
المدى البعيد
•
أنا بحب يكونوا ضيوفي مرتاحين وما أدقق كثير بس حركات الأطفال والأهل ما يسكتونهم هذا إلي ما يعجبني أبدا

والله اني اعرف وحده تتصل عليه ولما ما ارد تيجي البيت عاد انا اخلي عيالي يصرفوها وما تتصلط الا وقت الدراسه او وقت الاختبارات وياليتها زيارتها خفيفه الا تقعد لثاني يوم المغرب وتروح عشان يكون زوجها عند زوجته الثانيه وانا اللي ابلش فيها

الحمد لله كل اللى اعرفهم موئدبيين
والاطفال طبيعى يكونو مزعجيين ويخربون وممكن الام تحرص وتنبه بس الطفل يظل طفل
وبالنسبه لشرشف الصلاه تصير انه مايترتب بس عمرى مادققت مو هالدرجه
والحمامات يلعب ماى بسبت الاطفال كما ن عادى ومرات ادخل اشطفه بين فينه وفينه ونبهه الصغار
لازم توسعو صدوركم ولا بتموتون هم
اللى مااحبه ابد هى سالفت الزيارات المفاجئه
اما الى تقول وحده بتفاجئها وتفتش غرفه غرفه ليه المحقق كونان والله لاخليها عند الباب
والاطفال طبيعى يكونو مزعجيين ويخربون وممكن الام تحرص وتنبه بس الطفل يظل طفل
وبالنسبه لشرشف الصلاه تصير انه مايترتب بس عمرى مادققت مو هالدرجه
والحمامات يلعب ماى بسبت الاطفال كما ن عادى ومرات ادخل اشطفه بين فينه وفينه ونبهه الصغار
لازم توسعو صدوركم ولا بتموتون هم
اللى مااحبه ابد هى سالفت الزيارات المفاجئه
اما الى تقول وحده بتفاجئها وتفتش غرفه غرفه ليه المحقق كونان والله لاخليها عند الباب

نسيت أقولكم تجيني واحدة قريبة لي كل بعد يومين واحيانا بالاسبوع مرة واحياانا يوم بعد يوم وغثيثة الصرااحة لابعد حدوولدها مو اقل منها تخيلوا لدرجة ان ولدها أذاه مايقتصر على البيت كماان على أولادي وإذا بياخذون حقهم ثاارت كماالبركاان وتدرون ليش أقولكم غثيثة لان مااشوفها الا أذا إحتااجتني مصلحة أو بتغثني بكلام واذا كلمتها قلت بجيك قالت انا مشغولة أو بروح مكان او البارح سهرانة وناادرا ماتستقبل في بيتها :42:
هذا شي والشي الثااني بس تتكلم أنا وزوجي سوينا حتى لدرجةالعلااقة الحميمة :35:إنهم اربعة وعشرين سااعة يشتغلون .....حشى مو باوادم الا مكاين ماتتعب ومستحيل جلستنا ماتتكلم عن شغله في العلاقة او الهداايا اللي قدمها لها أو أو ..وشرايكم في نااس كذا
هذا شي والشي الثااني بس تتكلم أنا وزوجي سوينا حتى لدرجةالعلااقة الحميمة :35:إنهم اربعة وعشرين سااعة يشتغلون .....حشى مو باوادم الا مكاين ماتتعب ومستحيل جلستنا ماتتكلم عن شغله في العلاقة او الهداايا اللي قدمها لها أو أو ..وشرايكم في نااس كذا

الصفحة الأخيرة