مدام ريري
مدام ريري
موضوعك حلو بس عندي ملاحظات عليه
نيوتن مسيحي وليس بهودي
اشك ان كل المذكورين في القائمة يهود وهذا لا يعني انهم مسلمين لكن اجد ان فيه تمجيد لليهود بما ان كل المثقفين والمخترعين واقوياء العالم يهود
لا اذكر النص لكن كتب انه لا يوجد بحث علمي عربي نشر في المجلات العالمية عفوا اختي علمائنا العرب
لا ينصفون في بلدانهم ولا ياخذون حقوقهم كيف تريدين للعالم الغربي ان ينصفهم
لو وجدت هيئة او لجنة او رجال اعمال يوظفون اموالهم في سبيل البحث العلمي لما وجدت اكثر بحوث العرب حبيسة الادراج
والاحصائيات المذكورة فيها مبالغة كبيرة وفيها ظلم للمسلمين
هل نسي كاتب هذا المقال ان اغلب الدول المسلمة فقيرة وتعاني الجوع والاقليات المسلمة الاخرى مضطهدة في بلدانها بل قد تكون محرومة من التعلم
صحيح ان العرب والمسلمون مقصرون لكن ليس الجميع
امرائه من زمن اخر
اليهود يهتمو با ابنائهم وينشوهم لبناء مجتمعهم
وانا ما بقول العرب لكي لا تنهالو عليه بالانتقاد
بس بقول السعوديين


وين تنمية العقول للاختراع والنوادي لتنمية المواهب
مواردنا كثيره واحنا اغنى منهم
وعددنا اكثر منهم

بس الخبره والتخبط وتحطيم الابتكار هو السبب

اتمنى من كل وحده في عالم حواء
ان تخاف الله في ابنائها وان تربيهم
ليكونو هم الجيل الي يهز اقتصاد اليهود
بثقته بدينه
وعلمه
واختراعه
Ξღهامتي تمتيღΞ
اوف اوف وش هذا
قطيعه تقطعهم ماخلو ولا بقوا
بس على قوله شيهانه الخير العرب شاطرين بالتحطيم
ويعطيك العافيه اثريتي معلوماتي
حبيبة دحووومي
مشكللة العرب مش جدييين زي غيرهم
احصاااائيات تفطر القلب
~ كـنــوووزة ~
~ كـنــوووزة ~
في الحقيقة يا أخواتي لم أورد هذا المقال من باب النقد
أو التقليل من شأن المسلمين فبكفينا فخرا أننا من أمة التوحيد
وأن علماء المسلمين هم ورثة الأنبياء فهم العلماء حقا وليس العبقري من
صعد القمر أو احترع الديناميت من أمة الكفر والشرك

ولكن هذا المقال حبذا لو يقرؤه صنف من الناس المسلمين
الذين يمدحون ويمجدون هؤلاء الكفار متأثرين بلبسهم و طريقة معيشتهم
وتربية أولادهم على التفتح والانحلال الأخلاقي
فليتهم تأثروا بعلومهم التي لهم فيها صلاح ومنفعة

واليك هذا الكلام لأحد الدعاة الجزائريين

((((وإنك لتعجبين من هؤلاء المسلمين المشار إليهم

في تصرفهم مع الكفار المعتدين ,
فألسنتهم تلعنهم , وجوارحهم تتبعهم والمستعمِرالكافر يعتدي على البلاد المسلمة
ثم يخرج منها , فإذا بأهل تلك البلاد لا يعجبهم من لغات الحضارة إلا لغة المستعمِر المطرود ,
مع أن لهم لغتهم الرسمية ولهجتهم المحلية ,

بل قد تكون لغتهم لغة عريقة في الحضارة يتعلقون بثقافة
مستعمرهم وينسون سنوات التعذيب والتشريد والحرمان التي كانوا وكان آباؤهم يعانونها منه ,
ورضوا بأن يكونوا له أذنابا , وقد كان لهم عذابا ,

وكلما تعلقوا بشيء منه ازداد ارتباطهم به وتأثرهم بهديه ,

وكان الإنبهار بطرق عيشهم ومناهج أخلاقهم هو الدافع الأول لذلك التأثر
, وليتهم تأثروا بعلومهم التي لهم فيها صلاح , لكنهم تأثروا بما هم في غنى عنه , كالأخلاق والشرائع .

وقد كان بدء هذه المشكلة من قبل بعض المبتعثين
من المسلمين إلى تلك البلاد ؛

ذهبوا ليجمعوا شيئا من العلم الضروري لينفعوا به أمتهم ,
فإذا بهم تضعف شخصيتهم أمام التيارات الحضارية الجارفة ,

فأخذوا يجمعون كل شيء وقع بأيديهم , فكانوا كحاطب ليل يأخذ مرة خشبة ,
ومرة حية , يحملها معه إلى بيته وهو لا يشعر ,
فبدلا من أن يحافظوا على حياتهم الإسلامية وعاداتهم العربية
التي هي أقرب العادات إلى الفطرة البشرية , إذا بهم يتنكرون لذلك كله أو جله ,
ليأخذوا من أولئك كل شيء أو كادوا .

وقد ذكر لي أن منهم من ينصح طلابه الذين يرغبون في تنمية مهاراتهم اللسانية أ
ن يسافروا إلى بلاد الكفار ليعيشوا معهم في بيوتهم
ولو على غسل صحونهم وتطهير مراحيضهم , ولم يفكر هذا فيما ينتج من جرّاء الإحتكاك بهم ,
ولا فكّر في عسر علاج قلوب أولئك الطلبة إذا رجعوا
بأدمغة مغسولة لكن بغير طهر ,
ونفسيات مخذولة وأخلاق مرذولة , فأمثال هؤلاء يسعون
في تقويم اللسان على حساب خراب الجنان , والله المستعان ))))

من كلام داعية جزائري