السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتوا يابنات ابغى مساعدة لاني مااقدر اتواصل مع شيوخ ف بليز الي تقدر تساعدني وراح ادعيلها
انا منفترة اشتريت ملابس جديدة وخسرت فيها وكان بعضها فيه رسومات وبالصدفة عرفت انه مايجوز اصلي فيها
طيب اناقدني اشتريتها البسها واغيرها وقت الصلاة ولا ماتجوز
وطيب اذا مايجوز وين اوديها اخاف اعطيها احد واخذ ذنبه ومااقدر ارميها بالزبالة حرام ماني عارفة يابنات بللليز ساعدوني جزاكم الله خيـــــــــــــــــــــــــــر
lolo om toto @lolo_om_toto
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
اذكر زمان كنت ازيل صوره في الملابس بزيت يستخدم مع الصبغات للجدران تزيل الصورة ولا تكن موجوده احاول ان شاء الله ادور لك وارد
ما حكم الصلاة بالملابس التي يوجد بها رسومات كرتونية؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كانت هذه الصور الموجودة في الثياب لشيء من ذوات الأرواح كإنسان أو حيوان فإن لبس هذه الثياب لا يجوز لا في الصلاة ولا في غيرها، ومن صلى في هذه الثياب فهو آثم، ولكن صلاته صحيحة.
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: لا يجوز له أن يصلي في ملابس فيها صور ذوات الأرواح من إنسان أو طيور أو أنعام أو غيرها من ذوات الأرواح، ولا يجوز للمسلم لبسها في غير الصلاة، وتصح صلاة من صلى في ثوب فيه صور مع الإثم في حق من علم الحكم الشرعي. انتهى. وانظر الفتوى رقم: 69827، والفتوى رقم: 21359.
وأما إن كانت هذه الصور لغير ذوات الأرواح فإن الصلاة في الثياب المشتملة عليها مكروهة لكونها لا تخلو من إلهاء للمصلي وهو مأمور أن يجتنب الأسباب الملهية له في الصلاة.
قال في كشاف القناع: و) يكره استقبال (ما يلهيه) لأنه يشغله عن إكمال صلاته.. وعن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في خميصة لها أعلام فنظر إلى أعلامها نظرة فلما انصرف قال: اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم وائتوني بإنبجانية أبي جهم فإنها ألهتني آنفاً عن صلاتي. متفق عليه، والخميصة: كساء مربع والإنبجانية كساء غليظ.انتهى.
والله أعلم.
المصدر اسلام ويب
حكم الصلاة بملابس بها رسومات كرتونية - إسلام ويب - مركز الفتوى
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن كانت هذه الصور الموجودة في الثياب لشيء من ذوات الأرواح كإنسان أو حيوان فإن لبس هذه الثياب لا يجوز لا في الصلاة ولا في غيرها، ومن صلى في هذه الثياب فهو آثم، ولكن صلاته صحيحة.
جاء في فتاوى اللجنة الدائمة: لا يجوز له أن يصلي في ملابس فيها صور ذوات الأرواح من إنسان أو طيور أو أنعام أو غيرها من ذوات الأرواح، ولا يجوز للمسلم لبسها في غير الصلاة، وتصح صلاة من صلى في ثوب فيه صور مع الإثم في حق من علم الحكم الشرعي. انتهى. وانظر الفتوى رقم: 69827، والفتوى رقم: 21359.
وأما إن كانت هذه الصور لغير ذوات الأرواح فإن الصلاة في الثياب المشتملة عليها مكروهة لكونها لا تخلو من إلهاء للمصلي وهو مأمور أن يجتنب الأسباب الملهية له في الصلاة.
قال في كشاف القناع: و) يكره استقبال (ما يلهيه) لأنه يشغله عن إكمال صلاته.. وعن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى في خميصة لها أعلام فنظر إلى أعلامها نظرة فلما انصرف قال: اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم وائتوني بإنبجانية أبي جهم فإنها ألهتني آنفاً عن صلاتي. متفق عليه، والخميصة: كساء مربع والإنبجانية كساء غليظ.انتهى.
والله أعلم.
المصدر اسلام ويب
حكم الصلاة بملابس بها رسومات كرتونية - إسلام ويب - مركز الفتوى
ما حكم لبس الملابس التي عليها صور؟ وهل تصح الصلاة بها إذا لبسنا فوقها ما يسترها؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق في الفتوى رقم : 4371 بيان أن الصحيح من أقوال أهل العلم حرمة لبس الثياب المشتملة على
صور لذوات الأرواح سواء كانت صورا لبني آدم أولبعض البهائم،
وتصح الصلاة في هذه الثياب إذا كانت الصلاة مستوفاة
لشروطها وأركانها وواجباتها وسلمت مما يبطلها سواء تم
ستر تلك الصور أم لا، وهذا مع حصول الإثم الحاصل
بسبب لبس تلك الثياب المذكورة.
