ام القمرين
ام القمرين
يقول الخبراء ان عدم احترام الطفل لامه يرجع الى خلل فى العلاقة داخل الأسرة وحتى لا تتعرض الام او تصل الى مثل هذا الوضع المؤسف

** إليك بعض النصائح المفيدة **

تجنبى استخدام اسلوب الصراخ مع طفلك اذا لم يستجب لطلباتك وحاولى ان لا تجبريه على الاستجابه لانه سيستخدم نفس اسلوب الصراخ معك اعتقادا انه الاسلوب الامثل.

. يجب ان تشعرى طفلك بانك تحترمينه. اولا باستخدام الفاظ تشعره بقيمته واحترامه مثل "لو سمحت احضر لى ذلك الكتاب" او "هل يمكن لماما ان تغلق الباب؟" حيث سيتعلم استخدام تلك الالفاظ معك. وبالتالى يعتاد على استخدام اسلوب محترم فى التحدث معك

اعطى لطفلك مهله ووقتا كافيين ليستجيب لطلباتك او يحضر لك ما تطلبينه منه كأن تقولى له "عندما تنتهى من اللعب احضر لى تلك الاوراق

اذا وعدت طفلك بشئ احرصى على تنفيذه. واياك ان تعديه بشئ من اجل ان يلبى لك طلبا معينا ثم بعدما يحضره تنسى ذلك الوعد

احرصى ان لا تحدث اى مشاجرات مع زوجك امام طفلك لان علاقة الزوجين الهادئة الخالية من المشاحنات تمنح الطفل شعورا بالاستقرار وبالاحترام لابية وامه

اذا تحدث زوجك مع طفلك باسلوب لم يعجبك احرصى ان لا تعارضية امام طفلك حتى ولو كان زوجك على خطأ لان هذا الاسلوب يعلم الطفل احترامك او عدم احترامك.

يعتبر الطفل مقلدا جيدا ولهذا يفترض ان تكون قدوته حسنة فاحرصى على وجود هذه القدوة داخل الاسرة او المحيط الذى يعيش به طفلك.
اذا أخطأ طفلك او اساء لك باستخدام الفاظ تدل على عدم احترامه لك استخدمى معه اسلوب المكافأة والعقاب ولكن ليس العقاب بالضرب بل بحرمانه من الاشياء التى يحبها.

يجب ان تحرصى دائما على توضيح الصواب والخطأ لطفلك وان الصواب له نتائج جيدة كأن يصبح محبوبا بين الناس. والخطأ له نتائج سيئة كأن يصبح مكروها بين الناس

تجنبى ان تشجعى طفلك على اكتساب سلوكيات من خارج اطار الاسرة لانه من المحتمل ان تكون هذه السلوكيات سلبية.

احرصى على عدم تعدد المربيين لطفلك حتى لو كانوا من اقرب الناس لك كأمك مثلا فهذا التعدد يفقدك السيطرة فى التعامل مع طفلك
الأستبرق
الأستبرق
السلام عليكم
في حركه اسويها انا مع عيالي ماخذتها من قسم الطفل(مادري لمين لان من زمان اخذتها) صراحه ينبسطون عليها العيال هذا سلمكم الله شوفولكم يوم وغيرو الروتين اطلعو برى البيت تمشو او ذا مافي امكانية تطلعون غيرو برنامجكم المعتاد في كل يوم وانتم جاسن في البيت بعدين تجي الحركه .................في الليل اذا جاء وقت النوم تجمعوا كلكم وناموا في غرفه واحده(كانكم في البر والا بارك)سولفوا واضحكو ا وخلوا احدى العيال يقرا او يقص عليكم قصه ثم سموا وناموا>>>>>>>>>واذا صحيتوالصبح شوفوا وشلون نفسيات العيال في العلالي<<<<<<<<<<موب قودي كخكخكخكخ.
وسلامتكم
abeer najd
abeer najd
السلام عليكم

الله يجزاك اختي أمل الروح الخير والثواب والجنه ومن تحبين موضوع رائع وشامل ومهم
والله يجزاكم خير على اثراء الموضوع بخبراتكم يااخوات

بصراحه ماقصرتوا كفيتوا ووفيتوا وكل كلامكم ممتاز

وفيه بعض النقاط لعلها تكون مفيده

بالنسبه لانماء قدرات الطفل العقلية من ناحيه وجعله يتعلق بالخالق سبحانه وابداع خلقه في كل ماحولنا ذكرت احدى الأخوات زرع بعض النبات او البذور مثل الحمص والفول بحيث الطفل يكون مسؤول عنها وعن سقايتها وطبعا يكون يراقبها يوم بيوم فنحاول نربط كل شي بقدره الخالق وانه سبحانه اخرج الحياة من هذه البذره الصغيره وانه جعل من الماء كل شي حي ... وهكذا نكون طورنا الطفل من ناحيه الدين والدنيا .

