تفاحه زرقاء
تفاحه زرقاء
الله يفك اسره وينتقم من الي اسجنوه ويحفظ زوجته وعياله ويصبرهم
dr.cafe
dr.cafe
حبيباتي هذا داعيه كبير في امريكا اسلم على ايده كثير غير انه له علما اعتقد دار نشر وترجمه وخصصها لكتب الدعوه للاسلام طبعا امريكا ماعجبها الوضع راحة سجنته بتهم واهيه منها انها اجبرة خادمته الاندنوسيه ترفع قضيه عليه انه اغتصبها وانه يخليها تشتغل طوول اليوم ويعاملها بقسوه وهددوها بالقتل ان هي تنازلت لا وسجنوا مرته بعد وكانوا يعاملوها بقسوه لدرجة انهم خلوها تنظف الحمامات غير انهم اجبروها يخلع الحجاب في المحكمه لا وبعدلمى حجزوا الام والاب الاولاد طلعو من المحكمه مايعرفو وين يروحو اخذتهم جارتهم الله يجزاها خير والاب الحين له اكثر من 3سنوات مسجون جلس مايقارب السنه بسجن انفرادي اما الام الحمد لله طلعت بعد سجن 5اشهر على مااضن ورجعة هي واولاده قبل كم شهر لسعوديه اما الاب فانواع الجلسات الاستئنافيه والمعارضات وتدخلت الحكومه السعوديه بس ماااااااااصار شي حكم القوي على الضعيف
بالسجن منع من علاج السكر وعذب وجرد من الثياب وحلقت لحيته والله المستعان
تصدقوا اني قريت له قبل شهر موضوووووووع من مصدر مضضضضضضضضضمون يقول اسلم على ايده بالسجن 7اشخاص
اللهم ياحي ياقيوم ياواحد يااحد يافرد ياصمد يامن لم تلد ولم تولد ولم يكن لك كفوا احد اسالك بعزك وقدرتك ان تفرج عن اخينا حميدان الهي انه رفع ذكرك ودعى الى دينك الهي قد مسه الكرب وعظمى به المصاب الهي الهي اعزه وانصره وذل من ذله الهي رده الى اهله سالما غانما عاااااجلا غير اجل من لنا غيرك فنرجوه ومن قادرن غيرك فنساله الهي لاتردنا خائبين بعد ان وقفنا ببابك ياحي ياقيوم
هذا الخبر من ابنه تركي
مختصرالأخبار1985الخميس28/01/1428 الموافق 15/02/2007
عرض الأخبار ll طباعة الأخبار ll طباعة العناوين



