السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الجميلات الآنسات الي حول ٣٠ وفوقها
مثل العنوان.. إذا صارت خياراتك محدودة بهالنوعين من الرجال ولك مدة مايتقدم لك ياإما مطلق بأطفال..أو معدد
أي الخيارين تشوفينه أنسب
بداية أنا كنت أشوف المطلق طبعا حتى لو معه ٤ أطفال..
لكن إذا كانوا الأطفال بيكونون عندك ماتخافين من تربيتهم ومسؤوليتهم وظلمهم؟
المعدد صح فيه جوانب كثيرة مزعجة لكن.. مسؤولة عن نفسك فقط وزوجك
الأمر محير صراحة
خصوصا لقيت فيه نظرة معينة من كبيرات السن خاصة تقولك على الأفل المعدد محافظ على بيته..
وتشوف أنه الي طلق وعنده أولاد ينخاف منه..أنه ماهمه تشتت أولاده وكذا..
أنتم إذا صرتوا بين هالخيارين
أمران أحلاهما مر💔 أيش تأيدين وليش؟
والله يوفق جميع العازبات سواء أبكار أو ثيبات مع الرجال الصالحين المناسبين

غيمة نجد @ghym_ngd_1
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


#ام سوسو :
توك عسى الله يسوق نصيبك قبل رمضانتوك عسى الله يسوق نصيبك قبل رمضان
آمين وكل عازبه
الثلاثينات صغيره
الثلاثينات صغيره