وراجع الفتوى رقم :21359 .
والله أعلم.
حكم الصلاة بملابس عليها صور - إسلام ويب - مركز الفتوى
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق في الفتوى رقم : 4371 بيان أن الصحيح من أقوال أهل العلم حرمة لبس الثياب المشتملة على
صور لذوات الأرواح سواء كانت صورا لبني آدم أولبعض البهائم،
وتصح الصلاة في هذه الثياب إذا كانت الصلاة مستوفاة
لشروطها وأركانها وواجباتها وسلمت مما يبطلها سواء تم
ستر تلك الصور أم لا، وهذا مع حصول الإثم الحاصل
بسبب لبس تلك الثياب المذكورة.
وراجع الفتوى رقم :21359 .
والله أعلم.
حكم الصلاة بملابس عليها صور - إسلام ويب - مركز الفتوى
الصفحة الأخيرة
ما حكم لبس قميص أو تي شيرت فيه صورة ذوات أرواح وما حكم الصلاة فيها هل هي صحيحة أو باطلة؟
السؤال يتضمن قضيتين الأولى حكم لبس ما فيه صور لذوات الأرواح ، والثانية حكم الصلاة فيها .
أما حكم لبس ما فيه صورة فقد اختلف أهل العلم في ذلك لاختلافهم هل اللبس فيه معنى الإهانة للصورة وعدم التعظيم لها فتكون من باب الصور الجائزة كاالوسائد والبسط أو هي من باب المعلق والمكرم فتلحق بالستور والصور المعلقة التي هتكها رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنعها .
فذهب جمهور أهل العلم إلى كراهة لبس ما فيه صورة ، لأن اللبس في شيء من الإهانة وعدم التعظيم فتلحق بما أذن فيه الشارع من الصور المهانة كما فعلت عائشة لما هتك رسول الله صلى الله عليه وسلم الستر الذي فيه تصاوير قالت رضي الله عنها : فجعلته وسائد ( مسلم 2107).
قال الحنفية وتزول الكراهة إذا لبس فوقها ما يغطيها .
وذهب آخرون إلى تحريمها وهو المعتمد من مذهب الحنابلة لأن اللبس ليس فيه معنى الإهانة .
وهذا فيما إذا كانت الصورة كاملة ، فإن كانت ناقصة لا تقوم الحياة بمثلها فالجمهور على جوازها إلا إن كان المتبقي هو الرأس فالأقرب المنع منها لقول ابن عباس رضي الله عنه " الصورة الرأس فإذا قطع الرأس فليس بصورة " (سنن البيهقي 14357).
وعلى هذا فيمكن أن يقال :
الملابس المحتوية على صورة مكبرة على الصدر أو الظهر إن كانت كاملة أو الرأس فقط يمنع منها لأنه ليس فيها معنى الإهانة والصورة الرأس كما قال ابن عباس رضي الله عنه .
الملابس التي تحتوي على الصور الصغيرة غير واضحة المعالم يتساهل فيها لأنها من قبيل المهان وقد استثنى الحنفية الصور الصغيرة عموما من المنع .
الملابس التي تحمل صوراً لا تقوم الحياة بمثلها وليس فيها الرأس يجوز لبسها واستخدامها على الأصل.
لا يجوز لبس مافيه صورة ولو غير كاملة لأحد رموز الانحراف كالمغنين وأمثالهم.
أما حكم الصلاة فصحيحة حتى ولو كانت الملابس محتوية على صورة لا يجوز لبسها فإن الصلاة صحيحة مع الإثم بلبسه الصورة لانفكاك جهة التحريم عن الصلاة .
وينبغي للمسلم أن يبعد كل الأسباب المشغلة له في الصلاة كما روت عائشة رضي الله عنها : أن النبي صلى الله عليه و سلم صلى في خميصة لها أعلام فنظر إلى أعلامها نظرة فلما انصرف قال " اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم وائتوني بأنبجانية أبي جهم فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي " وفي رواية " كنت أنظر إلى علمها وأنا في الصلاة فأخاف أن تفتنني " (البخاري 366)
وأن يلبس للصلاة أحسن ثيابه وأشرفها كما قال تعالى " يابني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد " يعني عند كل صلاة ، والله أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد.