سلام بنات
انا قاعده اقضي الحين اللي فطرته في رمضان المهم
لو صار جماع في الليل مثلا هل يجب اني اقوم اغتسل عالطول قبل النهار ولا عادي يمديني اغتسل لمن اصحى
انشالله يكون السؤال وضح؟

موناليزا* @monalyza_4
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

وليده :
هلا حبيبتي شوفي اولا المفروض ها الاسئله نسلين فيها مفتى افضل لك واحسن لاكن ابقولك لاني سمعت نفس السؤال من وحده تسال الشيخ وقالت انها بعض الاحيان ماتغسل من الجماع الا بعد اذان الفجر قال لها مافيه شي بس اهم شي ماتاخرين صلاة الفجر عنها وتنامين قومي وقت الفجر واغتسلي وصلي ماعليك شي وهذا اللي سمعته والله اعلمهلا حبيبتي شوفي اولا المفروض ها الاسئله نسلين فيها مفتى افضل لك واحسن لاكن ابقولك لاني سمعت...
السلام عليكم .....
حبيت افيدك وافيد البنات في المنتدى....
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
المجلد العاشر
صيام الجنب
الفتوى رقم (4765)
س5: هل يجوز الصيام والإنسان عليه الجنابة من الليل مع زوجته أو غير ذلك؟
ج5: يصح صيام من واقع زوجته ليلاً وأصبح جنباً، وكذا يصح صيام من أصابته جنابة من احتلام في نومه ليلاً أو نهاراً ولا حرج عليه في تأخير الغسل حتى يطلع الفجر، وإنما يفسده الجماع نهاراً من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو: عبد الله بن قعود
نائب رئيس اللجنة: عبد الرزاق عفيفي
الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
======================================================
من جامع زوجته ولم يتحقق من طلوع الفجر فماذا يلزمه
برنامج نور على الدرب رد الشيخ العلامه ابن باز............. ملف صوتي
======================================================
حكم التقبيل والجماع في رمضان
المفتي العلاّمة الشيخ / عبد الله بن محمد بن حميد
الفقه-> قسم العبادات-> كتاب الصيام-> باب مكروهات الصيام
السؤال أرجو من فضيلتكم أن تبينوا معنى هذين الحديثين:
1ـ عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدرك الفجر وهو جُنب من أهله ثم يغتسل ويصوم ().
2ـ وحديث آخر عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم, وكان أملككم لإربه))(), وجزاكم الله خيرًا.
------------------------------
() الحديث عن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم.
ورواه البخاري (4/123) في الصوم, ومسلم رقم (1109) في الصيام, باب صحة صوم من طلع عليه الفجر وهو جنب.
() رواه البخاري (4/131) في الصوم, باب القبلة للصائم, وباب المباشرة للصائم, ومسلم رقم (1106) في الصيام, باب بيان أن القبلة في الصوم ليست محرمة.
الجواب هذه الأحاديث صحيحة. فالإنسان لو جامع زوجته قبل الفجر في ليل رمضان وأدركه الفجر قبل أن يغتسل, لا حرج عليه ولكن عليه أن يغتسل, وصيامه صحيح ما دام أن الجماع وقع قبل طلوع الفجر ولم يغتسل حتى طلع الفجر فصومه صحيح ويجب عليه الاغتسال. ولا إثم عليه ولا حرج، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدرك الفجر وهو جنب من أهله, فيغتسل من الجنابة ويتم صيامه. هذا بالنسبة للحديث الأول.
أما بالنسبة للحديث الثاني فهو صحيح أيضًا حيث كان صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم ولكنه أملككم لإربه. ولهذا استأذنه رجل أن يقبل امرأته وهو صائم فأذن له. واستأذنه آخر فلم يأذن له (). أما الرجل الذي أذن له فكان شيخًا, والشيخ معلوم أنه ضعف عنده ما ضعف، أما الآخر, فكان شابًا فمنعه الرسول صلى الله عليه وسلم لقوة الداعي منه، ولهذا قال العلماء: وتُكره القبلة ممن تتحرك شهوته بل وقيل: تحرم. ومعنى الحديث: أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة رضي الله عنها ويباشرها وهو صائم, معلوم أنه أملك الناس لإربه, أي أقواهم لنفسه وحبس شهوته، فإنه لم يكن عند غيره مثل ما كان عنده مع أن بعض شراح الحديث يقولون: لم يكن هذا عن شهوة, لكن الحديث منه كان أملك لإربه ما يدل على أن عنده شيء من ذلك, لكنه كان قادرًا على حبسه.
