السلام عليكم ورحمةالله وبركاته كيفكم ان شاءالله بخير
تكفـــــــــــون ساعدونــــــــي:06:
عندي بنت عمرها 11شهرنحيفه مره وانا دايمااعطيها اكل يعني موبس الحليب وش اسوي علشان تسمن شوي وش الاكل اللي اعطيهاكل مااحديشوفهايقول ليش نحيفه فيه اطفال ماشاء الله نفس العمر لاكن صحتهم حلوه والشي الثاني موراضيه تشرب اي عصير كيف احببهافيهم :angry2:
الله يخليكم لاتهملون موضوعي اللي عندهاخبره تفيدني من جدوالله طفشت اللي ماترداقل شي ارفعوا
موضوعــــــــــــــــي:26:
أم ريما2009 @am_ryma2009
محررة برونزية
هذا الموضوع مغلق.
روز البراهيم
•
للرفع
متى يتم إطعام الطفل الرضيع ؟
تحرص الكثير من الأمهات المرضعات على التعجيل في إطعام أطفالهن ما أمكن ، بحجج أنه لا يشبع من صدرها ، أو لا يسمن ، أو لا يكبر ...إلخ
ترى.. فمتى تستطيع مثل هذه الأم الحريصة إطعام طفلها بشكل آمن وبدون أن يترتب على ذلك أية مشاكل صحية ؟ وللإجابة على هذا التساؤل المهم نقول : إن حليب الأم ذات الصحة الجيدة والغذاء المتوازن أو حتى حليب القنينة المجهز بالعناصر الضرورية ، كالحديد وفيتامين D وغيره ، يكفي الطفل في الستة أشهر الأولى من العمر ، ولذا ننصح الأم المرضع بالبدء بإطعام رضيعها اعتبارا من نهاية الشهر السادس من عمره ، وبداية الشهر السابع ، ويجب أن تراعي في إطعامه الملاحظات التالية :
أن تستخدم ملعقة صغيرة على قدر فم الطفل تماما .
تستخدم طعاما واحدا ، من نوع واحد ، ولمرة واحدة في البداية ، وبكمية صغيرة ( 1-2 ) ملعقة صغيرة فقط في اليوم الأول .
يفضل أن يكون الطعام خفيفا وسائلا.
يدفع الطفل في البداية الطعام بلسانه إلى الخارج لأنه لا يعرف كيف يبلع الطعام ، وهذه الملاحظة يجب شرحها للأم المرضع ، التي تظن أنه لا يحب مثل هذا الطعام .!
تستمر الأم المرضع على نفس الطعام يوميا ، إلى أن يتعود الطفل عليه ، ولا تضيف طعاما جديدا قبل مرور فترة كافية من ( 1-2 ) أسبوع .
لا داعي للإصرار على طعام ثبت عدم حب الطفل له .
شهية الطفل ورغبته هي المعيار الحقيقي لكفاية الطعام ، وليس رغبة الأم ولا حتى تعليمات الطبيب .!
: ما هي أنواع الأطعمة المناسبة للطفل الرضيع ؟
الحبوب : لقد دأبت شركات الأغذية على تحضير أنواع كثيرة من الحبوب بطرق وأشكال مختلفة ، ولقد اشتهر عندنا ( فوح الرز ، وشوربة الرز وغيرها ) وكلها محسنة ومطعمة بالحديد والفيتامينات المختلفة ، وهذه يمكن البدء بها اعتبارا من نهاية الشهر السادس كما ذكرنا .
الفواكه : الفواكه المعصورة أو المغلبة والمصفاة ، والمطعمة بالمعادن والفيتامينات ، تعتبر غذاءً مرغوبا ومفيدا للأطفال ، والموز الناضج والطازج والمهروس ، يعتبر طعاما مثاليا للأطفال الرضع بعد الشهر السادس أيضا ، فهو سهل الهضم ، وملين خفيف للأمعاء .
الخضراوات : وهي غنية بالحديد والفيتامينات ، وتعطى للرضيع اعتبارا من الشهر السابع ، وذلك إما بعد طبخها وهي طازجة ( مثل شوربة الخضار ، وماء السبانخ ) أو تلك المحضرة تجاريا بشكل جاهز.
