
موضوعي هذا يخص كل متزوجة و مقبلة على الزواج
نصائح و خطوات عملية مجربة و فعالة لكسب أم زوجك و أخواته
إليك غالتي هذه الإرشادات الهامة:
-أم زوجك بمثابة أمك حاولي التقرب منها، بجميل الأخلاق
اتصلي عليها كل صباح و قولي: (كيفك يا الغلا عساك طيبة)
(صباح النور على اجمل وش).. (يخلي لنا هالطلة و لا يحرمنا منها)

-احملي معك بعض الأطباق التي تحبها كلما زرتيها.
-تعاهديها بالهديا في مواسم الأعياد أو المناسبات،
و تحري الهديا التي تناسب عمرها و ذوقها.

- تحملي كل أذى قد يصدر منها، و احتسبي ذلك عند الله
فلابد أن يثمر صبرك مكانة لك في قلبها و لو بعد مدة.

-أمدحي تربيتها لأبنائها، و كيف أنهم على قدر من المسؤولية و الأخلاق على سبيل المثال:
(الله يحفظك يا خالة و الله عرفتي تربين و تخرجين رجال
من يوم عرفتكم و عيالك مداومين على الصلاة، حتى أهلي
يثنون عليهم و على أخلاقهم و نخوتهم).

-عودي أولادك على الابتداء بالسلام على جديهم (عمتك و عمك)
و ذكريهم إن نسوا.
-وحثي زوجك على البر بوالديه إن رأيتي منه تقصير في هذا الجانب.

-إن ضايقك تدخل أم زوجك في حياتك، فلا تظهري ذلك لزوجك
اطلاقا .. هذه أمه
بعض الأمهات لا تتخيل أن ذلك الطفل الذي حملته و تحملت آلآم
حمله و مخاضه و سهرت على رعايته أن يكون ملك
امرأة اخرى!!
لذا تفهمي نفسيتها، و تحملي ما قد يبدر منها، و إن أدى ذلك لتأجل بعض التزامات زوجك معكِ لأجلها.

- لا تسقطي الكلفة (الميانة) بينك و بين أخوات زوجك و لا تكوني رسمية خصوصا إن احتجنك، كأوقات الولائم، فلا بأس من صب القهوة في حال انشغال إحداهن شاركينهن تشطيف الصحون، أجمعي أواني السفرة و لا تبالغي.
إلا أن تكون أم زوجك لوحدها هنا لابد أن تحلي محل بنتها لأنك بمثابة بنتها.

- لا تبرمي مع زوجك أي موعد أمام والدته و أهله، و لاتذكّريه بموعدك أمامهم،

-لا تشاركيهم في مدح أو ذم زوجك، و كوني أمامهم دائما حياديه
و لا تدافعي عنه و لو رأيتي أنك على صواب.

-لا تشتكي منه أمامهم و لو كان تقصيره واضح، كما لا تثني عليه
أو تظهري مدى اهتمامه بك، و احترامه لك، و اطلبي منه أن
لايحرجك أمامهم، و قولي: لا تلاطفني أمامهم فأنا استحي!!
^
^
^
للحديث بقية (الرجاء عدم الرد)