بنات ابغى تكملة حديث الرسول صلى الله عليه وسلم:"............رفقا بالقوارير........."
يالله بنات همتك طلبتكم
*أم يزن* @am_yzn_6
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
*^ سكر زيادة ^*
•
"رفقاً بالقوارير يا أنجشة".
أختي رحاب : هذي أول مشاركة لي أتمنى أني أفدتك
والحديث الذي ذكرتي هو ( متفق عليه ) ونصه كالتالي :
5683 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى بَعْضِ نِسَائِهِ وَمَعَهُنَّ أُمُّ سُلَيْمٍ فَقَالَ وَيْحَكَ يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ سَوْقًا بِالْقَوَارِيرِ قَالَ أَبُو قِلَابَةَ فَتَكَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَلِمَةٍ لَوْ تَكَلَّمَ بِهَا بَعْضُكُمْ لَعِبْتُمُوهَا عَلَيْهِ قَوْلُهُ سَوْقَكَ بِالْقَوَارِيرِ
وهذا شرح الحديث من فتح الباري :
5741 - حَدِيث أَنَس فِي قِصَّة أَنْجَشَة وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحه فِي " بَاب مَا يَجُوز مِنْ الشِّعْر " وَالْمُرَاد مِنْهُ قَوْله " رِفْقًا بِالْقَوَارِيرِ " فَإِنَّهُ كَنَّى بِذَلِكَ عَنْ النِّسَاء كَمَا تَقَدَّمَ تَقْرِيره هُنَاكَ ، وَحَدِيث أَنَس فِي فَرَس أَبِي طَلْحَة وَالْمُرَاد مِنْهُ " إِنَّا وَجَدْنَاهُ لَبَحْرًا " أَيْ لِسُرْعَةِ جَرْيه ، وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحه فِي كِتَاب الْجِهَاد ، وَكَأَنَّهُ اِسْتَشْهَدَ بِحَدِيثَيْ أَنَس لِجَوَازِ التَّعْرِيض ، وَالْجَامِع بَيْنَ التَّعْرِيض وَبَيْنَ مَا دَلَّ عَلَيْهِ اللَّفْظ فِي غَيْر مَا وُضِعَ لَهُ لِمَعْنًى جَامِع بَيْنَهمَا . قَالَ اِبْن الْمُنِير : حَدِيث الْقَوَارِير وَالْفَرَس لَيْسَا مِنْ الْمَعَارِيض بَلْ مِنْ الْمَجَاز ، فَكَأَنَّهُ لَمَّا رَأَى ذَلِكَ جَائِزًا قَالَ : فَالْمَعَارِيض الَّتِي هِيَ حَقِيقَة أَوْلَى بِالْجَوَازِ . قَالَ اِبْن بَطَّال : شَبَّهَ جَرْي الْفَرَس بِالْبَحْرِ إِشَارَة إِلَى أَنَّهُ لَا يَنْقَطِع ، يَعْنِي ثُمَّ أَطْلَقَ صِفَة الْجَرْي عَلَى نَفْس الْفَرَس مَجَازًا ، قَالَ : وَهَذَا أَصْل فِي جَوَاز اِسْتِعْمَال الْمَعَارِيض ، وَمَحَلّ الْجَوَاز فِيمَا يُخَلِّص مِنْ الظُّلْم أَوْ يُحَصِّل الْحَقّ ، وَأَمَّا اِسْتِعْمَالهَا فِي عَكْس ذَلِكَ مِنْ إِبْطَال الْحَقّ أَوْ تَحْصِيل الْبَاطِل فَلَا يَجُوز . وَأَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن سِيرِينَ قَالَ " كَانَ رَجُل مِنْ بَاهِلَة عَيُونًا - أَيْ كَثِير الْإِصَابَة بِالْعَيْنِ - فَرَأَى بَغْلَة لِشُرَيْحٍ فَأُعْجِبَ بِهَا ، فَخَشِيَ شُرَيْحٌ عَلَيْهَا فَقَالَ : إِنَّهَا إِذَا رَبَضَتْ لَا تَقُوم حَتَّى تُقَام ، فَقَالَ : أُفّ أُفّ ، فَسَلِمَتْ مِنْهُ " وَإِنَّمَا أَرَادَ شُرَيْحٌ بِقَوْلِهِ " حَتَّى تُقَام " أَيْ حَتَّى يُقِيمهَا اللَّه تَعَالَى .