البيض : يضاف البيض إلى طعام الرضيع في نهاية الشهر السادس كذلك ، وتبدأ الأم بإعطاء ( مح البيض) المسلوق جيدا في البداية ، كما تبدأ بكمية قليلة ( جزء من مح بيضة واحدة ) ، ثم تزيد الكمية بالتدريج حتى تصل إلى مح بيضة كاملة وبمعدل 1-3 مرات أسبوعيا . أما بياض البيض فيجب الحذر منه خوفا من الحساسية ( نعطيه بكمية قليلة وانتباه كبير ) .
اللحم : وهو مصدر غني بالبروتين والحديد والفيتامينات ، وكذلك يستخدم اعتبارا من نهاية الشهر السادس، حيث تبدأ الأم بماء العظم ، وشوربة الدجاج ، ثم الكبد والمعلاق …إلخ
والنشويات : هي آخر شيء نضيفه إلى غذاء الطفل الرضيع ، وهي ذات قيمة حريرية عالية ، ونبدأ بالبطاطا ، ثم شوربة الرز ، ثم الخبز والصمون ، ثم المعكرونة .
أما الخبز المحمص ، أو البطاطا المحمصة ، والجبس والبسكويت ...إلخ فنعطيها للطفل عندما نلحظ منه رغبة في مسك الأشياء بيده ، وهذه – في الحقيقة – هي التي تعلمه على الأكل الذاتي بالتدريج ...
وماذا عن الحلويات ؟
لا بأس من إعطاء الطفل الذي قارب على نهاية السنة الأولى من عمره ، بعض الحلويات المصنوعة من الحليب مثل : ( المهلبية والكاستر ) وغيرها ، على أن تكون مساعدة للوجبة الغذائية ومكملة لها وليست بديلا عنها .
أما الملح : فصحيح أن الأطفال يحبونه كثيرا ، ويرغبون أن تكون وجباتهم مالحة ، ولكن على أن لا نسرف فيه ، احتراما للنظريات التي تقول : ( الإسراف في الملح في الصغر ، يسبب ارتفاع الضغط في الكبر ) .!
وأما الأصبغة والمطعمات المضافة إلى الأطعمة Coloring agnets and Flavors : والتي باتت اليوم تعد بالآلاف ، فلا مكان لها عندنا ، ويجب منع شركات الأغذية في بلادنا من استخدامها ، فلقد ثبتت علاقتها بالكثير من أمراض الحساسية والربو وتقرحات اللسان ، واضطرابات الأمعاء وآلام المفاصل وغيرها.
تحرص الكثير من الأمهات المرضعات على التعجيل في إطعام أطفالهن ما أمكن ، بحجج أنه لا يشبع من صدرها ، أو لا يسمن ، أو لا يكبر ...إلخ
ترى.. فمتى تستطيع مثل هذه الأم الحريصة إطعام طفلها بشكل آمن وبدون أن يترتب على ذلك أية مشاكل صحية ؟ وللإجابة على هذا التساؤل المهم نقول : إن حليب الأم ذات الصحة الجيدة والغذاء المتوازن أو حتى حليب القنينة المجهز بالعناصر الضرورية ، كالحديد وفيتامين D وغيره ، يكفي الطفل في الستة أشهر الأولى من العمر ، ولذا ننصح الأم المرضع بالبدء بإطعام رضيعها اعتبارا من نهاية الشهر السادس من عمره ، وبداية الشهر السابع ، ويجب أن تراعي في إطعامه الملاحظات التالية :
أن تستخدم ملعقة صغيرة على قدر فم الطفل تماما .
تستخدم طعاما واحدا ، من نوع واحد ، ولمرة واحدة في البداية ، وبكمية صغيرة ( 1-2 ) ملعقة صغيرة فقط في اليوم الأول .
يفضل أن يكون الطعام خفيفا وسائلا.
يدفع الطفل في البداية الطعام بلسانه إلى الخارج لأنه لا يعرف كيف يبلع الطعام ، وهذه الملاحظة يجب شرحها للأم المرضع ، التي تظن أنه لا يحب مثل هذا الطعام .!
تستمر الأم المرضع على نفس الطعام يوميا ، إلى أن يتعود الطفل عليه ، ولا تضيف طعاما جديدا قبل مرور فترة كافية من ( 1-2 ) أسبوع .
لا داعي للإصرار على طعام ثبت عدم حب الطفل له .
