روعة احسااس @roaa_ahsaas
محررة ذهبية
اعترآفـآت متأخرة !!
~| اِعـــترآفآت متأخرة ..
إلى الذين بهرتهم الأضوآء وخدعتهم الأهوآء .. إلى كل من ابتعد عن هذا الدين .. عن هذه الحضارة العريقة: ..
* قآسم أمين :
وهو أول من دعآ إلى تحرير المرأة في مصر ، تحريرها من عبوديتها لله إلى عبوديتها للشيطان والنفس الأمآرة بالسووء, وكما قال ابن القيم_رحمه الله:
" هربوا من الرق الذي خلقوا له .. فبلوا برق النفس والشيطان".
إن قاسم أمين وبعد سبع سنوات من إعلانه دعوته ونشرها بين الناس ، تنصل من آرائه ورجع عن دعوته ، واعترف قآئلا:
" لقد كنت أدعو المصريين قبل الآن إلى أقتفاء الترك بل الإفرنج في تحرير نسآئهم، وغاليت في هذا المعنى حتى دعوتهم إلى تمزيق ذلك الحجاب، والى إشراك النساء في أعمآلهم ومآدبهم وولائهم ولكن ... أدركت الآن خطر هذه الدعوة " .
* نزار قباني:
سئل نزار قباني: من هي المرأة التي أحببتها في حياتكـ ..؟ فقال: لم أحب سوى أمي..؟
هذا رأي شاعر عاش طوال عمره يكتب ويتغزل بالمرأة !!.
* صحفية أمريكية:
أنصح المسلمين بأن يتمسكوا بتقاليدهم وأخلاقهم، امنعوا الاختلاط، قيدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب ، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوروبا وامريكا ، امنعوا الاختلاط ، فقد عانينا منه كثيرا في أمريكا ، حتى أصبح المجتمع الأمريكي مجتمعا معقدا ، مليئا بكل صور الإباحية والخلاعة .. إن ضحايا الإختلاط والحرية يملئون السجون والأرصفة والبارات والبيوت السرية ... إلخ .
*قالت فرنسية متخصصة في الفن الاسلامي:
"لا تأخذي من العائلة الأوروبية مثالا لك ، لأن عائلاتها هي نموذج رديء ، لا يصلح مثالا يحتذى".
* عارضة أزياء أسلمت:
" إن بيوت الأزياء جعلت مني مجرد صنم متحرك، مهمته العبث بالقلوب والعقول".
* قالت أديبة كويتية:
سأعترف اليوم بأنني أقف في كثير من الأشياء ضد ما يسمى- حرية المرأة- تلك الحرية التي تكون على حساب انوثتها ، وعلى حساب كرامتها ، وعلى حساب بيتها أولا .
* كاتبة عربيه مشهورة:
أريد أ، أرجع إلى انوثتي التي فقدتها في الحياة والعمل .
* قالت فابيان- عارضة الازياء المشهورة:
لم أكن أشعر بجمال الأزياء فوق جسدي المفرغ إلا من الهواء والقسوة، بينما كنت أشعر بمهانة النظرات واحتقارهم لي شخصيا . واحترامهم لما ارتديه.
* كاتبه عربية طالما طالبت بحرية المرأة:
أنا أنثى أعتز بأنوثتي.. وأنا امرأة أعتز بما وهبني الله ، أنا ربة بيت ، يارب أشهد بتي أولا ثم بيتي ثم بيتي ثم العالم الآخر ..
* قالت إحدى أساتذة الجامعة وهي غير متزوجة:
أفكر بأن أشعل النار في كل شهاداتي التي انستني كل العواطف حتى فاتني القطار. نعم من أجل الحياة، من أجل الزواج .. لا للعنوسة.
نقلته من كتاب الزوجة المبدعة واسرار الجمال ..
للفآئدة ..
لآ أريد سوى دعوة صادقة في ظهر الغيب ..
7
622
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
ما عجبكم موضووعي