السلام عليكم
هذا ياطويلات العمر سالفه حيرتني ماحصلت لها جواب او تشابكت معي الاحكام
انا مرضت هالفتره في رمضان جاني زكمه على حمى وانا اذا جتني هذي الحاله
لازم استفرغ كذا وارتاح بعدها
المهم انا صايمه وقمت ابصلي الظهر وكنت عطشاانه مرررره واحتسبت الاجر عند الله
وقبل لا اصلي جتني ذيك الكحه الشينه وبعدها استفرغت المهم اللي اعرفه ان الاستفراغ ينقض الصيام وليس على المريض حرج بعدها شربت كاس مويه بعديين عرفت ان اللي يستفر متعمد ينقض صومه اما اللي بدون عمد مثلي لا ينقض صومه بل يكمله وفي نفس الوقت ليس على المريض حرج وانا كنت مريضه مرره يعني يالله اقوم من فراشي اصلي وشربت مويه
وش الحكم في ذالك:(
هل علي كفاره او قضاء

تفـاحة حواء @tfah_hoaaa_1
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

رذاذالأمل :
لا حبيتي الف سلامة عليك الي عليك قضاء انتي مريضه ومن المستحب لهم الافطار والله يحب ان تؤدي رخصه كما تؤدي عزائمهلا حبيتي الف سلامة عليك الي عليك قضاء انتي مريضه ومن المستحب لهم الافطار والله يحب ان تؤدي...
اذا أفطر المريض في حالات المرض الذي يرجى زواله فإنه عليه القضاء عن كل يومٍ أفطر فيه
و عفاك الله اختي
و عفاك الله اختي


للمريض الإفطار إذا شق عليه الصيام
القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
أنا في السادسة عشرة من عمري وأعالج في مستشفى الملك فيصل التخصصي من حوالي خمس سنوات إلى الآن وفي شهر رمضان من العام الماضي أمر الدكتور بإعطائي علاجاً كيماوياً في الوريد وأنا صائم وكان العلاج قوياً ومؤثراً عل المعدة وعلى جميع الجسم وفي نفس اليوم الذي أخذت فيه العلاج جعت جوعاً شديداً ولم يمض من الفجر إلا حوالي سبع ساعات وفي حوالي العصر تألمت منه وكدت أموت ولم أفطر حتى أذان المغرب ، وفي شهر رمضان هذا العام إن شاء الله سيأمر الدكتور بإعطائي ذلك العلاج . هل أفطر في ذلك اليوم أم لا ؟ وإذا لم أفطر فهل علي قضاء ذلك اليوم ؟ وهل أخذ الدم من الوريد يفطر أم لا ؟ وكذلك العلاج الذي ذكرت ؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً .
الجواب :
المشروع للمريض الإفطار في شهر رمضان إذا كان الصوم يضره ، أو يشق عليه ، أو كان يحتاج إلى علاج في النهار بأنواع الحبوب والأشربة ونحوها مما يؤكل ويشرب ؛ لقول الله سبحانه : { وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ } ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته )) ، وفي رواية أخرى : (( كما يحب أن تؤتى عزائمه )) ، أما أخذ الدم من الوريد للتحليل أو غيره فالصحيح أنه لا يفطر الصائم ، لكن إذا كثر فالأولى تأجيله فإن فعله في النهار فالأحوط القضاء تشبيهاً له بالحجامة .
للشيخ بن باز
القسم : فتاوى > أخرى
السؤال :
أنا في السادسة عشرة من عمري وأعالج في مستشفى الملك فيصل التخصصي من حوالي خمس سنوات إلى الآن وفي شهر رمضان من العام الماضي أمر الدكتور بإعطائي علاجاً كيماوياً في الوريد وأنا صائم وكان العلاج قوياً ومؤثراً عل المعدة وعلى جميع الجسم وفي نفس اليوم الذي أخذت فيه العلاج جعت جوعاً شديداً ولم يمض من الفجر إلا حوالي سبع ساعات وفي حوالي العصر تألمت منه وكدت أموت ولم أفطر حتى أذان المغرب ، وفي شهر رمضان هذا العام إن شاء الله سيأمر الدكتور بإعطائي ذلك العلاج . هل أفطر في ذلك اليوم أم لا ؟ وإذا لم أفطر فهل علي قضاء ذلك اليوم ؟ وهل أخذ الدم من الوريد يفطر أم لا ؟ وكذلك العلاج الذي ذكرت ؟ أفيدوني جزاكم الله خيراً .
الجواب :
المشروع للمريض الإفطار في شهر رمضان إذا كان الصوم يضره ، أو يشق عليه ، أو كان يحتاج إلى علاج في النهار بأنواع الحبوب والأشربة ونحوها مما يؤكل ويشرب ؛ لقول الله سبحانه : { وَمَنْ كَانَ مَرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ } ولقول النبي صلى الله عليه وسلم : (( إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته )) ، وفي رواية أخرى : (( كما يحب أن تؤتى عزائمه )) ، أما أخذ الدم من الوريد للتحليل أو غيره فالصحيح أنه لا يفطر الصائم ، لكن إذا كثر فالأولى تأجيله فإن فعله في النهار فالأحوط القضاء تشبيهاً له بالحجامة .
للشيخ بن باز
الصفحة الأخيرة
الي عليك قضاء انتي مريضه ومن المستحب لهم الافطار
والله يحب ان تؤدي رخصه كما تؤدي عزائمه