إسلام 7 أمريكيين على يد حميدان التركي داخل السجن

التاريخ:28/01/1428 الموافق |القراء:3130 | نسخة للطباعة

المختصر/

ابن المعتقل التركي: انتهت فترة السجن الانفرادي لوالدي والاستئناف سيستغرق 6 أشهر

الوطن س / كشف تركي التركي النجل الأكبر للمعتقل السعودي في السجون الأمريكية حميدان التركي عن سماح سلطات السجن الأمريكية لوالده بدمجه مع باقي السجناء وانتهاء فترة حبسه الانفرادي والتي امتدت شهورا عديدة ، وبين التركي أن الاستئناف المقدم من الدفاع في قضية والده سوف يستغرق حوالي 6 أشهر حتى يرد قاضي المحكمة العليا بقبول الاستئناف أو رفضه.
كما أكد التركي استمرار نشاطات والده بالتعريف بحقيقة الإسلام داخل السجن حيث أسلم على يديه 7 من السجناء الأمريكيين.
وأوضح أن والده أعرب عن سعادته من وقوف المملكة حكومة وشعبا معه في قضيته ومناصرته من أعلى المستويات ابتداء من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والسفير السابق تركي الفيصل.
وقال تركي بن حميدان التركي في حديثه عن سيرة والده في أمريكا لـ"الوطن" إن والده كان من أقدم السعوديين الموجودين في ولاية كلورادو وكان نشيطا في جميع المجالات الاجتماعية، بالإضافة لإشرافه على مسجد مدينة بولدر وعدد من المساجد الأخرى وعضو في مجلس الشورى للمساجد في دنفر بكلورادو.
وأضاف التركي أن والده عمل في لجنة تسمى "مساعدة المسلمين في القضايا" ولجنة "زيارة المساجين" حيث كان يعمل على نشر الإسلام الصحيح في السجون والتعريف بحقيقة الدين الإسلامي.
كما كانت له أنشطة امتدت إلى الدعوة في الكنائس حيث كانت توجه له دعوات رسمية باعتباره واحدا من أبرز الشخصيات الإسلامية، بالإضافة إلى زيارته للمدارس لنفس الغرض، كما افتتح دار نشر "البشير" لطباعة وتوزيع الكتب الإسلامية وهناك كتب قام بتأليفها تدعو إلى نبذ التطرف في ذلك الوقت.
وعن بداية معاناة حميدان التركي مع السلطات الأمريكية، قال تركي إنها بدأت مع أحداث سبتمبر حيث تم التحقيق معه ومع موظفي دار النشر لأكثر من مرة، وكانت الأسئلة تدور حول مدى معرفته بأسامة بن لادن، أو الارتباط بأي جماعة إرهابية وكانت الأجوبة التي يحق له الإجابة عليها بنعم أو لا، وبعدها بسنوات تم التحقيق مع أحد زملاء والدي عن حميدان وأنشطته فقط وكان ذلك قبل أيام من مشكلة الهجرة وهي المشكلة التي زجت بوالدي في سجون أمريكا.
وأوضح تركي أن التجمع الإسلامي في الولاية عانى من التفكك بعد اعتقال والده ، وشهد النادي السعودي قلة الحضور.
وأشار إلى أن والده تم ضمه إلى قسم السجون الجماعية بعد أن عانى من السجن الانفرادي أوقاتاً طويلة كما أن إدارة السجن بدأت صرف أدوية السكر له، وينزل حاليا مع 2 من السجناء الأمريكيين في زنزانة واحدة.
وبين تركي حميدان أن هناك 7 من السجناء أسلموا على يد والده في السجن قبل وبعد دمجه مع باقي السجناء حيث كان المساجين يقدمون له أسئلة حول الإسلام وبعض المسائل مكتوبة على ورقة ويقوم هو بالإجابة عليها في اليوم التالي وكان ذلك في فترة حبسه الانفرادي حيث كان يستطيع الالتقاء بباقي المساجين لساعة واحدة فقط في اليوم، واتصفت معاملة السجناء له بالاحترام لاشتهار قضيته على صعيد الإعلام الأمريكي، مشيرا إلى أنه مرافق لأحد السعوديين في الزنزانة المجاورة (محكوم عليه بالمؤبد في قضية قتل أحد الطلاب السعوديين).
وحددت إدارة السجن لكل مكالمة يجريها مدة 15 دقيقة فقط، ويضيف التركي أن والده لم يفاجأ بالتفاف المواطنين والحكومة معه، وطلب من لجنة مناصرته إيصال شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وللسفير السعودي السابق في واشنطن الأمير تركي الفيصل على دعمهم اللامحدود ومناصرته.
وبين تركي أنه تم قبوله في جامعة الملك سعود فور تسليمه الأوراق، كما تم قبول شقيقاته في إحدى المدارس الأهلية التي رفضت استلام أي مبلغ مالي رغم تكفل خادم الحرمين الشريفين بدراسة أبناء وبنات حميدان التركي.
مايكبرني لقب
مايكبرني لقب
oخبر مو صحيح
( شـــذراتـ الـذهـبـ)
الله يطول بعمر زوجة حميدان التركي ويرد زوجها لها ردا جميلا يارب