الامــيــرة01 @alamyr01
عضوة مميزة
اقرأها بقلبك
اقرأها بقلبك
مهمآ گنتُ رآئعآ ً وگريمآ ً وجميلآ ً
سـَتجد ! منّ لآ يحبگ لأسبآب لآ تعرفهآ " فـَ لآ تنزعّج گثيراً
الكذب لايمحي الحقيقة ، بل يؤجلهآ
لا تسعى لتصحيح ظن أحد بك ..
لأنها مشكلته.. من الناس من يستنشق سوء الظن و التفكير السيء
من أكرمك فأكرمه
ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه
كثير من الحقيقة وراء كلمة ( كنت امزح )
وكثير من الغيره وراء كلمة ( لا عادي )
وكثير من الألم وراء كلمة ( حصل خير )
وكثير من الحاجه وراء كلمة ( تسلم ما تقصر )
وكثير من العذاب وراء كلمة ( انا بخير )
وكثير من الغضب وراء كلمة (براحتك )
والكثير الكثير وراء ( الصمت )
والكثير من الخير بل الخير كله وراء كلمة ياااارب
جاءَ رَجُلٌ إِلَىَ أَمْيَرَ الْمُؤْمِنِيْنَ عَلِيُّ بْنُ أَبِيْ طَالِبٍ فَقَالَ: سَأَسْأَلُكَ عَنْ أَرْبَعٍ مَسَائِلِ فَأَجِبْنِي
مَا هُوَ الْوَاجِبُ ، وَمَا هُوَ الْأَوْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْقَرِيْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَقْرَبُ؟
وَمَا هُوَ الْعَجِيْبِ ، وَمَا هُوَ الْأَعْجَبُ؟
وَمَا هُوَ الْصَّعْبُ ، وَمَا هُوَ الْأَصْعَبَ؟
فَقَالَ أَمِيْرُ الْمُؤْمِنِيْنَ:
الْوَاجِبِ : طَاعَةِ الْلَّهِ
وَالَأَوَجِبُ : تَرَكَ الْذُّنُوبَ
وَأَمَّا الْقَرِيْبُ : فَهُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
وَالْأَقْرَبُ : هُوَ الْمَوْتُ
أَمَّا الْعَجِيْبِ : فَالَدُّنْيَا
وَالْأَعْجَبُ مِنْهَا : حَبَّ الْدُّنْيَا
أَمَّا الْصَّعْبِ : فَهُوَ الْقَبْرُ
وَالْأَصْعَبْ مِنْهُ : الْذَّهَابَ بِلَا زَادَ
الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنِكَ
يَا رَبِّ مَنْ فَتَحَ رِسَالَتِيِ وَقَرَأَهَا افْتَحْ عَلَيْهِ بَرَكَاتٍ رِّزْقٍ مَنْ الْسَّمَاءِ وَالْأَرْضِ
وَمَنْ نَشْرِهَا بَيْنَ الْعِبَادِ فَلَا تُحَرِّمُهُ جَنَّتِكَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا سَابِقَةً عَذَّآبُ
11
884
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
راحلة للآخرة :بارك الله فيك أختي وأسعدك في الدنيا والآخرة وبشأن المقولة لعلي رضي الله عنه فقد وجدت الفتوى التالية لعلنا نستفيد منها ، فالمعذرة أختي الفاضلة السؤال / ما صحة نسبة هذه المقولة للإمام علي بن أبي طالب: جاء رجل إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فقال: سأسألك عن أربع مسائل فأجبني: ما هو الواجب؟ وما هو الأوجب؟ وما هو القريب؟ وما هو الأقرب؟ وما هو العجيب؟ وما هو الأعجب؟ وما هو الصعب؟ وما هو الأصعب؟ فقال أمير المؤمنين: الواجب: طاعة الله، والأوجب: ترك الذنوب، وأما القريب: فهو يوم القيامة، والأقرب هو الموت، أما العجيب: فالدنيا، والأعجب منها حب الدنيا، أما الصعب: فهو القبر، والأصعب منه الذهاب بلا زاد. الإجابة / الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فلم نطلع على هذا المقال لا منسوبا لعلي ـ رضي الله عنه ـ ولا منسوبا لغيره، وركاكة ألفاظه ومعناه تشعر باستبعاد أن يكون صادرا عن أمير المؤمنين علي ـ رضي الله عنه. والله أعلم. المصدر مركز الفتوى موقع إسلام ويب يحفظكن الله ووفقنا جميعا لما يحب ويرضىبارك الله فيك أختي وأسعدك في الدنيا والآخرة وبشأن المقولة لعلي رضي الله عنه فقد وجدت الفتوى...
بطة 2009
•
الْلَّهُمَّ يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوْبِ ثَبِّتْ قَلْبِيْ عَلَىَ دِيْنِكَ
مشكووووووووووووووووورة ياعسسسسسسسسسل
مشكووووووووووووووووورة ياعسسسسسسسسسل
الصفحة الأخيرة
وبشأن المقولة لعلي رضي الله عنه فقد وجدت الفتوى التالية لعلنا نستفيد منها ، فالمعذرة أختي الفاضلة
السؤال /
ما صحة نسبة هذه المقولة للإمام علي بن أبي طالب: جاء رجل إلى أمير المؤمنين علي بن أبي طالب فقال: سأسألك عن أربع مسائل فأجبني: ما هو الواجب؟ وما هو الأوجب؟ وما هو القريب؟ وما هو الأقرب؟ وما هو العجيب؟ وما هو الأعجب؟ وما هو الصعب؟ وما هو الأصعب؟ فقال أمير المؤمنين: الواجب: طاعة الله، والأوجب: ترك الذنوب، وأما القريب: فهو يوم القيامة، والأقرب هو الموت، أما العجيب: فالدنيا، والأعجب منها حب الدنيا، أما الصعب: فهو القبر، والأصعب منه الذهاب بلا زاد.
الإجابة /
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فلم نطلع على هذا المقال لا منسوبا لعلي ـ رضي الله عنه ـ ولا منسوبا لغيره، وركاكة ألفاظه ومعناه تشعر باستبعاد أن يكون صادرا عن أمير المؤمنين علي ـ رضي الله عنه.
والله أعلم.
المصدر مركز الفتوى موقع إسلام ويب هاهنا يحفظكن الله ووفقنا جميعا لما يحب ويرضى