وايضا لانماء قدرات الطفل العقليه ينصح بالتحدث مع الطفل على انه يعي ويفهم بمعنى لا تتحدث مع الطفل بلغة الاطفال لانه بذلك سيكتسب مهارات وقدرات لغويه بشكل اسرع وافضل .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وهذا موضوع منقول عن

الخجل عند الأطفال
يعتبر الخجل من طبيعة الأطفال ، و تبدأ أولى مظاهره غالباً في السنة الأولى من عمر الطفل. حيث يدير الطفل وجهه ، أو يغمض عينيه ، أو يغطي وجهه بكفيه إن تحدّث شخص غريب إليه. و في السنة الثالثة يشعر الطفل بالخجل عندما يذهب إلى دار غريبة فيجلس هادئاً في حجر أمه أو إلى جانبها طوال الوقت ، بدون كلام. و إن تحدث فإنه يهمس لأمه همساً ، فيقال عنه : "ما شاء الله ـ كم هو هادئ".

هؤلاء الأطفال يشبون منطوين على أنفسهم ، خجولين ، معتمدين إعتماداً كاملاً على والديهم و ملتصقين بهم. لذلك يواجهون صعوبة في دخول المدرسة و التصرف في السن التي يجب أن يتصرفوا فيها بإستقلال ، وأن يواجهوا الحياة خارج البيت و يتعاملوا مع الأشياء التي لم يتعودها.

وتلعب الوراثة دوراً في شدة الخجل عند الأطفال غير أن درجة الحياء قد تختلف حتى بين الإخوة الذين ينتمون إلى نفس الأسرة. و لعل ذلك بسبب البيئة تعدل من شدة الخجل. فإن كان الطفل قليل الاختلاط بالآخرين فحري به أن يبقي خجولاً.

وهناك أسباب أخرى هامة قد تؤدي إلى ظهور الخجل عند الطفل ومنها :

أ ـ قسوة الأب مع الزوجة والأولاد قد يسبب مخاوف غامضة للطفل ، ويشعر الطفل بعدم الأمان.

ب ـ يتأثر الطفل بمخاوف الأم وقلقها الزائد عليه ، و الحماية الزائدة التي تجعلها تشعر بأن طفلها سوف يتعرض للأذى في كل لحظة. فتملأ الطفل بدون قصد بالشعور بأن هناك مئات الأشياء غير المرئية تشكل خطراً عليه. مثل هذا الطفل يشعر بأن المكان الوحيد الذي يشعر فيه بالاطمئنان هو جوار أمه فقط. مثل هذا الطفل يشعر بالخوف ويتوقع في كل لحظة أن يصاب بأذى ، فيظل منطويا بعيداً عن محاولة فعل أي شيء خوفاً من إصابته بأذى.

ج ـ عدم الاختلاط بالأطفال الآخرين بسبب خوف الأم على طفلها من تعلم بعض السلوك ، أو تعلم بعض الألفاظ غير اللائقة ، يجعل الطفل منطوياً يفضل العزلة ، فيصاب نتيجة لذلك بالقلق النفسي والاكتئاب والشعور بالنقص. كل ذلك يؤدي إلى عدم الثقة بالنفس ، والأنانية.

د ـ التهديد المستمر للطفل و الذي يوجه له بإسراف. مثال ذلك "إذا فعلت كذا فلن أحبك" ، أو "سأرميك في الشارع" أو "أسلمك للشرطة". الطفل لا يعرف انهم لا يقصدون ما يقولون ، فتمتلئ نفسه بالخوف والقلق ، و يلجأ بالتالي إلى الانطواء لإحساسه بعدم الأمان.

العلاج :

1. ينبغي توفير الجو الهادئ في البيت و تجنب القسوة في معاملة الأسرة ، والابتعاد عن المشاحنات بين الوالدين.

2. ينبغي على الأم إخفاء قلقها الزائد ولهفتها على طفلها ، و أن تتيح له الفرصة ليعتمد على نفسه ، وأن يواجه بعض المواقف التي تؤذيه بهدوء وثقة ، فالطفل يستطيع أن يحافظ على نفسه أمام الخطر بغريزته الطبيعية التي تجعله يتمسك بالحياة.

3. على الأم أن تتيح للطفل الفرصة أن يلتقي بأبناء جيله ، ويكتسب من صداقتهم له الشعور بوجوده ، لأن ذلك يساعده على الإحساس بالسعادة والثقة والانطلاق.

