فِكر !
فِكر !



anan1919
anan1919
تظن حواء ، خطأ ، أن مهمتها التي خلقت لها أقل شأناً من مهمة الرجل ..
فتراها تنادي بمساواتها بالرجل !

وكأن الرجل في مرتبة أعلى ومكانة أسمى ..
مع أن نظرة تأملية منا تظهر لنا ..
أن الرجل ما وصل إلى هذه المكانة وما حصل على تلك المرتبة ، إلا بفضل المرأة ..
سواء أكانت أماً أنشأته وربته ووجهته ..
أم زوجة وقفت بجانبه ودفعته وشجعته ..
ولو قلبنا صفحات التاريخ نقرأ سير رجال العظماء ..
لوجدنا للمرأة نصيباً أوفى ودوراً أكبر ..
في انتصار هذا القائد وتفوق ذلك السياسي ..
وإبداع ذلك الأديب.
يقول الرئيس الأمريكي الأسبق ( تيودور روزفلت )
إن أي عمل يقوم به الرجل مهما كان شاقاً أو عظيم المسؤولية ..
لا يمكن أن يصل إلى مرتبة امرأة تنشئ أسرة من أولاد صغار ..
إنها تهب وقتها وطاقتها لأولادها ..
وإني أرى أن دور المرأة أهم ..
وأكثر صعوبة وأكثر فخراً من دور الرجل ..
وبصفة عامة فإنني أحترم المرأة التي تبذل جهداً في سبيل بناء أسرة !

فلماذا يا حواء ؟؟
تتخلين عن هذه المهمة العظيمة !
التي خلقك الله تعالى لها ؟
وأقر بها الرجل لك !
من أجل شارع وشمس وغبار ... ؟!


مقال للكاتب محمد رشيد العويد من كتابه الرائع (رسالة إلى حواء)
-----------------------
وراح انزل اكثثثثثثر
امل كثير
امل كثير
في حب الله لرابعة العدوية

عرفت الهوى مذ عرفت هواك.... وأغلقت قلبي عن من سواك


أناديك يامن ترى .... خفاياالقلوب ولسنا نراك

أحبك حبين حب الهوى....وحــبــــا لأنـك أهل لـذاك

فأماالذى هو حب الهوى .... فشغلي بذكرك عمن سواك

وأما الذى أنت أهل له .... فكشفك لي الحجب حتي أراك

فلا الحمد في ذا ولاذاك لي ....ولكن لك الحمد في ذا وذاك

وأشتاق إليك شوق النوى .... وشوقا لقرب الخطا من حماك

فأما الذى هو شوق النوى....فنار حياتي غدت في ضياك

وأما اشتياقي لقرب الحما....فما ترى الدموع لطول نواك

فلاالحمد في ذا ولاذاك لي .... ولكن لك الحمد في ذا وذاك
anan1919
anan1919
في حب الله لرابعة العدوية عرفت الهوى مذ عرفت هواك.... وأغلقت قلبي عن من سواك أناديك يامن ترى .... خفاياالقلوب ولسنا نراك أحبك حبين حب الهوى....وحــبــــا لأنـك أهل لـذاك فأماالذى هو حب الهوى .... فشغلي بذكرك عمن سواك وأما الذى أنت أهل له .... فكشفك لي الحجب حتي أراك فلا الحمد في ذا ولاذاك لي ....ولكن لك الحمد في ذا وذاك وأشتاق إليك شوق النوى .... وشوقا لقرب الخطا من حماك فأما الذى هو شوق النوى....فنار حياتي غدت في ضياك وأما اشتياقي لقرب الحما....فما ترى الدموع لطول نواك فلاالحمد في ذا ولاذاك لي .... ولكن لك الحمد في ذا وذاك
في حب الله لرابعة العدوية عرفت الهوى مذ عرفت هواك.... وأغلقت قلبي عن من سواك أناديك يامن ترى...
جميييييله شككرا اختي امل
امنا رابعه العدويه غنيه عن التعريف رضي الله عنها
anan1919
anan1919
ثلاث قصص نقلتها لكم عن الشكر واهميته،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عن علي بن أبي طالب : أنه قال لرجل من همذان إن النعمة موصولة بالشكروالشكر يتعلق بالمزيد وهما مقرونان في قرن فلن ينقطع المزيد من الله حتى ينقطع الشكر من العبد .

وقال عمر بن عبد العزيز : قيدوا نعم الله بشكر الله.

وقال مطوف بن عبد الله : لأن أعافى فأشكر أحب إلي من أبتلى فأصبر .

وقال الشعبي : الشكر نصف الإيمان واليقين الإيمان كله .


القصة الاولى

كان نبي الله سليمان عليه السلام يعرف لغة الطير والحيوان فذات يوم كان يسير بجنوده فمر بوادي النمل فسمع نملة تقول لأخواتها{ياأيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون}
فلما سمع ذلك رفع يديه وقال {ربِ أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين}

وجاءه الهدهد يوما فأخبره أن الناس في مملكة سبأ يعبدون الشمس فأرسل سليمان عليه السلام إليهم يدعوهم الى عبادة الله فأطاعوه وخرجوا إليه مستسلمين فطلب إلى اعوانه إحضار عرش ملكة سبأ فأحضروه عنده في لمح البصر فلما نظر اليه توجه الى الله شاكرا :{قال هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر
ومن شكر فإنما يشكر لنفسه ومن كفر فإن الله غني كريم}

القصة الثانية

يحكى ان رجلا من بني اسرائيل على عهد سيدنا موسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام كان غنيا ، وكان الرجل كريما سمحا ولكن مشكلته في غناه لفاحش.*-- سبحان الله --*

فشكى غناه الى نبي الله موسى ، وطلب منه ان يسأل ربه تخفيف الغنى عنه وبعد مدة عاد الرجل وقد زاده ثراءه ثراءا ، وشكى الى نبي الله حاله فأجابه نبي الله : سألت الله فأوحى إلي أن يا موسى: ( عبدي يشكر نعمتي ، فكلما اراد ان يأكل يربط الى عنقه منديلا وجعل ما يسقط منه في المنديل ومن ثم يأكله
ولا يلقي به.)

فبشكره نعمتي ازيد عليه نعمي. (( لئن شكرتم لأزيدنكم )).


القصة الثالثة

قصه حقيقيه (عن شكر الله على العافيه)

في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت
كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء

وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين

وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.

ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.

وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة!!. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.

نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!! فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.

كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت.

ألست تسعد إذا جعلت الآخرين سعداء؟

إذا جعلت الناس سعداء فستتضاعف سعادتك، ولكن إذا وزعت الأسى عليهم فسيزداد حزنك.

إن الناس في الغالب ينسون ما تقول، وفي الغالب ينسون ما تفعل، ولكنهم لن ينسوا أبداً الشعور الذي أصابهم من قِبلك. فهل ستجعلهم يشعرون بالسعادة أم غير ذلك.

وليكن شعارنا جميعا وصية الله التي وردت في القرآن الكريم: "وقولوا للناس حسناً".