الحاصل: أنه لا بأس إذا كان يملك إربه, لكن هذا خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم, وقد ذكر العلماء: أنه لا يجوز للصائم مباشرة زوجته كبين فخذيها, فإذا فعل فأنزل, أفطر وفسد صوم ذلك اليوم. ولو أن رجلاً لاعب زوجته ثم أنزل؛ سواء بين فخذيها أو في يدها أو من وراء ثوبها فإن صومه فاسد أيضًا وإن لم يجامعها، ويجب عليه قضاء ذلك اليوم. ومن جامع زوجته في الفجر وهو صائم فسد صومه وعليه كفارة, والكفارة هي عتق رقبة فإن لم يجد فصيام شهرين متتاليين فإن لم يجد فإطعام ستين مسكينًا. ويجب عليه أيضًا حتى لو جامعها ولم ينزل.
------------------------------
() وفيه قال صلى الله عليه وسلم: ((إن الشيخ يملك نفسه))
أخرجه أحمد (2/85 و 221) من طريق لهيعة وهوضعيف, وله شاهد أخرجه الطبراني في (الكبير) (11040) فهو حسن به ـ إن شاء الله ـ راجع الفقيه والمتفقه ص (192, 193) فإن له طرقًا أخرى.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: فتاوى سماحة الشيخ عبد الله بن حميد - (ص 167)
=======================================================
4- سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
هل يجوز تأخير غسل الجنابة أو الحيض أو النفساء إلى طلوع الفجر؟
إذا رأت المرأة الطهر قبل الفجر فإنه يلزمها الصوم ولا مانع من تأخيرها الغسل إلى بعد طلوع الفجر ولكن ليس لها تأخير إلى طلوع الشمس بل يجب عليها أن تغتسل وتصلي قبل طلوع الشمس وهكذا الجنب ليس له تأخير الغسل إلى ما بعد طلوع الشمس بل يجب عليه أن يغتسل ويصلي الفجر قبل طلوع الشمس ويجب على الرجل المبادرة بذلك حتى يدرك صلاة الفجر مع الجماعة
حبيت افيدك وافيد البنات في المنتدى....
فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
المجلد العاشر
صيام الجنب
الفتوى رقم (4765)
س5: هل يجوز الصيام والإنسان عليه الجنابة من الليل مع زوجته أو غير ذلك؟
ج5: يصح صيام من واقع زوجته ليلاً وأصبح جنباً، وكذا يصح صيام من أصابته جنابة من احتلام في نومه ليلاً أو نهاراً ولا حرج عليه في تأخير الغسل حتى يطلع الفجر، وإنما يفسده الجماع نهاراً من طلوع الفجر إلى غروب الشمس.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
عضو: عبد الله بن قعود
نائب رئيس اللجنة: عبد الرزاق عفيفي
الرئيس: عبد العزيز بن عبد الله بن باز
======================================================
من جامع زوجته ولم يتحقق من طلوع الفجر فماذا يلزمه
برنامج نور على الدرب رد الشيخ العلامه ابن باز............. ملف صوتي
======================================================
حكم التقبيل والجماع في رمضان
المفتي العلاّمة الشيخ / عبد الله بن محمد بن حميد
الفقه-> قسم العبادات-> كتاب الصيام-> باب مكروهات الصيام
السؤال أرجو من فضيلتكم أن تبينوا معنى هذين الحديثين:
1ـ عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدرك الفجر وهو جُنب من أهله ثم يغتسل ويصوم ().
2ـ وحديث آخر عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: ((كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم, وكان أملككم لإربه))(), وجزاكم الله خيرًا.
------------------------------
() الحديث عن عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدركه الفجر وهو جنب من أهله ثم يغتسل ويصوم.
ورواه البخاري (4/123) في الصوم, ومسلم رقم (1109) في الصيام, باب صحة صوم من طلع عليه الفجر وهو جنب.
() رواه البخاري (4/131) في الصوم, باب القبلة للصائم, وباب المباشرة للصائم, ومسلم رقم (1106) في الصيام, باب بيان أن القبلة في الصوم ليست محرمة.
