنا يسمون اخواتهم اسماء عيال ولد ي مسمي اخته رائدهذي حركات الشباب بس المتزوجين المفروض يسمون بأسماء عيالهم ام فلان حتى الي ماجالها عيال هذا للي يغاااار ماقول الا الله يهديهم مادري متى يعترفون فينااااا
ام لين وحنين
ام لين وحنين
انا زوجي حاط اسمي بالجوال الكهربائي ههههههههههه
بس عادي الموضوع ليش اتكبره اكيد من حبه لها ومايبي
احد يعرف رقمها ويزعجها نصيحه يااختي لاتخرب حياتها
علشان موضوع مو مستاهل
بـنـت صـلالـة
جزانا الله وإياكِ وغفر لنا ولكِ ...أختي الحبيبة جيــان أقدر لكِ سعيك وإخلاصك وحرصك لإفادة صديقتك والمحافظة على بيتها وأحببت أن أوضح لك بعد قراءة ردك أنه كما أن هناك حدود كالشعرة الفاصلة بين العبقرية والجنون وبين الخجل والرهاب الاجتماعي هناك أيضاً فرق وحدود فاصلة بين الاستجداء والتعبير عن المطالب بتأكيد إيجابي للذات... فعلى خلفية ما ذكرتيه أن أمورهم مستقرة وما ينغص عليها فكرها هو اسمها في جواله بنيت تلك النظرة في التعبير عن رأيها بإيجابية تحافظ على علاقتها معه وتذكره إذا كان يحبها وفعل ما فعل من أجل إرضاء زوجته الأولى... فلا عبرة أن يستثنيها من خلال كلامك السابق إلا من أجلها ولو كانت غيرة رجالية بفكر مجتمعه لكانت غيرته على الجميع بنفس الطريقة لا هي فقط !!! هذا يوضح أنه واقع تحت ضغوط لإرضاء أحد على حساب أحد وفي قرارة نفسه يقدرها ربما وهذا ما دل عليه تصرفه عندما واجهته سابقاً فعدَل الأمر ثم رجع عنه وعندما سألته صمت !!... لو كان يكرهها أو لا يقدرها فلن يهتم لأمرها البتة ولا لمشاعرها وسيقولها بأي طريقة كانت دون أي اعتبار لها حينها عندما تطلب منه التوضيح يكون استجداء وهي تعلم سبب فعله ومشاعره الحقيقية فالاستجداء يكون من العاجز الذي لا يملك من الأمر شيء !!! لكنه كما فهمت منكِ فضل إرضائها ثم التهرب والصمت هذا دليل أن لها احترام و محبة عنده ( فهي ما زالت تملكه وتتملكه ) ومجبور لفعل ذلك مداراة لمن حوله أو تجنباً لمصادمات بينهما ...فالوضع واضح إذا يحبها سيخاف الإساءة لها كما فعل ولو كان لم يعد يحبها لأساء ولم يبالِ ...( فهمت من ردك الأخير أنه فعلاً كان كما توقعت وهي كبرت الموضوع لأنها متضايقة من التنافس والمشاركة لا فعله الذي عممه على الجميع بالرموز !!!)

شيء آخر هناك أناس لا يعرفون طريقة التعبير الصحيحة وربما لم يعتادوها في حياتهم فلا عيب إن علمته بأساليب التلميح وذكرته بها هذا ليس استجداء الاستجداء فعلاً هو عندما تكون تعلم بأنه لم يعد يحبها ولا يقدرها حينها ستكون الأمور كأنها تفرض نفسها عليه وهذا ما لم أفهمه خلال قراءتي لموضوعك فهل تعرف أنه لا يحبها ؟ أم أنها ما زالت في دائرة الظنون بسبب تلك الحركة فقط ؟... وسكوتها واستسلامها للوضع بلا حوار ولا نقاش هو الاستجداء وكأنها تقول له افعل ما شئت ولن أعترض ولن أعبر وسأظل صامتة و أخاف أن أخسرك مهما فعلت معي !!!! هذا هو الاستجداء والتنازل من أجل البقاء على أي حال !!! فهي إن لم ترض وتطالب وتحاوره عذبت نفسها أو فتحت باب لبدايات النهاية ...والحوار يفتح الأبواب المغلقة ويذكره ويدفعه نحو العدل ويشجعه على المصارحة بطريقة إيجابية وإن لم تظفر منها ما كانت تأمل فستظفر باتضاح الصورة لها واتضاح الصورة له أكثر وتقرر... ولن تخسر أيضاً لو رغبت في الحفاظ على وضعها المستقر !! كما قد تخسر لو كبرت المشكلة بنظره وضيقت عليه وزادت الجفاء من حركة قد يراها بسيطة ...