لذلك فإن التربية الحميدة التي توفر للطفل السعادة وتعطيه الثقة بالنفس والافتخار بما يحسنه من أعمال ، و جعله يختلط مع الآخرين يقي من الخجل الشديد.

كما أننا قد ننجح في علاج الطفل الخجول ، بأن نسعى إلى جلب أصدقاء له إلى المنزل بشكل متردد ، وأن نأخذه معنا في زيارة الأصدقاء والأقارب. ولكن لا ينبغي أن نكلمه أبدا في موضوع استحيائه أو خجله ، بل نتركه على طبيعته.

التحدث معه حول هذا الموضوع بشكل مباشر غير مجدٍ البتة. كذلك فإن تعنيفه أو توبيخه أو الاستهزاء منه أو حتى تشجيعه قد يأتي بنتائج عكسية ، فالطفل يتعلم بالطرق العملية و التقليد و الإيحاء و الممارسة.
عائشه
عائشه




جزاكم الله خيرا جميييييييييييييعا وجعله الله في ميزان حسناتكم


ام القمرين اما جنى هذا جنااااااان:32:
الله يقر عينك بصلاحها واختها يارب وتشوفينهم عرايس باذن الله ويجون يولدون عندك ويزعجونك بصراخ عيالهم :30:>>>>>>> وحده نذله






امزح معك يالطيبه :42:
لاتاخذينها جد:29:



هنودي فكرة الكشته جوا البيت حلوه:32:

الظاهر ابكشت انا ومملكتي الصغيره في جولاي بالبيسمنت يالله يابنات من تجي تكشت معنا :42:




عبوره الاموره

النقطه اللي تكلمت عنها ممتااااااازه جدا ومهمه
الله يجزاك خير

والموضوع رائئع وفيه نقاط اول مره اسمع فيها

بوركتي اخيه


عائشه
عائشه
بنات وانا اتصفح موقع المسلم للشيخ ناصر العمر- حفظه الله- حصلت موضوع ممتاز عن الاطفال ابنقل لكم الجزء الاول منه وعنوانه




رسالة ام

هاني بن علي العبد القادر


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على نبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد:
إلى كل أب وأم يتمنى أن يحدث تغييراً حقيقياً على سلوك أولاده..
إلى كل يد ارتفعت تدعو خالقها، وترجو مولاها، بصلاح الذرية..
أدعوهم جميعاً لمشاركتي هذه الحلقات التربوية؛ من أجل أبنائنا، نهدف بها اكتساب أساليب عملية، تقوي علاقتنا بأبنائنا، وتضاعف تأثيرنا الإيجابي عليهم، وتقلل همومنا، وعصبيتنا معهم، وتزيد استمتاعنا بتربيتهم... تسع عناصر رئيسية سنمر بها بإذن الله تعالى، في مقالات متعاقبة، نبدأها "برسالة أم" ثم العنصر الثاني "لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟" ثم الثالث "ابنك.. هل يكذب؟" والعنصر الرابع بعنوان "اللعب ثم اللعب ثم اللعب"، في العنصر الخامس سنجيب على علامة استفهام يخفيها أصحابها تقول في حيرة: "لماذا لا أسيطر على أبنائي تماماً؟"، ثم نتحدث بإذن الله عن "فن العقاب" في العنصر السادس، وفي العنصر السابع سنجد أخوين متشاجرين يلتفتان إلينا ويقولان: "دعونا نتشاجر من فضلكم" ثم يستأنفا شجارهما، العنصر الثامن بعنوان "هل يشعر أبناؤك بالعدل؟" نرجو ذلك.. أما العنصر التاسع والأخير من هذا اللقاء فهو: "كيف تضاعف محبة أبنائك لبعضهم البعض"..



هذه العناصر التي سنتناولها بمشيئة الله في المقالات التالية.. تدور مجمل أفكارنا حول السؤال التالي:
كيف نشعر أبناءنا بالكلمات الثلاث:
1- التفهم. 2- الاحترام. 3- القبول.
1- تفهمنا "لحاجات" الطفل.
2- احترامنا "لاستقلاليته".
3- قبولنا له "بعيوبه" وأخطائه مع العمل على تعديلها، وإشعارنا له بهذا التفهم والاحترام والقبول، وهذا هو المهم..
إذن: تفهم – احترام – قبول.
كلماتي موجهة للآباء، وللأمهات أكثر.. حينما أقول الأبناء أو الأولاد أقصد البنين والبنات، وحينما أقول الآباء أو وجهت خطابي للأمهات فالحديث يشمل الاثنين على حدٍ سواء.
حلقات متعاقبة سنسعد بصحبتكم فيها.. ويهون عبئها علينا وعليكم أنها "من أجل أبنائنا".

