اطالة الاظافر

ملتقى الإيمان

ماحكم اطاله الاظافر اكثر من اربعين يوم
لاني ابغى اطولها واخاف ايمر عليها اربعين يوم وماتقبلي صلاه
الي ترد علي تكون واثقه من اجابتها لان فتواها راح تكون بذمتها
4
578

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

رندا...
رندا...
انا سمعت انه لازم كل بعد اربعين يوم تقصين الاظافر وتحلقين

الاباط والعانه

ومادري اذا تقبل صلاتك ولا لا بعد الاربعين

وسمعت انه نساء المومنين وزوجات الرسول صلي الله عليه وسلم

مكانو يطولون الاظافر وان الشيطان يتضلل فيها

والله اعلم اتمني افدتك
ميلاف7777
ميلاف7777
للرفع
aman2005
aman2005
نفضلي يا اختي

http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=108536&Option=FatwaId

عنوان الفتوى : حكم تطويل الأظافر
تاريخ الفتوى : 19 جمادي الأولى 1429 / 25-05-2008
السؤال



ما حكم تطويل الأظافر مع الدليل؟

الفتوى




الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فتطويل الأظافر خلاف السنة والحكمة من قصها طلب النظافة والنقاء مما قد يكون تحتها من الأوساخ التي هي مظنة وجود الميكروبات الضارة، التي يسهل انتقالها بالأيدي لمزاولتها شؤون الطعام والشراب، كما أن تراكمها قد يمنع وصول الماء إلى البشرة عند التطهير بالوضوء أو الغسل، وطولها يخدش ويضر، وقد روى البيهقي والطبراني عن أبي أيوب الأزدي قال: جاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله عن خبر السماء، قال: يسأل أحدكم عن خبر السماء وأظفاره كأظفار الطير تجتمع فيها الجنابة والتفث. انتهى. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله في المطالب العالية والحديث مرسل.

وإطالة الأظافر مكروهة عند جمهور العلماء، فإن كان ذلك فوق أربعين ليلة اشتدت الكراهة، وقال بعضهم بالتحريم، واختاره الشوكاني في نيل الأوطار.. والأصل في ذلك ما رواه أحمد وأبو داود وغيرهما عن أنس رضي الله عنه قال: وقت لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في قص الشارب، وقلم الظفر، ونتف الإبط، وحلق العانة، أن لا نترك شيئاً من ذلك أكثر من أربعين ليلة. ورواه مسلم بلفظ: وُقِّتَ لَنَا.

قال النووي في المجموع (فقه شافعي): وأما التوقيت في تقليم الأظفار فهو معتبر بطولها: فمتى طالت قلمها ويختلف ذلك باختلاف الأشخاص والأحوال، وكذا الضابط في قص الشارب ونتف الإبط وحلق العانة... فإن قوله وقت لنا كقول الصحابي أمرنا بكذا ونهينا عن كذا وهو مرفوع كقوله قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على المذهب الصحيح الذي عليه الجمهور. انتهى.

وقال: ثم معنى هذا الحديث أنهم لا يؤخرون فعل هذه الأشياء عن وقتها، فإن أخروها فلا يؤخرونها أكثر من أربعين يوماً، وليس معناه الإذن في التأخير أربعين مطلقاً. انتهى...

وفي حاشية رد المحتار (فقه حنفي): قال في القنية: الأفضل أن يقلم أظفاره ويقص شاربه ويحلق عانته وينظف بدنه بالاغتسال في كل أسبوع، وإلا ففي كل خمسة عشر يوماً، ولا عذر في تركه وراء الأربعين ويستحق الوعيد. انتهى.

والله أعلم.


المفتـــي: مركز الفتوى
ورده الجوري
ورده الجوري
حياك الله اختي الغاليهـ ... الليدي ديانا.

س: ما حكم تطويل الأظافر، ووضع (مناكير) عليها؟ مع العلم أنني أتوضأ قبل وضعه ويجلس (24) ساعة، ثم أزيله.
ج: تطويل الأظافر خلاف السنة، وقد ثبت عن النبي –صلى الله عليه وسلم- أنه قال: "الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، ونتف الإبط، وقلم الأظافر" رواه البخاري(5889)، ومسلم(257) من حديث أبي هريرة –رضي الله عنه-.
ولا يجوز أن تترك أكثر من أربعين ليلة، لما ثبت عن أنس –رضي الله عنه- قال:" وقت لنا رسول الله –صلى الله عليه وسلم- في قص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط، وحلق العانة ألا نترك شيئاً من ذلك أكثر من أربعين ليلة" رواه مسلم(258) من حديث أنس –رضي الله عنه-، ولأن تطويلها فيه تشبه بالبهائم وبعض الكفرة.
أما (المناكير) فتركها أولى، وتجب إزالتها عند الوضوء؛ لأنها تمنع وصول الماء إلى الظفر.