أما عن الهدايا نعم هي إحدى طرق التعبير والتقدير المادية إلى جانب المعنوية وقد تحتاج لتذكير وتحفيز لمن لا ينوع طرقه في التعبير عن ذاته وربما قد لا يعتبرها طريقة مفضلة لديه أو ضرورية عنده( البعض من وجهة نظره وطبيعته العملية قد يعتبرك مادية لا تعرفين الحب إلا بهدية! وهذا يرجع لاختلاف أنماط الشخصية من إنسان لآخر فكان الحوار والتذكير والتعبير عن أمر مهم لكي يعرف كلاً عن الآخر ويعلمه بنمطه وطبيعته) ...والأفضل أن يكون الأمر تعبير مشترك ويبادر الطرف الآخر لا أن ينتظر التعبير دون مبادرة منه قد توضح ردة الفعل الأخرى و الأسباب وعندها لكل مقام مقال ... فهو ربما لا يستجيب لأنه يريد يرضيهما معاً ومشتت بينها وبين الأولى ... وكذلك لم تدفعه لعمل ذلك بالاستماع لوجهة نظرها والتعبير عنها بطرق تستنطقه وتستنطق عدله وضميره دون أن تخرب ما بينهما من ود ودون أن تلقي اللوم على أحد ( كالزوجة الأولى ) ...فالصمت خشية أن تظهر بصورة من يستجدي وهي في الحقيقة تطلب حق بلين ورفق قد يؤدي إلى نتيجة معاكسة ولا يحسن من طريقته ولا من صورته في نظرها وترك الأمور على ما هي عليه يجعلها تستهلك طاقتها الشعورية و تعاني البؤس والوساوس والإكثار من الندم أكثر من اللازم كل هذا وهي من الممكن أن تكون لا تعرف حقيقة وضعه وسر فعله !

وعندما تضعين نفسك في موضع ضعف أحايين وتختارين كلمات عذبة ولطيفة وبصدق وصراحة لا يعني هذا أنكِ ضعيفة فعلاً بل هي استخدام لقوة الضعف التي قد تحفز الآخرين ليصبحوا متعاونين أكثر معك وقد يتوافق مع طبيعتهم وحبهم في الاستجابة( خاصة الرجال ) فأنتِ تمنحين حضورك التام للأشخاص المهمين في حياتك عندما تكونين قادرة على وضع نفسك في موضع ضعف بالنسبة لهم يخبرهم بأنكِ تهتمين وتثقين بهم وتقدرين ما يقدموه لكِ وما بينكم مما يجعلهم يشعرون بكِ بشكل تام ... لكن حماية النفس بشكل خاطيء عنهم خوفاً من الاستجداء ! وتفضيل التكتم الشديد الفج و كبت المشاعر والتردد في إخبارهم بما تريدين ومصارحتهم يجعلك تقدمين جزء واحد من شخصيتك ويجعل حضورك في حياتهم جزئي وبالتالي لا تشعرين بالتقارب معهم ولن يشعروا بالتقارب معك وستجدين نفسك وستجدينهم متغيبين عاطفياً ...ومهما حدث تظل كل يد تغسل الأخرى والاثنتان معاً تغسل الوجه جيداً ...ويبقى شيء مهم أن هذا الضعف والحضور مع الآخرين لا يعني أن تخبريهم كل شيء يجول بنفسك وظنونك لا فقط الأشياء التي تناسب علاقتك معهم بأمانة وصدق وعمق ( يعني لا تجي وحدة تحش في زوجته الأولى أو الثانية وسوت وسوت وسويت لها وتفكر نفسها تعبر :a_smil17:هههههه لا طبعاً هم لا يحبون معرفة الأوهام التي جالت بخاطرك ولا التفاصيل الفظيعة المظلمة في تعاملك أو شعورك تجاه الآخرين فلكل شيء حدود حتى لا يختلط بغيره )

