المجكنمة

المجكنمة @almgknm

عضوة جديدة

الأطفال و ممارسة العادة السيئة

الأسرة والمجتمع

:cool: السلام عليكم ورحمة اله و بركاتة
تحية معطرة بالورد و الياسمين لكل عضوات موقع عالم حواء ... أما بعد
أنا فتاه عمري 25 هناك مشكلة و الصراحة كبرت معاي و صارت تؤرقني منذ وقت طويل و اللي هي انني أنا و صديقتي لنا اخوان عمرهم 11و الصراحة من مراقبتي أنا و صديقتي لأخوانا وجدت بالنسبة لي ان أخي يختلس جلساتنا العائلية و يذهب بعدها للكمبيوتر وهذا اللي انا متأكدة منه انه يرى مناظر مخلة جدا بالأداب وطبعا عرفتوا ماذا أقصد و بعدها يدخل غرفته الخاصة فية و يغلقها بالمفتاح و أكيد عرفتوا ماذاأقصد وهنا أنا خائفة جدا انه يمارس العادة السرية و الحقيقة ما تركته يمشي كذا رحت نصحته أكثر من مره و قلتلة ان اذا مافي أحد يراقبك في الله يراقبك و هذا شى أعظم و هنا يوم أكلمه حسيت انه بس يبي يمشي الموضوع و يقول خلاص انشاء الله ما راح أطالع المناظر هذه و بعدها كل ما أدخل عليه وهو شابك بالانترنت ألقاه يخاف و يلغي الموقع اللي يشوفه فالمشكلة هنا هو في الوالد و الوالدة انهم ما انتبهوا لتربية أخي وهو صغير لما كان عمره 5-6 سنةات المهم ما أبي أعاتب الحين أبي الحل اني أقوي ايمان أخي و أخليه يبتعد عن المناظر القبيحة اللى يراها و كيف أربي فيه الرقابة الذاتية لأني يمكن مو دايمة حق أخي و أرجو الرد السريع و بأقرب وقت ممكن في مشكلتي أنا و صديقتي مع اخوانا و لكم مني جزيل الشكر... :(:(:(
9
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

جنوبيه والنعم


سلام ..

هلا اختي ..

المجكنمة

وووالله انا اللى اشوفه انك تهديه اشرطه دينيه ..

وتحاول تنصحيه ..

وتصبرين عليه ..

وبعد تحاولى تخلينه يصلى با المسجد ..

يروح مع اي احد يصلي با المسجد ..

ان شاء الله الصلاة تنهي عن كل هذا ..

الله يهديه ..

جنوووووبيه والنعم
اوركيــــديا
اوركيــــديا
المجكنمه
قد طرحت موضوعاً جريئ يجب مناقشته بعقلانبه بحته ولاننسى رأي الطي النفسي بالموضوع
في مثل هذه الأعمار يكون لدى الفتى ميل فطري لخوض تلك التجارب لكن العبء يقع الآن على من حوله في محاولة التوجيه الصحيح ولذا سأحاول الاستعانه بالمجال المتخصص
فمن ناحية الطب النفسي يناقش الموضوع من محورين:
1/- من ناحية الردع والقمع لهذا المسول الفطري بالذات لدى الأولاد في سن المراهقه المبكره وهذا مالايحبذه أطباء علم النفس لما ينتج عنه من أضرار قد تؤدي إلى إحدى نتيجتين وهي أن يصبح الفتى عنيناً غير قادر على ممارسة رجولته مسسقبلاً لما ارتبط في ذهنه أن هذا الميل الفطري من المحرمات مما قد يكسيه عقدة نفسيه مع مرور الزمن يصعب علاجها ....أو أن يلجأ الطفل إلى أمور أخرى ينفس فيها عن طاقاته مما يقوده إلى الانحراف وأحيانا كثيره الإدمان
2/- السكوت عن تلك المشكله والتغاضي عنها مما يمنح الحق لدى الطفل يالاستمرار يؤدي إلى ادمان الطفل لمثل هذا الأمر مما يسفر عنه أمراض جنسيه غير محموده
فما الحل اذا؟؟؟
الحل أختي الفاضله ومما قرأت يكمن في :-
1/- محاولة الشرح أنها غريزه طبيعه ولكن الطريقة التي ينفس بها عن تلك الحاجه خاطئه
2/- عدم تأنيبه بشده حتى لايرتبط في ذهنه أنها غريزته التي وهبه إياها رب العالمي محرمه مما يفضي به إلى العنه
3/- محاولة ايجاد البديل وقد يكون البديل الأنسب الرياضه مما تتطلبه من مجهود جسمي كبير ومما لايمنحه الوقت أو الجهد لممارسة مثل تلك العاده
4/- البعد عن المؤثرات الجنسيه من صور أو غيرها
5/- زرع الوعي الديني بداخله دون أن يدرك ما تقومي به حتى لايكابر ويعترض ويرفضه
6/- أن تكوني أنت ومن حوله القدوه الحسنه بالابتعاد عن تلك الأمور المثيره وهنا أركز على مسألة احتشامك واخواتك امامه وعدم لبس ما قد يظهر المفاتن دون أن يشعربأنك تحاولين ذلك حتى لايتجهه بأفكاره إلى طرسق خاطئ