والحديث الذي ذكرتي هو ( متفق عليه ) ونصه كالتالي :
5683 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ حَدَّثَنَا أَيُّوبُ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ
أَتَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى بَعْضِ نِسَائِهِ وَمَعَهُنَّ أُمُّ سُلَيْمٍ فَقَالَ وَيْحَكَ يَا أَنْجَشَةُ رُوَيْدَكَ سَوْقًا بِالْقَوَارِيرِ قَالَ أَبُو قِلَابَةَ فَتَكَلَّمَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِكَلِمَةٍ لَوْ تَكَلَّمَ بِهَا بَعْضُكُمْ لَعِبْتُمُوهَا عَلَيْهِ قَوْلُهُ سَوْقَكَ بِالْقَوَارِيرِ
وهذا شرح الحديث من فتح الباري :
5741 - حَدِيث أَنَس فِي قِصَّة أَنْجَشَة وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحه فِي " بَاب مَا يَجُوز مِنْ الشِّعْر " وَالْمُرَاد مِنْهُ قَوْله " رِفْقًا بِالْقَوَارِيرِ " فَإِنَّهُ كَنَّى بِذَلِكَ عَنْ النِّسَاء كَمَا تَقَدَّمَ تَقْرِيره هُنَاكَ ، وَحَدِيث أَنَس فِي فَرَس أَبِي طَلْحَة وَالْمُرَاد مِنْهُ " إِنَّا وَجَدْنَاهُ لَبَحْرًا " أَيْ لِسُرْعَةِ جَرْيه ، وَقَدْ تَقَدَّمَ شَرْحه فِي كِتَاب الْجِهَاد ، وَكَأَنَّهُ اِسْتَشْهَدَ بِحَدِيثَيْ أَنَس لِجَوَازِ التَّعْرِيض ، وَالْجَامِع بَيْنَ التَّعْرِيض وَبَيْنَ مَا دَلَّ عَلَيْهِ اللَّفْظ فِي غَيْر مَا وُضِعَ لَهُ لِمَعْنًى جَامِع بَيْنَهمَا . قَالَ اِبْن الْمُنِير : حَدِيث الْقَوَارِير وَالْفَرَس لَيْسَا مِنْ الْمَعَارِيض بَلْ مِنْ الْمَجَاز ، فَكَأَنَّهُ لَمَّا رَأَى ذَلِكَ جَائِزًا قَالَ : فَالْمَعَارِيض الَّتِي هِيَ حَقِيقَة أَوْلَى بِالْجَوَازِ . قَالَ اِبْن بَطَّال : شَبَّهَ جَرْي الْفَرَس بِالْبَحْرِ إِشَارَة إِلَى أَنَّهُ لَا يَنْقَطِع ، يَعْنِي ثُمَّ أَطْلَقَ صِفَة الْجَرْي عَلَى نَفْس الْفَرَس مَجَازًا ، قَالَ : وَهَذَا أَصْل فِي جَوَاز اِسْتِعْمَال الْمَعَارِيض ، وَمَحَلّ الْجَوَاز فِيمَا يُخَلِّص مِنْ الظُّلْم أَوْ يُحَصِّل الْحَقّ ، وَأَمَّا اِسْتِعْمَالهَا فِي عَكْس ذَلِكَ مِنْ إِبْطَال الْحَقّ أَوْ تَحْصِيل الْبَاطِل فَلَا يَجُوز . وَأَخْرَجَ الطَّبَرِيُّ مِنْ طَرِيق مُحَمَّد بْن سِيرِينَ قَالَ " كَانَ رَجُل مِنْ بَاهِلَة عَيُونًا - أَيْ كَثِير الْإِصَابَة بِالْعَيْنِ - فَرَأَى بَغْلَة لِشُرَيْحٍ فَأُعْجِبَ بِهَا ، فَخَشِيَ شُرَيْحٌ عَلَيْهَا فَقَالَ : إِنَّهَا إِذَا رَبَضَتْ لَا تَقُوم حَتَّى تُقَام ، فَقَالَ : أُفّ أُفّ ، فَسَلِمَتْ مِنْهُ " وَإِنَّمَا أَرَادَ شُرَيْحٌ بِقَوْلِهِ " حَتَّى تُقَام " أَيْ حَتَّى يُقِيمهَا اللَّه تَعَالَى .
ن النبي صلى الله عليه وسلم كان في سفر ، وكان غلام يحدو بهن يقال له أنجشة ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( رويدك يا أنجشة سوقك بالقوارير ) . قال أبو قلابة : يعني النساء . حدثنا إسحق : أخبرنا حبان : حدثنا همام : حدثنا قتادة : حدثنا أنس بن مالك قال : كان للنبي صلى الله عليه وسلم حاد يقال له أنجشة ، وكان حسن الصوت ، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : ( رويدك يا أنجشة ، لا تكسر القوارير ) . قال قتادة : يعني ضعفة النساء .
حديث صحيح
حديث صحيح
الصفحة الأخيرة