بصراحة موضوعك جميل ومهم وكنت مفكرة اني اكتب عن نفس الموضوع لكن سبقتيني له
والسؤال احسن الافلام اللي ممكن تفيد ولدي وسنه اربع سنوات ونص ..وبالنسبة لقناة المجد سمعت عنها لكن كيف الاشتراك فيها يعني هي صحن لحالها ولا اشتراك ارجو الافادة
gaamra
•
الموضوع قيم قيم قيم جدا اختي أسرار الكون ..لكنه متشعب والله يعينك على إستيعاب كامل الحلقات المفقودة في الموضوع .. واحب ان أشارك بمشاركة بسيطة.. وتحملو الاطالة
ان افلام الكرتون المنتشرة بين الاطفال لا تخلو أما أن تكون افلاما اجنبية أو معربة وتزال منها الموسيقى .. أو تكون افلاما منذ بدايتها وهي من مؤسسة إسلامية..
فعن النوع الاول نقول :
1 - تلك المسلسلات بعيدة أبعد ما تكون عن الواقع، فقد اقحم فيها الخيال بشكل كبير ومن ذلك مغامرات السندباد..والغواصة الزرقاء وقرندايزر وغيرها.
2 - صناعة الوهم : وأعني بها ان المسلسلات التلفزونيه تصور للطفل انه الاقوى وانه الاشجع وانه الذي لايهزم وان كل العقبات تزول امامه .. فيصبح قليل الهمة يفكر بخياله اكثر مما يعمل..
3 -استخدام أساليب كلامية نابية من المفروض ان نبعد عنها الاطفال مثل «وقح، غبي، حقير, عليك اللعنة , أخرق .... وغيرها»
4 - ان لغتها وعملية التعريب فيها تكون ركيكة جدا وضعيفة ومحشوة بالعديد من الألفاظ العامية..هذا عدا ان بعضها أصلاً باللغة العامية وليس فيها شيء من العربية
5 - أيضا من الامور التي لا تكاد تخلو منها هذه المسلسلات في الماضي والحاضر أن يكون لبطل المغامرة الكرتونية صديقة يحبها ويستميت دائماً في سبيل إنقاذها من أيدي الأشرار مثل مسلسل عدنان ولينا ومسلسل سينان ..ومسلسل بسمة وعبده وغيرها حتى الحديثة منها
6 -أيضاً ترسيخ قيمة السحر والسحرة والجان في تلك المسلسلات وإظهارهم بمظهر المنقذ والمدافع عن الخير..
هذا بالنسبة لأفلام الكرتون المنتشرة بين الاطفال .. اما ألأفلام التي تسمى إسلامية فهي لا تخلو من ان تكون إما مدبلجة مثل الإبن البار ومثل الدب راضي ومثل سندباد..ومثل بسبس والسيد هرهور ومثل ..المحاربون أو صقور الارض .. ومجد في الغابة..يعني ان اصلها فكرة اجنبية ..
فهذه ايضا تحمل نفس العيوب التي في المسلسلات العاديه.. فنجد ان هناك أنثى بعينين ساحرتين تلعب دورا اساسيا في مسلسل القط بسبس ..وأيضا هناك الخياال الغير واقعي في المسلسل المذكور ..وايضا هناك الدب راضي فيه من الخيال الشيء الذي لا يمكن قبوله ..