ومن ناحيتي سأحاول البحث في الكتب أكثر وايجاد حلول أكثر
ودمتي
المجكنمة
المجكنمة
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
أولا أود شكر كل من رد على هذه المشكلة من أخواتي في المنتدى و تحية عطرة ...أما بعد
بالنسبة لرد الأخت جنوبية و النعم هذا الرد شئ جيد و لكن اذا كانت الصلاة اللي يصليها بالأساس ما فيها أي خشوع وين الرادع القوي و ذهابه للمسجد أقولها بصراحة أخي الكبير غير مهتم من هالناحية و لما أكلمه ما في أي جانب ايجابي من ناحيته و أنا بصراحة لردك أحاول الضغط على أخي الكبير و الوحيد لدي غير أخي الصغير لاشراك أخي الصغير معاه في طلعاته هذا بالنسبة للأخت جنوبية أما رد الأخت يا عزتالي بالنسبة للأصدقاء الصالحين فهذا للأسف الشديد غير موجود و أقولك السبب ان أبناء جيرانا من كبيرهم لي صغيرهم كلهم قليلين الحياء و يعملون الموبقات أي الممارسات بين بعضهم و هذا الكلام حقيقي لا تستغربينه أما أصحابه في المدرسه فلديه صديق واحد فقط و هو من الصالحين والحمدلله و لكن الأم تمنعه من الذهاب معه خوفها عليه من أصحاب السوء لأنها انصدمت بأبناء جيراننا فشملت صدمتها كل الشباب أما بالنسبة للدعاء هذا الشئ المعين لي و لأخي لأن الله هو الحامي وهو التواب الرحيم و الهادي و باذن الله سأكثر الدعاء و شكرا لردك أما الأخت أوركيديا فكان ردك جوابك علمي بحت ونفسي مطلق حيث أن المحورين اللذين ذكرتيهما هما المحاور المثالية اللتي بالفعل سوف يندرج اليها المراهق و لكن المراهق أخي اذا لم أؤسسه دينيا بحيث تكون رقابته الذاتية هي التي تردعه فأنا أعتقد أنه لا توجد فائدة مرجوة من الرياضة أما بالنسبة لشرحي له عن هذه الغريزة فهذا يكون أمر محرج و لكن من أجل انقاذ طفولة أخي و المحافظة على بقايا براءته سوف أفوم بها مهما كلفني من صبر و نصح و احراج في نفس الوقت و لكم مني جزيل الشكر لهذا الاهتمام بهذا الموضوع و من لديها أي اضافة أرجو الرد و التحدث عن هذه المشكلة اللتي تعتبر دخيلة و منتشرة بين أطفالنا و مراهقينا بسبب وجود المناظر المباحة التي تقع بسهولة بين أيديهم و حتى تعم الفائدة أرجو الرد و المناقشة و لكم من جزيل الشكر و الامتنان ... أختكم : المجكنمة
*بشائر الفجر*
*بشائر الفجر*
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
اختي الغالية المجكنمة
أسأل الله تعالى ان يحمي احوك ويحفطه من كل شر،وان يبعد عنه أصدقاء السوء

اختي

تفضلي هذا الرابط وباذن الله يفيدك
http://forum.hawaaworld.com/showthread.php?s=&threadid=74419

بارك الله فيك

والسلام عليكم
*مرآة نفسي*
*مرآة نفسي*
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

اختي العزيزة المجكنمة

اتمنى ان تكوني بخير و عافية

عزيزتي اخوك في هذه المرحلة يحتاج للرقابة ، فهو قريبا سيدخل مرحلة المراهقة

سأعطيك بعض الحلول التي قد تساعدك في حل هذه المشكلة :

- عليك ان تنبهي والديك بالاهتمام به أكثر ، و لا تقولي لهما بممارسته لهذه العادة السرية ، فذلك سيفقده الثقة بك

