ام عيالها ** :

المقطع الاخير اعلنت زواجي من مسياري والتي كانت ملاذي عند فراري من زوجاتي وهنا انكشف الغطاء وبدات تمارس حقها في المطالبه بجميع حقوقها وبدات تحاسبني على الساعه والنصف وغيرها صحيح انها اخف بكثير من الثانيه بحكم ان والدتها موجوده عندها وبحكم انها موظفه ولكن لابد وان تطالب وتتأمر مثلها مثل زوجاتي اما الثانيه فحدث ولا حرج فقد كانت تعتقد انها بزواجي منها قد امتلكتني واخذت صك الملكيه وهذا حط من قدرها عندي كثيرا لانها كانت تحل لنفسها ما تحرمه على خيرها لقد حاربت الاولى وكأنه ليس لها حق في ولم تتقبل الثالثه وكأنها قد اجرت ان تزوجتني ونسيت نفسها يوم ان تزوجتني واخذتني من بيتي واولادي ((ولكن هذا الامر كان بسبب ان كل زوجه ثانيه تعتقد ومقتنعه ان الواحد منا لم يتزوج على زوجته الاولى الا وفيها نقص ويتلبسها غرور كبير انها اي الثانيه كامله والذي اعرفه انا من مخالطتي للكثيرين من المعددين اننا عندما نتجرأونتزوج المرة الاولى فنحن نكون قد كسرنا حاجز الرهبه ولم يعد يهمنا احد لو تزوجنا الكثيرات بعد ذلك ولاننا خسرنا فلم يعد هناك شيء نخاف عليه فا الثانيه عندما نتزوج عليها ثالثه لانحمل هما كبيرا لها ولا نخاف خوفنا من الزواج الاول فنحن على اقتناع انها لم تحبنا كثيرا وانها تبحث عن مصالحها كثيرا ولهذا على اخواتي زوجات ثانيات ابعاد هذا الاعتقاد وان تعرف كل واحده منهن انهن لايمثلن لنا حاجز كبير او مهم فمن رضيت ان تدخل وتاخذ النصف ليس لها الحق في الزعل عندما تعطى الثلث او الربع)) الاولى اصبحت بدور المحايد وكانت تتشفى بالوضع الذي كنت فيه وقد ابدت لي تحالف واضح مع الثالثه المهم سارت الحياة وكانها بركان شهر يثور وشهر خامد وشهر يناوش بشكل بسيط كنت اسعد باليوم الذي لايحصل فيه نقاش مع احداهن لان هذا يعتبر ان من عدى يومها ولم يحصل فيه مشاكل انها راضيه وماشيه امورها اما من ادخل عليها وهي مبوزه ونفسها شينه فاعرف ان يومها لن يمر دون مشكله ونقاش لاينتهي ولها اكون قد استعديت له بانني متعب او معصب وان نفسي بطرف خشمي وهكذ ابدا بالهجوم قبل ان تهجم علي وقد وجدت هذا الاسلوب ناجح كثيرا ولهذا امضي يومي معها بالنوم او الجلوس امام التلفاز او الخروج مع احد لارتاح منها اصبح لدي 15 ولدا وبنتا وانا لم اكمل من عمري الا سبعة واربعين واخذت قرض من البنك وبنيت اربع بيوت دبلوكس ووضعت كل واحده في بيت واجرت الرابع وكنت وضعت في المنتصف نوعا من الجلسات والدكات التي اجلس بها لوحدي بعيدا عن زوجاتي واصبحت اجلس فيها ومن تغضبني منهن انام في هذه المجالس بعيدا عنها واريح مخي من مشاكلهن وكثيرا ما هربت من ازعاج اطفالهن الى مجلسي المستقل لانعم بالراحه واعترف لكم انني كثيرا ما رايت احداهن تتلصص في الليل لترى انني ارقد في المجلس ام لا!!!! وعندما تجدني من تكون ليلتها بعد تلك وفي صباحها انعم بالدلال لانها تعرف انني لم اكن البارح راقدا عند تلك والان بعد هذه السنوات اجدني وحيدا لا هناك من يهتم بي ولا هناك من يراعيني فقد اضعت انا كل هذافكل واحده منهن تقول عندك من يدلعك وكل واحده تقول انت وش تدور عندي رح ل هاذيك وانا من ضاع حقا واليوم اجدني كثيرا اتذكر حياتي مع زوجتي الاولى وكيف انني اضعتها اتذكر حنانها واتذكر محبتها الصادقه واتذكر امرا كثيره لكن لم يعد الامر بيدي الان من تبتسم لي وتعاملني بعطف وحنان احسها تحسن لي واحمل لها هذا الان من ادخل عليها وتسلم علي وتبادلني الابتسامه اشكرها لان هذا اصبح عديما في بيوتي رغم انني لا اقصر وانا الان ارقد في مجلسي واجلس في دكتي وحيدا مع كمبيوتري وتلفازي ومن هو يومها ترسل لي بقهوتي وبعض الاوقات حتى يرسلون عشائي وكانني سواق واسمع ضحكاتهم ولعبهم مع اولادهن او مع زوارهن وان وحيدا الا اذا تكرمت احداهن وجاءت ولكن كثيرا ما يحصل المناوشات بسبب ان احداهن جاءت بغير يومها وانني انا احبها اكثر والا لما تجاوزت حدودها وكثيرا ما اضطررت للحلف انها هي من اتت وانني لا اعلم من هو يومه وتنقلب تلك الساعه الى نار مشتعله اوقفها عند حدها وكلام كثير وتهديدات خطيره وانا الخاسر الوحيد لانني عندما اسعد بعض الوقت تفسد احدهن بقية اليوم بمشكله ووالله انني اصبحت اظن انهن لايحببن ان يرينني مرتاح والان في اخر اعترافاتي ادعو كل من قرا قصتي او تابعني بالدعاء لي والرفق بي لانني فعلا اخطاءت يوم تبعت هوى نفسي وخسرت انا ولم اكسب بالتعدد وخسائري كثيره ولاتعد فاقول لكم ادعو لي وسامحوني وللنساء اقول من ترى في نفسها انها سوف تحسن لي وترحمني واهم من هذا تكون عقيم لاتلد ومقطوعه من شجره فانا على استعداد للزواج بها والهجرة بعيدا عن هذا الواقع المرير الذي اعيشه هههههه00ههههههههه وانا اعترف لكم ان السطر الاخير مزحه ولكنها امنيه تتحاشى الخروج من نفسي فلا تهجمون علي دمتم بخير وسلام ... منقوووووووووووووول

المقطع الاخير اعلنت زواجي من مسياري والتي كانت ملاذي عند فراري من زوجاتي وهنا انكشف الغطاء وبدات...