وهناك الأفلام المنتجة إسلاميا مثل .. رحلة الخلود ..واسد عين جالوت , محمد الفاتح , وشهيد العالم .. وغيرها .. فهذه جيدة جدا ..ومحاولات يشكر القائمون عليها .. لولا بعض الملاحظات التي يمكن تلافيها ..مثل
1– قلة الإنتاج : فعدد المؤسسات الإسلامية قليل جداً إذا ما قورن إنتاجها ببقية المؤسسات العالمية لذا نجد في العام الواحد تنتج المؤسسة فيلماً واحداً أو اثنين فقط ..وأحيانا لاتنتج سواه
2 – انعدام المؤسسات والشركات الإعلامية المروجة للفكرة فمثلاً في أمريكا ، وقبل نزول الفيلم ، نري المحلات والقرطاسيات قد بدأت في بيع ألعاب وأقلام وقصص ودفاتر عن الشخصية الرئيسية بالفيلم .. الأمر الذي يجعل الطفل يتعلق أكثر بالفيلم وشخصياته
وهذا الأمر خلاف ما نراه في عالمنا العربي والإسلامي ،فالفيلم يصدر ويحبه الأطفال ، لكنهم لا يجدون ما يشترون ليتعلقوا بالشخصية أكثر ، وليعيشوا البطولة والتحدي . ولم تتبنى هذه الفكرة سوى دار البلاغ عندما اصدرت رسومات وكراسات اطفال واكواب لمسلسل محمد الفاتح
3 – ضعف الدعاية والإعلام المروج لهذه الأفلام ، لذلك قلّ عدد الأشخاص الذين يشاهدون هذه الأفلام ، وبالتالي قل الأثر .. واحيانا اذهب إلى محلات الفيديو فأجد شريطا جميلا قد نزل من اكثر من 3 اشهر ..وليس له دعاية !!! :03:
4 – حداثة عمر هذه المؤسسات فلا يزيد عمر المؤسسة الواحدة عن عشر سنوات .. بخلاف المؤسسات العالمية الأخرى ، والتي يتجاوز عمرها الثلاثون أو الخمسون عاماً .
5 – المؤسسات الإسلامية هي مؤسسات ذات أهداف تربوية أو خيرية بخلاف المؤسسات العالمية والتي هي ذات أهداف ربحية وإعلامية ، الأمر الذي جعلها أكثر رواجاً .. ولسمعة والشهرة لها دور..
6 – ارتفاع سعر إنتاج الفيلم الواحد الذي قد يصل إلي مليون دولار مما يضاعف سعر الشراء..وتجد انه يباع بـ 50 أو بـ 40 ريال
7 - التركيز على الناحية الجدية أكثر من تركيزهم على الفكاهة .. وهذا مما ينبغي ان يتنبه إليه .. وينبغي ان يجتذب الطفل بالاساليب الفكاهية ..
اتمنى من الاخوات المشاركة والتفاعل مع الموضوع ...وأسف على الاطاااالة
وحبذا لو اعطتنا الاخت .. ملخص عن رسالة الماجستيرالمذكور
ودمتم .... العُمري:D :D
ان افلام الكرتون المنتشرة بين الاطفال لا تخلو أما أن تكون افلاما اجنبية أو معربة وتزال منها الموسيقى .. أو تكون افلاما منذ بدايتها وهي من مؤسسة إسلامية..
فعن النوع الاول نقول :
1 - تلك المسلسلات بعيدة أبعد ما تكون عن الواقع، فقد اقحم فيها الخيال بشكل كبير ومن ذلك مغامرات السندباد..والغواصة الزرقاء وقرندايزر وغيرها.
2 - صناعة الوهم : وأعني بها ان المسلسلات التلفزونيه تصور للطفل انه الاقوى وانه الاشجع وانه الذي لايهزم وان كل العقبات تزول امامه .. فيصبح قليل الهمة يفكر بخياله اكثر مما يعمل..
3 -استخدام أساليب كلامية نابية من المفروض ان نبعد عنها الاطفال مثل «وقح، غبي، حقير, عليك اللعنة , أخرق .... وغيرها»
4 - ان لغتها وعملية التعريب فيها تكون ركيكة جدا وضعيفة ومحشوة بالعديد من الألفاظ العامية..هذا عدا ان بعضها أصلاً باللغة العامية وليس فيها شيء من العربية
5 - أيضا من الامور التي لا تكاد تخلو منها هذه المسلسلات في الماضي والحاضر أن يكون لبطل المغامرة الكرتونية صديقة يحبها ويستميت دائماً في سبيل إنقاذها من أيدي الأشرار مثل مسلسل عدنان ولينا ومسلسل سينان ..ومسلسل بسمة وعبده وغيرها حتى الحديثة منها
6 -أيضاً ترسيخ قيمة السحر والسحرة والجان في تلك المسلسلات وإظهارهم بمظهر المنقذ والمدافع عن الخير..