- عليك ان تقتربي منه أكثر و تقوي علاقتك به

- هناك برنامج لحجب المواقع الجنسية ، ضعي هذا البرنامج حتى لا يستطيع الدخول

- ضعوا الكمبيوتر في مكان يراه فيه الجميع و تحت اعينكم ، و يستخدمه الجميع

- ابعدوه عن مشاهدة الافلام و اللقطات المثيرة

- عليه الابتعاد عن اصحاب السوء ، وعليكم ان تعرفوا من هم اصحابه

- دائما اجعلي القرآن مسموعاً في غرفتك او في البيت ، وخصوصا عندما يكون موجودا ، فذلك سيشعره بمراقبة الله له ، و دائما ذكريه بمراقبة الله له

- اهديه هدية و هي عبارة عن قرآن ، و ليضعه بقرب المكان الذي يمارس في هذه العادة لكي يكون رادعا له ، اضافة إلى انه سيشعر بمراقبة الله له ، و ايضا عندما ينظر إليه سيتذكر نصائحك له

- اشغلوا وقت فراغه في شي مفيد ، و لينمي مواهبه و يمارس هواياته

- بيني له اخطار هذه العادة ، سأذكر لك آثارها السلبية :

** الاضرار الجسميه:
ثبت طبيا ان الذي يدمن على هذه العاده يقع في الامراض التاليه انهاك في القوى ،نحول في الجسم ،ارتعاش بالاطراف، خفقان بالقلب ، ضعف بالبصر والذاكره، اخلال بالجهاز الهضمي، اصابة الرئتين بالالتهابات التي تؤدي الى السل في اغلب الاحيان، واخيرا تؤثر على الدورة الدمويه وتسبب فقر الدم

**الاضرار الجنسيه:
من اهم الاضرار مرض العنة ، ومعناها عدم قدرة الشاب على الزواج ، ولا شك ان هذا المرض يتسبب عنه نفور المرأه عن الرجل ، ولايمكن والحال هذه ان تدوم الرابطة الزوجيه لتعذر الاتصال ومن الاضرار اشمئزاز كل جنس من الاخر لاعتياد الرجل في اشباع الشهوة عن طريق هذه العادة الأثيمة ، ومعنى هذا ان المرأه لم تجد حصانتها بزواجها من هذا الرجل المريض، وربما يؤدي الامر في النهايه الى الفراق، او اتخاذ المرأه الخلاّن سرا لاشباع غريزتها ( هنا قولي له انه عندما يكبر لن يستطيع الزواج .... لا تدخلي في تعمق )

** اضرار نفسية وعقليه:
قرر علماء النفس ان المدمن على هذه العاده يصاب بامراض نفسيه وعقليه خطيره، وهي مرتبة كما يلي الذهول والنسيان، ضعف الاراده ، ضعف الذاكرة ، الميل الى العزله والانكماش، الاتصاف بالاستحياء والخجل، الاستشعار بالخوف والكسل، والظهور بمظهر الكابة والحزن، والتفكير بارتكاب الجرائم والانتحار ، الى غير ذلك من هذه الاضرار التي تشل التفكير ، وتميع الارادة ، وتحطم الشخصيه ، وقد اشبعها المختصون دراسة وبحثا

- بيني له حكم الشرع في هذه العادة ، إليك الحكم :

حكم الشرع في هذه العادة الحرمة وارتكاب الاثم، للادلة التاليه:

- يقول الله تعالى في سورة المؤمنون " والذين هم لفروجهم حافظون الا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم فانهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون"

فيدخل في عموم هذه الايه" فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون" كل تفريغ للشهوة من غير طريق الزواج وملك اليمين، كالزنى ، واللواط، والاستمناء باليد

-ان ما يؤدي الى الضرر ويوقع في المهالك ، اجتنابه واجب وفعله حرام لعموم الحديث " لا ضرر ولا ضرار" ولعموم قوله تعالى " ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه"

وبما ان مزاولة العادة السريه يترتب عليها اضرار جسميةةوجنسيه ونفسيه وعقليه فانها محرمة لحديث " لا ضرر ولا ضرار" وقوله تعالى "ولا تلقوا بايديكم الى التهلكه"


- عليه بقراءة اية الكرسي او ايات اخرى كلما فكر بهذه العادة و الرغبة في ممارستها

- اذا كان هناك اخوة فليتشاركوا في نفس الغرفة

- ان لا يذهب للنوم إلا عند شعوره بالنعاس

- ايضا هناك نقطة مهمة جدا الحشمة في البيت من قبل الاخوات و الوالده

- الابتعاد عن تناول الأطعمة التي تؤدي إلى تحقيق نوع من الإثارة أو الحرارة الجسدية مثل البهارات والشوكولا والأطعمة الحارة

- عليك بالدعاء له بالهداية دائما ، فالدعاء هو خير سلاح

اتمنى ان تفيدك هذه الحلول اخيتي ، و أسأل الله ان يبعده عن هذه العائدة السيئة ، و يريح قلبك