العنصر الأول: رسالة أم
اسمحوا لي أن أترك مكاني لأم فاضلة، وفّقها الله في تربية ابنٍ لها، فكان لها الفضل بعد الله تعالى، فيما تميز به من خلق رفيع، وحب للقراءة والاضطلاع إلى جانب تميزه الدراسي، نسأل الله تعالى أن يبارك لها فيه وفي إخوته، وأن يجمعهم في جنته.


كتبت هذه الأم بعد إلحاح – طريقتها في تربية ابنها.. أختار لكم من رسالتها مايلي:
1- أدعو لأبنائي بالهداية والصلاح، كما علمنا الله تعالى بقوله: (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَاماً) (الفرقان:74).
2- أركز على إقامة الصلاة وتعظيمها في نفوسهم.
3- أفرغ وقتي ما استطعت لأبنائي.
4- أربط أبنائي بالله في جميع الأحوال.
5- أحفظهم كتاب الله وأحفزهم لذلك.
6- أذكرهم بشكر النعم التي أنعمها الله عليهم.
7- أبعدهم عن النعومة والترف بحرمانهم أحياناً من بعض المحبوبات.
8- أشجعهم على التعاون فيما يستطيعون من أعمال المنزل، وأن هذا مما يؤجرون عليه.
9- أعامل كل ابن من أبنائي بما يناسبه.
10- أذكرهم بمصاحبة الأخيار.
11- أشكرهم عند عمل المعروف.
12- أعاتبهم عند التقصير.
13- أتغاضى عن بعض الزلات.
وتقول هذه الأم الفاضلة: أشارك ابني في طلب العلم منذ صغره بما يناسبه في المختصرات وغيرها حتى أصبح في الحادية عشرة من عمره يقرأ معي في كتاب الشرح الممتع على زاد المستقنع للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى؛ فأقرأ أنا المتن بصوت مسموع، ثم يقرأ هو الشرح، ونخطط تحت العبارات التي نعتقد أنها مهمة.. كما نستمع لشروح الأشرطة العلمية مثلاً: شرح بلوغ المرام للشيخ/ سلمان العودة حفظه الله، أجلس مع ابني وأكتب ويكتب هو كذلك النقاط المهمة، ونراجعها غداً". انتهى كلامها.


لو تلاحظ معي أخي القارئ وأختي القارئة.. أن كثيراً من الآباء يتعاملون مع أبنائهم بمبدأ "أن أعلمك" بخلاف هذه الأم التي تتعامل بمبدأ "أنا أتعلم معك"، وما أحلى العلم إذا كان سيجمع هذا الابن بأحب إنسانة عنده.
صورة رفيعة لمبدأ المشاركة، وهي الشيء الذي يفتقده كثير من الأبناء لا مشاركة في طلب علم ولا حتى في اللعب، وهي تغرس في نفس ابنها بصورة عملية، عدم حصر العلم بالمناهج الدراسية العقيمة اللي ينساها الطالب أول ما يخلص الاختبار، بل تنطلق مع ابنها إلى المعرفة حيث كانت.
وهناك شيء نسيته هذه الأم، وذكره ابنها لي.. يقول.. تجلس معي دائماً في الصباح إذا خلا المكان، وتنصحني وتذكرني بأني إن لم أكن أرى الله، فإنه يراني، وتوصيني بالإخلاص وصدق النية، وتذكرني كيف صار النووي وابن تيمية، وابن باز وغيرهم علماء، وتذكرني بمواقفهم العظيمة وهم صغار.. وإذا فعلت شيئاً غير صحيح، كانشغالي بشيء لا نفع فيه، أو تأخري قبل وبعد الصلاة، ذكرتني بطموحي وهو: أن أكون عالماً أو مجاهداً يخدم دينه، وتقول لي: هل العالِم يفعل هكذا؟ هل المجاهد يفعل هكذا؟ أتريد أن تخدم الأمة وأنت لا تحافظ على الصلاة؟ لكي أقوم على الفور عندما أتذكر ما خلقت له. انتهى كلامه.


أسأل الله العظيم أن يكثر من أمثال هذه الأم وابنتها، وأن يعيننا على الانتفاع بكلماتها.. والاستفادة منها.

وإلى لقاء آخر.. أستودعكم الله، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..






-------------------------------
مقالات اخرى لنفس الكاتب :-
لماذا نفشل في الحوار مع أبنائنا؟
اللعب ثم اللعب ثم اللعب
لماذا لا نسيطر على أبنائنا تماماً؟!
فن العقاب