معدن أصيل
معدن أصيل
لا اله الا الله
غدا نلقى الآحبة
غدا نلقى الآحبة
غريبة مابتعرفي الصح من الغلط بعد كل هالاجرام والظلم والحقد الذي لايوازي اي ظلم واجرام على وجه الارض؟؟!!
هل الصح الي يذبح الاطفال والنساء ويدمر البيوت على ساكنيها ويشردهم !!
كلنا نعرف كيف الثورة السورية قامت بكتابة لاطفال أخذوهم قلعو اظافرهم وعذبوهم وقالوا لابائهم أخبر الرجال بأن ينسوا أبناءهم وأن يذهبوا إلى نسائهم ليأتوا بأولاد جدد، وذلك قبل أن يزيد الطين بلة مع هذه الكلمات المقرفة: “وإذا كنتم لا تستطيعون إنجاب الأطفال بأنفسكم فأرسلوا لنا زوجاتكم ونحن سنتكفل بالأمر”.
ثم خرجوا لاشهر سلمية فقابلوهم بالرصاص وسفك الدماء بدل تلبية مطالبهم وانصافهم
تقولين دفاع عن المنصب والوطن : مهما كان الدفاع عن المنصب والوطن لايكون بظلم الناس وتشريدهم وهدم بيوتهم ومساجدهم وذبح الاطفال والنساء والشيوخ والتمثيل بجثثهم !!

ثم تقارنين الفساد عندكم بالفساد هناك ؟ هل عندكم يقولون لااله الا بشار ويأمرون الناس بقولها والا قتلوهم !!هل عندكم الكفر بالله وشتم الاعراض من ضمن كلامهم اليومي هل تمنع الصلوات واللحية ويحاسبون الملتزمين بها؟
هل هذه الناس المسلمة الي تتهمين المجاهدين (أحفاد ابن تيمية الذين ينادون مالنا غيرك ياالله) زورا بأنه يذبحهم وتقولين بعدم استشهادهم وماأدراك !! قال صلى الله عليه وسلم: ( من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد)
بالنسبة لفلسطين لن تحرر الا اذا تحرروا من أذناب اليهود والمجوس الذين هم حراسا لحدودهم .
وختاما : انها ليست كأي خروج بل هو أمر أراده الله فسوريا ذكر فضلها صلى الله عليه وسلم ولعل الله يعدهم لأمر عظيم بهذه الفتن وسببا لرجوع الناس الى دينهم .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: بينا أنا نائم، إذ رأيت عمود الكتاب احتمل من تحت رأسي، فظننت أنه مذهوب به، فأتبعته بصري فعمد به إلى الشام، ألا وإن الإيمان حين تقع الفتن بالشام.


قال صلى الله عليه وسلم: لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله، وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله، لا يضرهم خذلان من خذلهم، ظاهرين على الحق إلى أن تقوم الساعة. رواه أبو يعلى وقال الهيثمي رجاله ثقات.


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيصير الأمر إلى أن تكونوا جنودا ًمجندة جند بالشام وجند باليمن وجند بالعراق. فقال ابن حوالة خر لي يا رسول الله، إن أدركت ذلك، فقال: عليك بالشام فإنها خيرة الله من أرضه يجتبي إليها خيرته من عباده فأما إن أبيتم فعليكم بيمنكم واسقوا من غدركم فإن الله توكل لي بالشام وأهله. رواه أحمد وأبو داود والترمذي وصححه الألباني



ام سدومة الحلوة
ام سدومة الحلوة
الله العالم مين الظالم ومين المضلوم ... بس مو معقوله كل اللى ماتو انهم ظالمين الا اكيد انهم ضحايا الكلب بشار جعله الشلل ان شاء الله لو انه مظلوم يمديه هو اللى ينقتل مو الشعب بس دايم الضعيف اللى لا حول له ولا قوة هو اللى ينغلب على امره الله ينصر اهل سوريا ان شاءالله ويفرج عليهم
لقاء الافكار
لقاء الافكار
قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ

