منذ فترة أرادت أختي الحمل وعندما تقدمت للطبيبة للفحص فوجئت بكسل الغدة الدرقية واستعانت بعد الله بالثايروكسين وظلت تأخذه من تلك الفترة التي تقدر بحوالي 3 شهور تقريباً علماً أن لديها أطفال
في الشهر الأول تناولت كلوميد وشعرت بعد الدورة بآلام فضيعة أسفل البطن وكأنها أوجاع نزول للرحم
وقالت لها الطبيبة أن هذه الالآم طبيعية حيث يبدو التجاوب للكلوميد
ولم يحصل حمل
في الشهر الثاني لم تستخدم الكلوميد ولم يحصل حمل ولم تشعر بتلك الآلام إطلاقاً
في الشهر الثالث استخدمت الكلوميد وعادت لها الآلآم مرة أخرى وهي الآن تتألم بشدة وتسأل عن هذا الوجع
ماسببه ؟؟ وأصبحت الإفرازات لديها شبه معدومة ؟؟ هل هذا يدل على عدم التبويض أم ماذا؟
حيث أنني قرأت هنا موضوع لأخت لنا لم يحضرني اسمها بأن الافرازات دليل قطعي على حدوث تبويض ؟؟
علماً أم الافرازات أصبحت لديها شبه معدومة منذ فترة من الزمن ..
مارأيكم أخواتي ؟؟
هل يدل ذلك على انعدام التبويض لديها ؟؟ وعدم جدوى الكلوميد ؟؟
وأرجو من الدكتورات التوضيح مالذي يجب عليها عمله
والأخوات اللي مروا على نفس تجربتها يطمنوها ؟؟
فهي قلقة جداً ...
جزاكم الله خيراً
أم العون @am_alaaon
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
هي حددت لها الأيام اللي صار فيها فترة تبويض من اليوم ال11 الى اليوم 18 فقط قالت لها يصير الجماع بها الأيام
لأنها ماتعاني من الضعف إلا بسبب كسل الغدة وقد رزقها الله أطفال قبل ذلك إلا أنها أرادت الحمل الأن