هذا بالنسبة لأفلام الكرتون المنتشرة بين الاطفال .. اما ألأفلام التي تسمى إسلامية فهي لا تخلو من ان تكون إما مدبلجة مثل الإبن البار ومثل الدب راضي ومثل سندباد..ومثل بسبس والسيد هرهور ومثل ..المحاربون أو صقور الارض .. ومجد في الغابة..يعني ان اصلها فكرة اجنبية ..
فهذه ايضا تحمل نفس العيوب التي في المسلسلات العاديه.. فنجد ان هناك أنثى بعينين ساحرتين تلعب دورا اساسيا في مسلسل القط بسبس ..وأيضا هناك الخياال الغير واقعي في المسلسل المذكور ..وايضا هناك الدب راضي فيه من الخيال الشيء الذي لا يمكن قبوله ..
وهناك الأفلام المنتجة إسلاميا مثل .. رحلة الخلود ..واسد عين جالوت , محمد الفاتح , وشهيد العالم .. وغيرها .. فهذه جيدة جدا ..ومحاولات يشكر القائمون عليها .. لولا بعض الملاحظات التي يمكن تلافيها ..مثل
1– قلة الإنتاج : فعدد المؤسسات الإسلامية قليل جداً إذا ما قورن إنتاجها ببقية المؤسسات العالمية لذا نجد في العام الواحد تنتج المؤسسة فيلماً واحداً أو اثنين فقط ..وأحيانا لاتنتج سواه
2 – انعدام المؤسسات والشركات الإعلامية المروجة للفكرة فمثلاً في أمريكا ، وقبل نزول الفيلم ، نري المحلات والقرطاسيات قد بدأت في بيع ألعاب وأقلام وقصص ودفاتر عن الشخصية الرئيسية بالفيلم .. الأمر الذي يجعل الطفل يتعلق أكثر بالفيلم وشخصياته
وهذا الأمر خلاف ما نراه في عالمنا العربي والإسلامي ،فالفيلم يصدر ويحبه الأطفال ، لكنهم لا يجدون ما يشترون ليتعلقوا بالشخصية أكثر ، وليعيشوا البطولة والتحدي . ولم تتبنى هذه الفكرة سوى دار البلاغ عندما اصدرت رسومات وكراسات اطفال واكواب لمسلسل محمد الفاتح
3 – ضعف الدعاية والإعلام المروج لهذه الأفلام ، لذلك قلّ عدد الأشخاص الذين يشاهدون هذه الأفلام ، وبالتالي قل الأثر .. واحيانا اذهب إلى محلات الفيديو فأجد شريطا جميلا قد نزل من اكثر من 3 اشهر ..وليس له دعاية !!! :03:
4 – حداثة عمر هذه المؤسسات فلا يزيد عمر المؤسسة الواحدة عن عشر سنوات .. بخلاف المؤسسات العالمية الأخرى ، والتي يتجاوز عمرها الثلاثون أو الخمسون عاماً .
5 – المؤسسات الإسلامية هي مؤسسات ذات أهداف تربوية أو خيرية بخلاف المؤسسات العالمية والتي هي ذات أهداف ربحية وإعلامية ، الأمر الذي جعلها أكثر رواجاً .. ولسمعة والشهرة لها دور..
6 – ارتفاع سعر إنتاج الفيلم الواحد الذي قد يصل إلي مليون دولار مما يضاعف سعر الشراء..وتجد انه يباع بـ 50 أو بـ 40 ريال
7 - التركيز على الناحية الجدية أكثر من تركيزهم على الفكاهة .. وهذا مما ينبغي ان يتنبه إليه .. وينبغي ان يجتذب الطفل بالاساليب الفكاهية ..