<<< التعبير هنا لا أقصد به الطلب مباشرة للهدية ولكن إيصال ما تحبيه له بطريقة غير مباشرة من خلال تعاملك وهداياك له ومواقفك عندما تشترين هدية لأحد من أقاربك أشركيه معك وعبري عن حبك للورود مثلاً عند إهدائك لأحد ما هدية وأن لها معنى خاص عندك وأي طرق تجعل له فرصة في معرفة ما تحبيه ويترجمه لكِ واقعاً وفعلاً دون أن تشعريه أنك تطلبيه مباشرة أو تضغطين عليه أو تأمريه وتجبريه على عمل ما ...فهنا مع معرفته بما تحبيه وطريقتك في الإهداء وغيرها يتضح من خلالها إن كان يحبك وفهم احترام تلك الطريقة في زيادة المحبة فسيهديك ليسعدك ويعبر لك بطريقتكِ المفضلة وهو سعيد وراضي ويعتبرها تكريم له أيضاً وتقوية للعلاقة لأنه فهم منكِ ما تحبيه دون أن تضري بالمصالح بينكم وفي نفس الوقت عبرتي عن ذاتك ووجهتي رسالتك ولم تكبتي مشاعرك ولا رأيك وفرضتي إرادتك بطريقة صحيحة تجعل الآخرين يقومون بما تحبين وهم فرحين به ويشعرون به....( بطريقة وحديثها السحر الحلال )

كنت أشجعها فقط لتطلب حقوقها وتؤكدها بمدخل وبطريقة أفضل دون أن تخرب حياتها وتتعب نفسها وبطريقة تجعله هو من يصلحها من تلقاء نفسه ويكتبها بنفسه عن اقتناع منه وينصفها لتشعر بالرضا أكثر ولكي لا تهدم كل شيء بشيء واحد !...وأوافقك أننا قد لا نوفق في وضع أنفسنا مكانها كزوجة ثانية بنفسيتها و بكل ما تعاني وما تعرف عن ظروفها جيداً ....لكن نتمنى لها الخير في كل أمورها ...

( كتبت هذا الرد لكِ من قبل أن تبشرينا بحل مشكلتها وتوضحيها جيداً لكن انشغلت حينها وحفظته بالمفكرة وأحببت المشاركة به في موضوعك عندما سنحت لي الفرصة لتوضيح ما قد يكن لم يصل بالمعنى المُراد له في ردي الأول... وجميل أن زوجها كان مثل ما توقعته حسب تصرفاته السابقة يحتاج للتذكير والحوار لأنه كما يبدو محب للعدل بينهما وقد يتشتت لإرضائهما ...بالإضافة إلى أن صديقتك عليها أن توسع مفهومها لمعنى المشاركة والتنافس الشريف دون أن تفكر كثيراً في الأخرى ولتحاول فصل تكيفها في حياتها مع زوجها عن حياته مع زوجته الأولى لكي لا توقع نفسها في مشاكل تبتدئها من أمور بسيطة غير مقصودة ولا متعمدة منه كما اتضح... لتعش حياتها وتفكر في عواقب إتعاب نفسها وإشغالها بالآخرين كثيراً ولتحافظ على زوجها ما دام طيب معها ومستقرة معه ولتكن واحة غنَاء للراحة يطيب بالمقام فيها ويشتاق إليها وتسد طرق الكدر والظنون إليها... وتحاول التأكيد على رغباتها والتعبير عنها مع إبقاء قوة الآخرين وحقوقهم كما هي ودون محاولتها السيطرة عليهم وتملكهم وفرض رغبتها عليهم بمشاعر أنانية ....والله يوفقك و يوفقها )
..للغ ــياب سيرهـ..
الرجال يحبون يكون في حياتهم سر يخفونه ويحتفضون فيه بعيد عن عيون الناس

وهو خلاها هذا السر عشان مايجيه قلق من الولى كلمتها ارسلت لها دقت وتكرهه فيها بس لماتتصل يقول صاحبي وتشوف الاسم كذا احسن
انا زوجه ثانيه واحلا شي لما اكون مخفيه لاني جربت لكن لما عرفت رقمي تتلقف ترد وتتصل وتزعل من رسايلي واتصالاتي

قوليلها خليكي سره المحبوب وتفتك من لقافة زوجته وتحتار ماتدري هي فين مخفيه تحت اي اسم
امل حياااتي
امل حياااتي
استغفر الله العظيم