> افكار دعوية <

دعوه للمشاركه,,, شاركي بهذه الأعمال,,, والأفكار الدعويه الممتعه,,واحتسبي الأجر من الله تعالى,,,واغرسي سنابل الخير,,,واحصديها حسنات مضاعفه لكِ يوم لا ينفع مال ولا بنون ......
الأجازه الصيفيه على الأبواب...قد اقبلت...فهيا نستغلها...ونسعى لعمل الخير....

اختي المسلمه ,,كلنا نعلم,,

إن الإنسان محاسب يوم الدين على الأوقات ماذا عمل فيها,,, وبما شغلها,, لأن للوقت أهمية في حياة المسلم,,, والوقت أنفس من الذهب والألماس قال تعالى:" وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ "

وقال صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة، والفراغ ".والوقت إن لم تشغله في الطاعة شغلك في المعصية.

فهيا معي في جوله ممتعه ,,نستغل بها اوقات الفراغ,,ولنقضي على الملل والروتين ,,
جولتنا هنا لأفراد العائله النصيب الأكبر فيها,,,,مما يشجعهم على غرس محبة الاهتمام الخيري ...في نفوسهم وتعويدهم على ذلك.....
إذن لنتدبر أختي المسلمه ذلك,, ولننظر إلى أمامنا وما هو الواجب علينا ,,، ولنجتهد ولنجد في إصلاح الأمور كلٌ على حسب الطاقة والقدرة ،,, فلو تظافرت الجهود لأنتجنا شيئاً ، وإن لكل عمل مخذّل ولكل عمل معول هدم فلنحرص على إزالة هذه المعاول وهذه الأسباب ، فهيا الى الجديه في العمل....والله المعين لنا......

إليك بعض العوائق التي قد تقف في طريقك فتجعل الإنتاج قليلاً والهمة ضعيفة مما يبطىء العمل او قد يوقفه منها وأهمها....

1- احذري تلبيس إبليس عليك بأمور كثيرة منها ان يقلل مما تعملينه في نظرك فيجعلك تظنين ان عملك في هذا المجال ليس بذي قيمة أو يخوفك من أن يؤثر عملك التطوعي على تربيتك لابنائك أو أهتمامك بزوجك ولكن ... تذكري أنك والحمد لله مسلمة وأن لهذا الدين حقوق عليك عظيمة....فلنجتهد معآ ...ونبذل مانستطيع للدعوه الى الله

2_استعيني بالله وأقدمي فبالتوكل على الله والاكثار من الدعاء بان يقويك الله ويسدد خطاك وان يبارك لك في الوقت تستطعين باذن الله التوفيق بين اعبائك المنزليه وعملك التطوعي بحيث لا يطغى جانب على جانب وهذا يحتاج الى تضحية وجهد ... وتذكري ايضاً أن إبليس لم يثنيك الا عن عمل الخير .. وإلا فإن أعداءنا يعملون بجهد وتضحيه لباطلهم ومع ذلك لم يثبطهم الشيطان ولم يثنهم لان قلوبهم خربه .. ولكن المستهدف دائماً هي القلوب العامرة بالايمان التي تسعى لتحقيق الافضل للاسلام والمسلمين .

فألقي- أيتها الأخت المسلمة- رداء الكسل واستعيني بالله و استقبلي أيامك بالعزيمة والصبر.. فإن أمامك غراس الآخرة.. فأري الله منك خيراً.
فلنبدأ على بركة الله

دعوه للمشاركه,,, شاركي بهذه الأعمال,,, والأفكار الدعويه الممتعه,,واحتسبي الأجر من الله تعالى,,,واغرسي سنابل الخير,,,واحصديها حسنات مضاعفه لكِ يوم لا ينفع مال ولا بنون ......
الأجازه الصيفيه على الأبواب...قد اقبلت...فهيا نستغلها...ونسعى لعمل الخير....

اختي المسلمه ,,كلنا نعلم,,

إن الإنسان محاسب يوم الدين على الأوقات ماذا عمل فيها,,, وبما شغلها,, لأن للوقت أهمية في حياة المسلم,,, والوقت أنفس من الذهب والألماس قال تعالى:" وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ "

وقال صلى الله عليه وسلم " نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة، والفراغ ".والوقت إن لم تشغله في الطاعة شغلك في المعصية.

فهيا معي في جوله ممتعه ,,نستغل بها اوقات الفراغ,,ولنقضي على الملل والروتين ,,
جولتنا هنا لأفراد العائله النصيب الأكبر فيها,,,,مما يشجعهم على غرس محبة الاهتمام الخيري ...في نفوسهم وتعويدهم على ذلك.....
إذن لنتدبر أختي المسلمه ذلك,, ولننظر إلى أمامنا وما هو الواجب علينا ,,، ولنجتهد ولنجد في إصلاح الأمور كلٌ على حسب الطاقة والقدرة ،,, فلو تظافرت الجهود لأنتجنا شيئاً ، وإن لكل عمل مخذّل ولكل عمل معول هدم فلنحرص على إزالة هذه المعاول وهذه الأسباب ، فهيا الى الجديه في العمل....والله المعين لنا......

إليك بعض العوائق التي قد تقف في طريقك فتجعل الإنتاج قليلاً والهمة ضعيفة مما يبطىء العمل او قد يوقفه منها وأهمها....

1- احذري تلبيس إبليس عليك بأمور كثيرة منها ان يقلل مما تعملينه في نظرك فيجعلك تظنين ان عملك في هذا المجال ليس بذي قيمة أو يخوفك من أن يؤثر عملك التطوعي على تربيتك لابنائك أو أهتمامك بزوجك ولكن ... تذكري أنك والحمد لله مسلمة وأن لهذا الدين حقوق عليك عظيمة....فلنجتهد معآ ...ونبذل مانستطيع للدعوه الى الله

2_استعيني بالله وأقدمي فبالتوكل على الله والاكثار من الدعاء بان يقويك الله ويسدد خطاك وان يبارك لك في الوقت تستطعين باذن الله التوفيق بين اعبائك المنزليه وعملك التطوعي بحيث لا يطغى جانب على جانب وهذا يحتاج الى تضحية وجهد ... وتذكري ايضاً أن إبليس لم يثنيك الا عن عمل الخير .. وإلا فإن أعداءنا يعملون بجهد وتضحيه لباطلهم ومع ذلك لم يثبطهم الشيطان ولم يثنهم لان قلوبهم خربه .. ولكن المستهدف دائماً هي القلوب العامرة بالايمان التي تسعى لتحقيق الافضل للاسلام والمسلمين .

فألقي- أيتها الأخت المسلمة- رداء الكسل واستعيني بالله و استقبلي أيامك بالعزيمة والصبر.. فإن أمامك غراس الآخرة.. فأري الله منك خيراً.
فلنبدأ على بركة الله

( منقول)