*** كلمـــات *** :

في الحقيقة أنا أقدّر ضيق صدرك وخاصة أنك أوراق بيضاء ..! والصراحة أن زوجك مخطئ ! لأن الأخت لها زوجها الذي يلبي رغباتها إلا إن كانت بحاجة ...! وطبعا لا باس إن تذكرها من فترة لأخرى بهدية ... ولكن ليس بهذه الطريقة ..!! وبما أنا عرفنا أنه مخطئ .. إذن علينا أن نجد حلا ..! وبرأيي أن الحل بين يديك وحدك لأن الزوج الطيب بالتأكيد لا يعرف أنه يخطئ معك .. أظنه مقتنع بأفكار معينة .. عليك معرفة ماهي ، بسؤاله بطرق ذكيه في أوقات مناسبة .. مثلا اختاري يوما اشتري أنت فيه ثوبا لك وثوبا لأخته كهدية حتى تريحي قلبه وتفرحيه وفي ذلك اليوم نفسه حاولي جاهدة التلطف معه والتزين له في وقت ترينه مناسبا للحديث وفتح قلبك له بطريقة جميلة .....! تقبلي تحيتي .....

في الحقيقة أنا أقدّر ضيق صدرك وخاصة أنك أوراق بيضاء ..! والصراحة أن زوجك مخطئ ! لأن الأخت...

lawsi :

أعتقد والله أعلم..أنك لم تحتويه بالشكل الذي يريد هو ما يزال يرى في أخته شئ ينقصك ...( هل والدته موجوده...هل تجد ما تجده الاخت من زوجك ) قد يكون كلامي مزعج...ولكن لابد وان هناك شئ ما !! أحيانا يجد الزوج أمه ملجأ له حتى بعد الزواج..خصوصا اذا لم تُحسن الزوجة احتواءه واحتواء مشاكله واحيانا يلتجا الزوج لصديقه...فيبقى هذا الصديق مصدر للتنفيس في نظره واحيانا يكون الزوج معجب بأخته (بعقلها بطيبتها بشئ فيها ...) أذا لم تواجد هذه الامور في زوجته يعود ويرجع لأخته وما الهدايا الا تقدير لها..واحترام لها..ويجد لها فضل عليه بأي وسيله كانت هذا في حالة تطور امر الهدايا مثل ما ذكرت !! أما الهديه للأهل فأمر رائع يستحق هذا الزوج الشكر عليه أمر اشجعك عليه وبشده وبأذن الله ستجدين عن طريقه 3/4 الحل الدعــــــــــاء وبألحاح ..والاجتهدا في ذلك احرصي على حاجتك في دعائك وتذللي واخضعي وسترين الخير قريبا

أعتقد والله أعلم..أنك لم تحتويه بالشكل الذي يريد هو ما يزال يرى في أخته شئ ينقصك ...( هل والدته...