و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته
أنا رأيي ضد عزباء تبلغ الثلاثين تنظر لنفسها
على أنها تستحق إما معدد و إما مطلق
و أرى أن هذا سوء ظن بالله لأنه وحده يصرف الخير للناس
و كأنكم تقولون مستحيل أخت بلغت ثلاثين سنة تأخذ أعزب
و عليه غيري نظرتك و أحسني الظن بربك سوف يرزقك ما لا يخطر ببالك
و مثلما جاء بالحديث القدسي "عنه ﷺ: يَقُولُ اللهُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي،
وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي،
وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا،
تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.
وفي رواية: أنا عند ظن عبدي بي؛ فإن ظن بي خيرًا فله، وإن ظن بي شرًا فله. رواه أحمد.
و أن هناك بأقاربي أخت بلغت فوق الأربعين تزوجت
أعزبا و هي تعيش بمكان لم يكن بالبال يوما و أنجبت ولدا أيضا
و أما بخصوص النصيب المطلق أو الأرمل أو المعدد فكل واحد لي فيه مايلي"
المعدد إذا كانت مدة زواجه الأول طويلة سوف يستقبل
الزواج الثاني بكل شغف و يوفر فيه لنفسه و لزوجته الراحة التامة
و عليه فقط أنت أحسبي حساب زوجته الأولى
طبعا مع توفر الشروط فيه كالقدرة الماديى و السكن و السؤال عن الخلق و الدين
و أما المطلق " فهذا أخشاه جدا لأن سبب الطلاق لا يعلمه إلا الله
و كل ما يقوله عن سبب طلاقه قد يكون فيه الكذب الكثير
هذا من جهة ومن جهة أخرى إذا كان له أولاد فسوف
تتبعه الطليقة لأجلهم و تشغله بهم أو يحصل بينهما تشنج
فيصبح مشغول البال أو مظطرب أو كثير السرحان و القلق
و غير مرتاح مع زوجته الجديدة أو أنه يصرفها من باله فتنهال عليه
بالدعاء لأنه فرط بولده و استجابة الله لها تحل بحياة الزوجة الثانية
الحالة الثانية من المطلق " يتكفل بأولاده فيعيشوا معه و هنا تكون الكارثة
قد تمتلكهم الزوجة الثانية و تكسبهم و تستقر معهم
و قد يدخل هناك أطراف آخرون منهم للتحريض ضدك عن مأكل
أو ملبس أو شيئ من هذا و حتى احيانا من الطليقة نفسها
الرجل الأرمل حاله حال المطلق و إذا كان له ولد يحصل معه
ما يحصل مع الذي ذكرت و هناك من يربط سعادته
بسعادة أولاده فتصبح الزوجة في صراع لترضيه و لا تقدر
فقد وصل أحدهم أن لا تصرخ بوجه ولده مهما أخطأ لأن أمه ميتة
و هذا من الصعب التعايش معه
و الطفل يحتاج للتوجيه و النصح و التوعية
إسألي الله أن يكفيك المطلق و المعدد و الأعزب و أن يرزقك
من يقدرك و يصونك و يكون لك فقط و ليس على الله ببعيد
وفي الحديث: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة. رواه الحاكم، وصححهما الألباني.
شدي الهمة بالدعاء و اليقين و حسن الظن و انتظري
عطية ربك بنفس ضاحكة مستبشرة ......
أنا رأيي ضد عزباء تبلغ الثلاثين تنظر لنفسها
على أنها تستحق إما معدد و إما مطلق
و أرى أن هذا سوء ظن بالله لأنه وحده يصرف الخير للناس
و كأنكم تقولون مستحيل أخت بلغت ثلاثين سنة تأخذ أعزب
و عليه غيري نظرتك و أحسني الظن بربك سوف يرزقك ما لا يخطر ببالك
و مثلما جاء بالحديث القدسي "عنه ﷺ: يَقُولُ اللهُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي،
وَأَنَا مَعَهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إِنْ ذَكَرَنِي فِي نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ فِي نَفْسِي،
وَإِنْ ذَكَرَنِي فِي مَلَإٍ، ذَكَرْتُهُ فِي مَلَإٍ هُمْ خَيْرٌ مِنْهُمْ، وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا،
تَقَرَّبْتُ إِلَيْهِ ذِرَاعًا، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا، تَقَرَّبْتُ مِنْهُ بَاعًا، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْتُهُ هَرْوَلَةً.
وفي رواية: أنا عند ظن عبدي بي؛ فإن ظن بي خيرًا فله، وإن ظن بي شرًا فله. رواه أحمد.
و أن هناك بأقاربي أخت بلغت فوق الأربعين تزوجت
أعزبا و هي تعيش بمكان لم يكن بالبال يوما و أنجبت ولدا أيضا
و أما بخصوص النصيب المطلق أو الأرمل أو المعدد فكل واحد لي فيه مايلي"
المعدد إذا كانت مدة زواجه الأول طويلة سوف يستقبل
الزواج الثاني بكل شغف و يوفر فيه لنفسه و لزوجته الراحة التامة
و عليه فقط أنت أحسبي حساب زوجته الأولى
طبعا مع توفر الشروط فيه كالقدرة الماديى و السكن و السؤال عن الخلق و الدين
و أما المطلق " فهذا أخشاه جدا لأن سبب الطلاق لا يعلمه إلا الله
و كل ما يقوله عن سبب طلاقه قد يكون فيه الكذب الكثير
هذا من جهة ومن جهة أخرى إذا كان له أولاد فسوف
تتبعه الطليقة لأجلهم و تشغله بهم أو يحصل بينهما تشنج
فيصبح مشغول البال أو مظطرب أو كثير السرحان و القلق
و غير مرتاح مع زوجته الجديدة أو أنه يصرفها من باله فتنهال عليه
بالدعاء لأنه فرط بولده و استجابة الله لها تحل بحياة الزوجة الثانية
الحالة الثانية من المطلق " يتكفل بأولاده فيعيشوا معه و هنا تكون الكارثة
قد تمتلكهم الزوجة الثانية و تكسبهم و تستقر معهم
و قد يدخل هناك أطراف آخرون منهم للتحريض ضدك عن مأكل
أو ملبس أو شيئ من هذا و حتى احيانا من الطليقة نفسها
الرجل الأرمل حاله حال المطلق و إذا كان له ولد يحصل معه
ما يحصل مع الذي ذكرت و هناك من يربط سعادته
بسعادة أولاده فتصبح الزوجة في صراع لترضيه و لا تقدر
فقد وصل أحدهم أن لا تصرخ بوجه ولده مهما أخطأ لأن أمه ميتة
و هذا من الصعب التعايش معه
و الطفل يحتاج للتوجيه و النصح و التوعية
إسألي الله أن يكفيك المطلق و المعدد و الأعزب و أن يرزقك
من يقدرك و يصونك و يكون لك فقط و ليس على الله ببعيد
وفي الحديث: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة. رواه الحاكم، وصححهما الألباني.
شدي الهمة بالدعاء و اليقين و حسن الظن و انتظري
عطية ربك بنفس ضاحكة مستبشرة ......
الصفحة الأخيرة
لكن الي على مشارف الأربعين وعارفة ان ما يجيها خطاب كثير ، ممكن تقبل بمطلق معاه أطفال لكن الأفضل طبعاً مايكون لها علاقة فيهم !!
لا تغامر و تقول بربي أطفال ( أتكلم عن الي ما سبق لها الزواج ) .. ترى كثير قصص ان الزوجة تتعلق بعيال زوجها ثم تجي امهم تاخذهم
وينحرق قلبهاا
أو يوقف الاب بصفهم ضدها !! ويظلم زوجته
ليش يعني ؟؟ خلاص لهم ام تربيهم