الجواب هذه الأحاديث صحيحة. فالإنسان لو جامع زوجته قبل الفجر في ليل رمضان وأدركه الفجر قبل أن يغتسل, لا حرج عليه ولكن عليه أن يغتسل, وصيامه صحيح ما دام أن الجماع وقع قبل طلوع الفجر ولم يغتسل حتى طلع الفجر فصومه صحيح ويجب عليه الاغتسال. ولا إثم عليه ولا حرج، لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدرك الفجر وهو جنب من أهله, فيغتسل من الجنابة ويتم صيامه. هذا بالنسبة للحديث الأول.
أما بالنسبة للحديث الثاني فهو صحيح أيضًا حيث كان صلى الله عليه وسلم يقبل ويباشر وهو صائم ولكنه أملككم لإربه. ولهذا استأذنه رجل أن يقبل امرأته وهو صائم فأذن له. واستأذنه آخر فلم يأذن له (). أما الرجل الذي أذن له فكان شيخًا, والشيخ معلوم أنه ضعف عنده ما ضعف، أما الآخر, فكان شابًا فمنعه الرسول صلى الله عليه وسلم لقوة الداعي منه، ولهذا قال العلماء: وتُكره القبلة ممن تتحرك شهوته بل وقيل: تحرم. ومعنى الحديث: أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقبل عائشة رضي الله عنها ويباشرها وهو صائم, معلوم أنه أملك الناس لإربه, أي أقواهم لنفسه وحبس شهوته، فإنه لم يكن عند غيره مثل ما كان عنده مع أن بعض شراح الحديث يقولون: لم يكن هذا عن شهوة, لكن الحديث منه كان أملك لإربه ما يدل على أن عنده شيء من ذلك, لكنه كان قادرًا على حبسه.
الحاصل: أنه لا بأس إذا كان يملك إربه, لكن هذا خاص بالنبي صلى الله عليه وسلم, وقد ذكر العلماء: أنه لا يجوز للصائم مباشرة زوجته كبين فخذيها, فإذا فعل فأنزل, أفطر وفسد صوم ذلك اليوم. ولو أن رجلاً لاعب زوجته ثم أنزل؛ سواء بين فخذيها أو في يدها أو من وراء ثوبها فإن صومه فاسد أيضًا وإن لم يجامعها، ويجب عليه قضاء ذلك اليوم. ومن جامع زوجته في الفجر وهو صائم فسد صومه وعليه كفارة, والكفارة هي عتق رقبة فإن لم يجد فصيام شهرين متتاليين فإن لم يجد فإطعام ستين مسكينًا. ويجب عليه أيضًا حتى لو جامعها ولم ينزل.
------------------------------
() وفيه قال صلى الله عليه وسلم: ((إن الشيخ يملك نفسه))
أخرجه أحمد (2/85 و 221) من طريق لهيعة وهوضعيف, وله شاهد أخرجه الطبراني في (الكبير) (11040) فهو حسن به ـ إن شاء الله ـ راجع الفقيه والمتفقه ص (192, 193) فإن له طرقًا أخرى.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مصدر الفتوى: فتاوى سماحة الشيخ عبد الله بن حميد - (ص 167)
=======================================================
4- سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز
هل يجوز تأخير غسل الجنابة أو الحيض أو النفساء إلى طلوع الفجر؟
إذا رأت المرأة الطهر قبل الفجر فإنه يلزمها الصوم ولا مانع من تأخيرها الغسل إلى بعد طلوع الفجر ولكن ليس لها تأخير إلى طلوع الشمس بل يجب عليها أن تغتسل وتصلي قبل طلوع الشمس وهكذا الجنب ليس له تأخير الغسل إلى ما بعد طلوع الشمس بل يجب عليه أن يغتسل ويصلي الفجر قبل طلوع الشمس ويجب على الرجل المبادرة بذلك حتى يدرك صلاة الفجر مع الجماعة

الصفحة الأخيرة
شوفي اولا المفروض ها الاسئله نسلين فيها مفتى افضل لك واحسن
لاكن ابقولك لاني سمعت نفس السؤال من وحده تسال الشيخ وقالت انها بعض الاحيان ماتغسل من الجماع الا بعد اذان الفجر قال لها مافيه شي بس اهم شي ماتاخرين صلاة الفجر عنها وتنامين قومي وقت الفجر واغتسلي وصلي ماعليك شي
وهذا اللي سمعته والله اعلم