البحار
البحار
الله يخلف على هذاالسلطان..

غافل وبطران..

والبطانة تسرق مال الفقران..
...........
موضوع رائع له مغزى واضح..

اللهم أهدي اولياء المسلمين..

وارزقهم البطانة الصالحة..

شكراً amoree
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
amoree
amoree
ياجماعة نتمنى تعليق يكون اجرء واسخن من كذا :28: وهل تعتقدون ان الديرة هاذي لو كان اسمها عربستان مايكون افضل ;)



















عربستان = ممكن يكون العالم العربي للأسف
الحالم2000
الحالم2000
ونعم البطانه الصالحه
التي تسير تلك البلاد
وعلى العموم مشكور amoree والله قصة رائعة ومع الاسف الشديد فان مثيلاتها تحدث كل يوم بل كل ساعة ولكن باشكال مختلفة، ولكن لاعجب فان الخوف من الله انعدم من القلوب والضمير قد ترحمنا علية منذ زمنا بعيد، فماهو الوازع الاخر لكي يرتعد مثل هؤلا عن نهب اقوات الشعوب وان يترفع مثل هؤلا عن ارهاب وترويع شعوبهم، واذا كانت قصتنا هذه تحكي عن تاريخا غابر فما بالك
مايحدث الان من قتل وترويع وتجويع للمستضعفين في كافة ارجاء المعمورة، ونحن كعرب نذرف الدموع الثقال كل يوم على ماوصلنا اليه من مهانه، دون ان يكون لنا موقف نفتخر فيها غدا امام الاجيال التي ستاتي من بعدنا، فنحن ندفن روؤسنا كالنعام امام المذابح والقتل والترويع الذي يمارسه الغاصب المحتل في الاراضي المقدسة، فنحن ترتعد فرائصنا خوفا من مجرد ذكر هذا الموضوع وكان الامر لايعنينا ونقول في قرارة انفسنا نحن نعيش بسلام ونكتفي بمشاهدة التلفاز يعرض علينا جنائز الشهداء في مختلف الاعمار ولم يعد يؤثر فينا مشاهد النائحات او شاققات الصدور على من فقدن من اعزاء، تذكرت صحيح النياحة من عمل الجاهلية وبالتالي يجب علينا ردع هؤلا النسوة عن النياحة، ويجب ان يتجملن بالصبر فالسلام المنشود سوف ياتي بعد حين وحتى يتحقق هذا السلام يجب تقديم القرابين والتي هي عبارة عن دماء الابرياء. فاي ذل هذا واي انكسار اكثر مما نحن فيه،والمضحك المبكي باننا نتشدق بين الحين والاخر عن ذكر الحرب وان زمن الحروب قد ولىاوبالاحرى الحرب امرا لم يعد بقدورنا حتى الحديث عنها، ايها السادة اية حربا هذه نحن لانريد حربا نحن فقط نريد رجال تعي معنى الارض والكرامة رجال اصحاب مواقف لاكثر, رجالا يدركون تمام الادراك معنى الحق ويقفون امام العالم وقفة رجل واحد بان هؤلا المغتصبين احتلوا ارضنا ويقتلون اطفالنا وشيوخنا ونسائنا دون ذنبا فعلوه سوى انهم يريدون العيش في ارضهم بسلام.ولكن هيهات (ان الله لايغير ما بقوما حتى يغيرو ما بانفسهم) نحن قوما اجتمعت قلوبنا على الشتات والعالم يدرك مالت اليه احوالنا وبالتالي ليسوا على استعداد حتى لسماعنا.