ارجوكم الي تعرف تفتي تساعدني انا حلفت لصديقتي قلت لها والله العظيم
وانا كذابه علشان شي لو استمرت فيه كان ضاعت هو شي غلط وعجزت
وانا ادور رقم مفتي بس مالقيت اناعلي ذنب كان لازم اسوي خطه وكان
لازم احلف علشان نفسيتها ماتتدمر وابعدهاتماما عن الغلط الي هي فيه
وانا كذا مره حلفت بالله على كذب بس كان قصدي الصلاح لها
nice1405 @nice1405
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أخطأت خطأ دون علم زوجي ليسامحني الله عليه
لو علم زوجي قد يؤدي دلك إلى طلاقي وعندي 3 أطفال
هل يجوز لي أن أقسم بالقرآن حتى لو غير حقيقي وكذب
أريد دعاء ليغفر الله لي وآخر لكي لا يعلم زوجي
للعلم الخطأ لا يصل للكبائر والعياذ بالله
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الخطأ من ابن آدم وارد، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن كل ابن آدم خطاء، ولكن العيب كل العيب في التساهل في الوقوع في المحرمات أو الإصرار على الخطايا والوقوع فيها.
روى أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه الترمذي وابن ماجه.
لذا، فإنا نهنئ السائلة على ندمها على خطئها، لأن التوبة ندم ونسأل الله أن يثبتنا وإياها على الحق.
ثم إن من غلبه هواه وزينت له نفسه الوقوع في الذنب، فإنه يجب عليه مع التوبة أن يستر على نفسه ولا يخبر بذلك الذنب أحدا، لا زوجا ولا غير زوج ، وليكثر من الاستغفار والأعمال الصالحة، لقول الله تعالى:
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ . والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، والله عز وجل يمحو السيئ بالحسن.
أما عن الحلف على الكذب، فإذا كان هو وحده الوسيلة التي تخلصك من الطلاق أو من ضرر محقق ولم تتمكني من التعريض، فالظاهر أنه لا إثم عليك فيه حينئذ، وقد سبق حكمه في الفتوى رقم: 8997 والفتوى رقم:7432.
والله أعلم.
المصدر
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=43279&Option=FatwaId
لو علم زوجي قد يؤدي دلك إلى طلاقي وعندي 3 أطفال
هل يجوز لي أن أقسم بالقرآن حتى لو غير حقيقي وكذب
أريد دعاء ليغفر الله لي وآخر لكي لا يعلم زوجي
للعلم الخطأ لا يصل للكبائر والعياذ بالله
الفتوى :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فإن الخطأ من ابن آدم وارد، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن كل ابن آدم خطاء، ولكن العيب كل العيب في التساهل في الوقوع في المحرمات أو الإصرار على الخطايا والوقوع فيها.
روى أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: كل ابن آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه الترمذي وابن ماجه.
لذا، فإنا نهنئ السائلة على ندمها على خطئها، لأن التوبة ندم ونسأل الله أن يثبتنا وإياها على الحق.
ثم إن من غلبه هواه وزينت له نفسه الوقوع في الذنب، فإنه يجب عليه مع التوبة أن يستر على نفسه ولا يخبر بذلك الذنب أحدا، لا زوجا ولا غير زوج ، وليكثر من الاستغفار والأعمال الصالحة، لقول الله تعالى:
إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ . والتائب من الذنب كمن لا ذنب له، والله عز وجل يمحو السيئ بالحسن.
أما عن الحلف على الكذب، فإذا كان هو وحده الوسيلة التي تخلصك من الطلاق أو من ضرر محقق ولم تتمكني من التعريض، فالظاهر أنه لا إثم عليك فيه حينئذ، وقد سبق حكمه في الفتوى رقم: 8997 والفتوى رقم:7432.
والله أعلم.
المصدر
اسلام ويب
http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=A&Id=43279&Option=FatwaId
لاتتساهلين بالحلف حتى لو كان هدفك الأصلاح<<ولاتجعلوا الله عرضة لإيمانكم>>
والافضل تبحثين اكثر وتسألين شيخ هل عليك كفارة او لاء
تقبلي مروري يالغالية
والافضل تبحثين اكثر وتسألين شيخ هل عليك كفارة او لاء
تقبلي مروري يالغالية
الصفحة الأخيرة
انا دائما ارجعلة في اسئلتي بس تحطي سؤالك ويجي الرد حسب دور سؤالك ومايتاخر الرد اسال ربي لك التوفيق لعمل الخير
http://www.islamic-fatwa.com/fatawa//index.php?null