شهية الطفل ورغبته هي المعيار الحقيقي لكفاية الطعام ، وليس رغبة الأم ولا حتى تعليمات الطبيب .!
: ما هي أنواع الأطعمة المناسبة للطفل الرضيع ؟
الحبوب : لقد دأبت شركات الأغذية على تحضير أنواع كثيرة من الحبوب بطرق وأشكال مختلفة ، ولقد اشتهر عندنا ( فوح الرز ، وشوربة الرز وغيرها ) وكلها محسنة ومطعمة بالحديد والفيتامينات المختلفة ، وهذه يمكن البدء بها اعتبارا من نهاية الشهر السادس كما ذكرنا .
الفواكه : الفواكه المعصورة أو المغلبة والمصفاة ، والمطعمة بالمعادن والفيتامينات ، تعتبر غذاءً مرغوبا ومفيدا للأطفال ، والموز الناضج والطازج والمهروس ، يعتبر طعاما مثاليا للأطفال الرضع بعد الشهر السادس أيضا ، فهو سهل الهضم ، وملين خفيف للأمعاء .
الخضراوات : وهي غنية بالحديد والفيتامينات ، وتعطى للرضيع اعتبارا من الشهر السابع ، وذلك إما بعد طبخها وهي طازجة ( مثل شوربة الخضار ، وماء السبانخ ) أو تلك المحضرة تجاريا بشكل جاهز.
البيض : يضاف البيض إلى طعام الرضيع في نهاية الشهر السادس كذلك ، وتبدأ الأم بإعطاء ( مح البيض) المسلوق جيدا في البداية ، كما تبدأ بكمية قليلة ( جزء من مح بيضة واحدة ) ، ثم تزيد الكمية بالتدريج حتى تصل إلى مح بيضة كاملة وبمعدل 1-3 مرات أسبوعيا . أما بياض البيض فيجب الحذر منه خوفا من الحساسية ( نعطيه بكمية قليلة وانتباه كبير ) .
اللحم : وهو مصدر غني بالبروتين والحديد والفيتامينات ، وكذلك يستخدم اعتبارا من نهاية الشهر السادس، حيث تبدأ الأم بماء العظم ، وشوربة الدجاج ، ثم الكبد والمعلاق …إلخ
والنشويات : هي آخر شيء نضيفه إلى غذاء الطفل الرضيع ، وهي ذات قيمة حريرية عالية ، ونبدأ بالبطاطا ، ثم شوربة الرز ، ثم الخبز والصمون ، ثم المعكرونة .
أما الخبز المحمص ، أو البطاطا المحمصة ، والجبس والبسكويت ...إلخ فنعطيها للطفل عندما نلحظ منه رغبة في مسك الأشياء بيده ، وهذه – في الحقيقة – هي التي تعلمه على الأكل الذاتي بالتدريج ...
وماذا عن الحلويات ؟
لا بأس من إعطاء الطفل الذي قارب على نهاية السنة الأولى من عمره ، بعض الحلويات المصنوعة من الحليب مثل : ( المهلبية والكاستر ) وغيرها ، على أن تكون مساعدة للوجبة الغذائية ومكملة لها وليست بديلا عنها .
أما الملح : فصحيح أن الأطفال يحبونه كثيرا ، ويرغبون أن تكون وجباتهم مالحة ، ولكن على أن لا نسرف فيه ، احتراما للنظريات التي تقول : ( الإسراف في الملح في الصغر ، يسبب ارتفاع الضغط في الكبر ) .!
وأما الأصبغة والمطعمات المضافة إلى الأطعمة Coloring agnets and Flavors : والتي باتت اليوم تعد بالآلاف ، فلا مكان لها عندنا ، ويجب منع شركات الأغذية في بلادنا من استخدامها ، فلقد ثبتت علاقتها بالكثير من أمراض الحساسية والربو وتقرحات اللسان ، واضطرابات الأمعاء وآلام المفاصل وغيرها.
أمي الله يرحمها كانت تطحن لوز مع سكر حتى نعطيهم لعيالنأ...أنا ما عطيت عيالي...وكلهم كانو نحيفين لدرجة ملحوظة...أما إختي ما شاء الله عطت عيالها كلهم ....وكلهم ماشاءالله عليهم كلهم صايرين سمينين
الصفحة الأخيرة