
اكبر من الالم
•
حسبي الله ونعم الوكيل اختي روحي للطبيبه وقبل ماتروحين صلي وابتهلي لله ان يسترعليك وينتقم من كل اللي تسبب في هذي المأساه انتبهوا ياامهات تكفون لا للثقه لا للاهمال


رقـم الفتوى : 15102
عنوان الفتوى : كتمان الاغتصاب ليس غشاً للزوج، وحكم رتق غشاء البكارة
تاريخ الفتوى : 26 محرم 1423 / 09-04-2002
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد تعرضت منذ 5 سنوات إلى عملية اغتصاب من قبل عم لي وطبعاً كان غصبا عني، والآن وقد كبرت وأصبحت في سن يسمح لي بالزواج فما علي فعله؟ لقد صارحت مرة شخصا أراد الزواج بي بما حصل معي حتى لا أخدعه ولكنه رفض الاستمرار معي لذلك أنا خائفة من التعرض للرفض مرة أخرى.. ثم إنني ذهبت مرة إلى طبيبة وأعطتني حلا فهل هو حلال أم حرام؟ مع العلم أنني كنت أنوي القيام بذلك الحل بعد معرفة الشخص الذي سيرتبط بي بكل شيء فما حكم الإسلام في هذا الموضوع؟
مع جزيل الشكر.
الفتوى
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فما كان عليك أن تخبري من أراد خطبتك بما قدر عليك، وليس كتمان ما جرى عليك من الغش ولا من الخداع ما لم يكن اشترط البكارة، فحينئذ عليك أن تخبريه بأنك لست بكراً، وليس عليك بيان السبب.
فأسباب زوال البكارة كثيرة غير الاغتصاب، فقد تزول بوثب شديد، وبركوب على حاد، وبتكرر حيض، وبغير ذلك.
أما الآن، فما عليك إلا أن تسألي الله عز وجل تيسير الأمر، وتفريج الكرب.
وما ذكرت من أن الطبيبة أشارت عليك به إذا كان المراد منه عملية الترقيع، فلا تقربيها، فإنها الغش والخداع بعينه، ناهيك عما يترتب عليها من الكشف على العورة لغير ضرورة. وراجعي الجواب رقم: 5047.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
اطبع الفتوى
عنوان الفتوى : كتمان الاغتصاب ليس غشاً للزوج، وحكم رتق غشاء البكارة
تاريخ الفتوى : 26 محرم 1423 / 09-04-2002
السؤال
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
لقد تعرضت منذ 5 سنوات إلى عملية اغتصاب من قبل عم لي وطبعاً كان غصبا عني، والآن وقد كبرت وأصبحت في سن يسمح لي بالزواج فما علي فعله؟ لقد صارحت مرة شخصا أراد الزواج بي بما حصل معي حتى لا أخدعه ولكنه رفض الاستمرار معي لذلك أنا خائفة من التعرض للرفض مرة أخرى.. ثم إنني ذهبت مرة إلى طبيبة وأعطتني حلا فهل هو حلال أم حرام؟ مع العلم أنني كنت أنوي القيام بذلك الحل بعد معرفة الشخص الذي سيرتبط بي بكل شيء فما حكم الإسلام في هذا الموضوع؟
مع جزيل الشكر.
الفتوى
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فما كان عليك أن تخبري من أراد خطبتك بما قدر عليك، وليس كتمان ما جرى عليك من الغش ولا من الخداع ما لم يكن اشترط البكارة، فحينئذ عليك أن تخبريه بأنك لست بكراً، وليس عليك بيان السبب.
فأسباب زوال البكارة كثيرة غير الاغتصاب، فقد تزول بوثب شديد، وبركوب على حاد، وبتكرر حيض، وبغير ذلك.
أما الآن، فما عليك إلا أن تسألي الله عز وجل تيسير الأمر، وتفريج الكرب.
وما ذكرت من أن الطبيبة أشارت عليك به إذا كان المراد منه عملية الترقيع، فلا تقربيها، فإنها الغش والخداع بعينه، ناهيك عما يترتب عليها من الكشف على العورة لغير ضرورة. وراجعي الجواب رقم: 5047.
والله أعلم.
المفتـــي: مركز الفتوى
اطبع الفتوى

عب22ير
•
سيرين2007 :
والله عورتي قلبي روحي للطبيبه احسن شي لاني مره سامعه انه الي تتعرض لكذا وهي صغيره يرجع يلتأم مع مرور الوقت ويا امهات انتبهوا لبناتكم انتبهوا وياريتني مادخلت موضوعك لاني اللليله ماراح اناموالله عورتي قلبي روحي للطبيبه احسن شي لاني مره سامعه انه الي تتعرض لكذا وهي صغيره يرجع يلتأم مع...
انا اعرف وحده طاحت وعمرها خمس سنوات وعملوا لها شهاده
وقبل ما تتزوج اخذتها امها لدكتوره تتاكد لانها سمعت انو يرجع يلتام مع مرور الوقت
ولما شافتها الدكتوره تقول عذرى سليمه وتزوجت وما احتاجت توري زوجها الشهاده الي معاها
وقبل ما تتزوج اخذتها امها لدكتوره تتاكد لانها سمعت انو يرجع يلتام مع مرور الوقت
ولما شافتها الدكتوره تقول عذرى سليمه وتزوجت وما احتاجت توري زوجها الشهاده الي معاها

الصفحة الأخيرة