الفوز*
الفوز*
نحن جميعا ضد الغلاء
لالالالالالالالالا للغلاء
واستغلال المواطنين المساكين بهذا الجشع والطمع
الغمووووض
الغمووووض

هل الصافي بعد زااااادت مثل المراعي ؟؟؟
عموما انا مقاطعه الصافي من يوم صارت دنون يهوديه بس حب استطلاااااااع ولقافه خخخخخخخخخخخخخ
الفوز*
الفوز*
قاطعوا قاطعوا قاطعوا الى متى واحنا مسوين انفسنا مساكين وصايرين لقمة سايغة لكل طماع
فيه تلاعب بالاسعار ويوجد بدائل واذا مافيه ماراح نموت من الجوع
اعوذ بالله من شر هالناس الي ماتخاف الله
واتمنى من اصحاب المحلات ان يتقوا الله وان يقاطعوا منتجات اهل الجشع
يالله ياكريم لا تبارك بمن يستغل الناس وحاجتهم

يارب سخرهم للشعب والن قلوبهم


مثل استقدام الشغالات صار استقدامهم بثلاثة عشر الف ريال وش دعوى صار مهر عروس!!!!!!!!!

نجد أرضي وسماي
رفع
الفوز*
الفوز*
قاطعوا قاطعوا قاطعوا
ثقافة التعامل مع الغلاء.
جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - جاؤوا إليه وقالوا:نشتكي إليك غلاء اللحم فسعّره لنا، فقال: أرخصوه أنتم؟فقالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين، ونحن أصحاب الحاجة فتقول: أرخصوه أنتم؟ فقالوا: وهل نملكه حتى نرخصه؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا؟ فقال قولته الرائعة: اتركوه لهم.
بل إن علي بن أبي طالب رضي الله عنه يطرح بين أيدينا نظرية أخرى في مكافحة الغلاء، وهي إرخاص السلعة عبر إبدالها بسلعة أخرى؛ فعن رزين بن الأعرج مولى لآل العباس، قال: غلا علينا الزبيب بمكة، فكتبنا إلى علي بن أبي طالب بالكوفة أن الزبيب غلا علينا، فكتب أن أرخصوه بالتمر أي استبدلوه بشراء التمر الذي كان متوافراً في الحجاز وأسعاره رخيصة، فيقلّ الطلب على الزبيب فيرخص. وإن لم يرخص فالتمر خير بديل.
قال محمود الوراق:
إني رأيت الصبر خير معول * * * في النائبات لمن أراد معولا
ورأيت أسباب القناعة أكدت * * * بعرى الغنى فجعلتها لي معقلا
فإذا نبا بي منزل جاوزته * * * وجعلت منه غيره لي منزلا
وإذا غلا شيء علي تركته * * * فيكون أرخص ما يكون إذا غلا فاللهم ارفع عنا الغلاء والوباء والشقاء , وقنعنا بما رزقتنا وارزقنا الحلال وبارك لنا