قوله تعالى { قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا} أي القادر على إنجائكم من الكرب، قادر على تعذيبكم. ومعنى { من فوقكم} الرجم بالحجارة والطوفان والصيحة والريح؛ كما فعل بعاد وثمود وقوم شعيب وقوم لوط وقوم نوح؛ عن مجاهد وابن جبير وغيرهما. { أو من تحت أرجلكم}الخسف والرجفة؛ كما فعل بقارون وأصحاب مدين. وقيل { من فوقكم} يعني الأمراء الظلمة، { ومن تحت أرجلكم} يعني السفلة وعبيد السوء؛ عن ابن عباس ومجاهد أيضا. { أو يلبسكم شيعا} وروي عن أبي عبدالله المدني { أو يلبسكم} بضم الياء، أي يجللكم العذاب ويعمكم به، وهذا من اللبس بضم الأول، وقراءة الفتح من اللبس. وهو موضع مشكل والإعراب يبينه. أي يلبس عليكم أمركم، فحذف أحد المفعولين وحرف الجر؛ كما قال { وإذا كالوهم أو وزنوهم}  وهذا اللبس بأن يخلط أمرهم فيجعلهم مختلفي الأهواء؛ عن ابن عباس. وقيل : معنى { يلبسكم شيعا} يقوي عدوكم حتى يخالطكم وإذا خالطكم فقد لبسكم. { شيعا} معناه فرقا. وقيل يجعلكم فرقا يقاتل بعضكم بعضا؛ وذلك بتخليط أمرهم وافتراق أمرائهم على طلب الدنيا. وهو معنى قوله { ويذيق بعضكم بأس بعض} أي بالحرب والقتل في الفتنة؛ عن مجاهد. والآية عامة في المسلمين والكفار. وقيل هي في الكفار خاصة. وقال الحسن : هي في أهل الصلاة. قلت : وهو الصحيح؛ فإنه المشاهد في الوجود، فقد لبسنا العدو في ديارنا واستولى على أنفسنا وأموالنا، مع الفتنة المستولية علينا بقتل بعضنا بعضا واستباحة بعضنا أموال بعض. نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن. وعن الحسن أيضا أنه تأول ذلك فيما جرى بين الصحابة رضي الله عنهم. روى مسلم عن ثوبان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إن الله زوى لي الأرض فرأيت مشارقها ومغاربها وأن أمتي سيبلغ ملكها ما زوي لي منها وأعطيت الكنزين الأحمر والأبيض وإني سألت ربي لأمتي ألا يهلكها بسنة عامة وألا يسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم وإن ربي قال : يا محمد إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد وإني قد أعطيتك لأمتك ألا أهلكهم بسنة عامة وألا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم يستبيح بيضتهم ولو اجتمع عليهم من أقطارها أو قال من بين أقطارها حتى يكون بعضهم يهلك بعضا ويسبي بعضهم بعضا). وروى النسائي عن خباب بن الأرت، وكان قد شهد بدرا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أنه راقب رسول الله صلى الله عليه وسلم الليلة كلها حتى كان مع الفجر، فلما سلم رسول الله من صلاته جاءه خباب فقال : يا رسول الله، بأبي أنت وأمي! لقد صليت الليلة صلاة ما رأيتك صليت نحوها؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أجل إنها صلاة رغب ورهب سألت الله عز وجل فيها ثلاث خصال فأعطاني اثنتين ومنعني واحدة سألت ربي عز وجل ألا يهلكنا بما أهلك به الأمم فأعطانيها وسألت ربي عز وجل ألا يظهر علينا عدوا من غيرنا فأعطانيها وسألت ربي عز وجل ألا يلبسنا شيعا فمنعنيها). وقد أتينا على هذه الأخبار في كتاب (التذكرة) والحمد لله. وروي أنه لما نزلت هذه الآية قال النبي صلى الله عليه وسلم لجبريل : (يا جبريل ما بقاء أمتي على ذلك)؟ فقال له جبريل : (إنما أنا عبد مثلك فادع ربك وسله لأمتك) فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فتوضأ وأسبغ الوضوء وصلى وأحسن الصلاة، ثم دعا فنزل جبريل وقال : (يا محمد إن الله تعالى سمع مقالتك وأجارهم من خصلتين وهو العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم). فقال : (يا جبريل ما بقاء أمتي إذا كان فيهم أهواء مختلفة ويذيق بعضهم بأس بعض)؟ فنزل جبريل بهذه الآية { الم. أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا}  الآية. وروى عمرو بن دينار عن جابر بن عبدالله قال : لما نزلت هذه الآية { قل هو القادر على أن يبعث عليكم عذابا من فوقكم أو من تحت أرجلكم} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أعوذ بوجه الله} فلما نزلت { أو يلبسكم شيعا ويذيق بعضكم بأس بعض} قال : (هاتان أهون). وفي سنن ابن ماجة عن ابن عمر قال : (لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يدع هؤلاء الكلمات حين يصبح : ويمسي اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة. اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي. اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي واحفظني من بين يدي ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بك أن أغتال من تحتي). قال وكيع : يعني الخسف. قوله تعالى { انظر كيف نصرف الآيات} أي نبين لهم الحجج والدلالات. { لعلهم يفقهون} يريد بطلان ما هم عليه من الشرك والمعاصي.
مو لازم إسم
مو لازم إسم
أنا بصراحه مو عارفه كيف جاء التفكير معاك !!

بالاول تكلمتي عن السعويه ودخلتي الموضوع بسوريا ورحتي لفلسطين وانتهيتي بمصر !!

حبيبتي كل دوله عايشه ظروف تختلف عن الثانيه ومافيه اي مجال تقارني بينهم 

بس انا باتكلم لك عن السعوديه وسوريا

الحمد لله حنا بالسعوديه حكامنا فيهم خير ما أمرونا بمنكر ولامنعونا من طاعه وبذي الحاله مايحق لنا الخروج عليهم فكيف تقارنيهم ببشار والشبيحه إللي معاه !!

هذول وصلو لدرجة خلو بشار ( جعلهم بحريقه هم وإياه ) رب لهم 
ذبحو اللي مايقول لا إله إلا بشار 
قتلو الأطفال
إغتصبو النساء
دمرو البيوت 
وتجين تقارنينا فيهم وتقولي من حق أي حاكم يدافع عن بلده !!


إذا وصل تفكيرك لذي الدرجه فالله المستعان وكفى