اشخاص مازلوا يجرحوا بكلمهم

الله يفرج عليها ويرزقها النصيب الطيب


ترى اشبهم الناس مستعجلين ع البنت استغفر الله باقي قدامها عمر ونصيبها يجي يجي


دخليها تستغفر وتقوم الليل وربي يرزقها

الله يجبر بخاطرها ويرزقها الزوج الصالح والحياه الجميله قولي لاختك الزواج مو كل شي بالحياه خليها تعيش حياتها بالطول والعرض وتستانس وبالنسبه لكلام الناس لم يسلم من سيد البشر من نحن حتى نسلم منه اهم شي هي تكون واثقه بنفسها وتحسن الظن بالله فالله خير الرازقين

و أزيدك من الشعر بيت:


تلقينها رائعة جدا
بكل شؤون الحياة و بكافة حيثياتها، بقياس
كل الحريم اللي يدقنها بالهرج ما يسون ظفر من أظفارها .


لله الحمد يوم شفت نوادر البنات
اللي جمع الله بهن كل المواصفات الزينة، و الكمال لله ...
هن أكثر بنات يتأخرن أو يعانن بمسألة الزواج و الخطبة، حسب حيثيات مجتمعنا:
النساء بوابة الزواج الوحيدة لهن .
هنا النتيجة باختصار :
إما لا تدل عليها (بنصيب) أعني لغيرتها،
أو لا تذكرها بخير( ما تدل عليها إلا الرديء) لغيرتها.




^
كنت أقول بنفسي من قهري و حزني بالماضي:
لو كان اللي يشوفن رجل مب امرأة،
كان يشتريني بماء الذهب.


تلقين قدرها عال جدا
لدرجة غير قابل للقياس أصلا،
لما الحريم الحموات اللي مزوجين عيالهم
بنات من عمرها أو أصغر ببعض سنوات
و يدقونها بالهرج، و هالحرمة وضع عيالهاغير قابل للقياس أصلا مع ريحة طيف خيال خبر ظفرها ،
مثل وحدة حرمة حمانا و عافانا الله ولدها لا شكلا و لا مضمونا "يتعاطى"،
تقول قدام ثنتين جامعيات بنفس الكلية، بمجلس حريم ما يقربن لبعض وحدة أصغر من الأولى بخمس سنين مزوجتها ولدها المتعاطي:
"و الله الحسد و العين منتشرة بالهزمن،
البيوت مليانة بنات ما تزوجن":/.



.
^
أبشرك أنا هذيك الأكبر،
لو أعبر بكل اللغات عن وصف نصيبي لاحقا الآن بدون كذب و لا مصانعة ما تستوفيني،
لأن أنا نفسي تعجبت بالبداية حتى تذكرت صيغة القرآن لزوجة إبراهيم فيما معناه:
أتعجبين من أمر الله.

طبعا أعلاه مضمون مختلف
عن مشاهد اللي راح تلقينهم صاروا يخبون
أطفالهم عنها
.. و هي بريئة ما عندها شيء سوى حبها للأطفال من كانت هي طفلة كبيرة تقريبا:/،
ما أخوض بها رغم تشابه الفكرة.



و أخيرا بشريها بالنهاية السعيدة للقصة:

" الله" سبحانه و تعالى له الأسماء الحسنى و الصفات العلا.



" الله" هو اللي .. بيزوجها،
مب "الناس".

تتجاهل كلام ناس وتعيش.... ورزقها يجي باذن الله