اتمنى من الاخوات المشاركة والتفاعل مع الموضوع ...وأسف على الاطاااالة
وحبذا لو اعطتنا الاخت .. ملخص عن رسالة الماجستيرالمذكور
ودمتم .... العُمري:D :D
الله يوفقك ياأخت أسرار الكون في رسالتك هذي واسمحو لي اني أشارك برأي
في بداية الأمر تزوجت ولم يكن في منزلي تلفاز وبقينا على هذا الحال فترة من الزمن حتى أنجبت طفلة وكبرت هذه الطفلة وكانت في منزل أهلي تشاهد أفكار وتحبه كثيرا ثم نظرا لعدم تفرغي لها لأني موظفة أضطررنا لشراء هذا الجهازووضعه في المنزل مع الفيديو وشراء أشرطة أفكار التي تعمل التسجيلات على سحب الموسيفى منها ثم لاحظت وجود أشرطة أفلام كرتونية إسلامية وبدأت أقتني هذه الأشرطة وكان لها أثر كبير جدا على أطفالي فمثلا ابنتي تحب أن تشاهد سالي وتقلدها في ملابسها في طريقة أكلها في اهتمامها بالنظافة وهذا شيئ مهم جدا طبعا بالنسبة للتقليد هذا غريزة في الأطفال ولن نستطيع انتزاعها منهم فلذلك رأيت أن يقلد أطفالي هذه الأفلام الإسلامية ولايحاولون تقليد الأفلام الكرتونية التي تعرض في التلفاز .......مثلا الفيلم الكرتوني هدبده في فيلم رائع يحكي عن طفل اسمه هدبدة لكنه غير مطيع لوالديه يؤذي الجيران ...كسول في مدرسته فالناس كلها ماتحبه لكنه في نهاية الفيلم وجه له والدة نصيحة بطاعة الوالدين والإهتمام بالصلاة وغير ذلك إلا أن لي مأخذ على هذا الفيلم أنهم يتحدثون باللهجة العامية وهذا خطأ كبير جدا
ولكن هذه الأفلام تعلم الأطفال أشياء كثيرة منها طاعة الوالدين وحب الناس مثل فيلم راضي المحبوب
تزرع في الأطفال الشجاعة والدفاع عن الإسلام مثل فيلم محمد الفاتح
تزرع في نفوسهم حب فلسطين من مشاهدة محمد الدرة
أشياء كثيرة جدا نجنيها من مشاهدةأطفالنا لهذ ه الأفلام
وعلى فكرة فيلم المحقق كونان تم إعادة دبلجته وسمي بالمحققين الصغار وهو رائع جدا وأنصح بمشاهدته ولكن لم ينزل منه إلا الجزء الأول
عموما كان لجوئي لهذه الأفلام لأن هؤلاء أطفال ويحتاجون لقضاء أوقاتهم بالمتعة والمرح حتى يعيشو طفولتهم
وأخيرا آسفة جدا على على الإطالة فالموضوع لازال في جعبته الكثير
وأشكر الأخت أسرار الكون على إتاحتها لنا الفرصة في الحديث في هذالموضوع وأدعو لها بالتوفيق في رسالتها تلك
في بداية الأمر تزوجت ولم يكن في منزلي تلفاز وبقينا على هذا الحال فترة من الزمن حتى أنجبت طفلة وكبرت هذه الطفلة وكانت في منزل أهلي تشاهد أفكار وتحبه كثيرا ثم نظرا لعدم تفرغي لها لأني موظفة أضطررنا لشراء هذا الجهازووضعه في المنزل مع الفيديو وشراء أشرطة أفكار التي تعمل التسجيلات على سحب الموسيفى منها ثم لاحظت وجود أشرطة أفلام كرتونية إسلامية وبدأت أقتني هذه الأشرطة وكان لها أثر كبير جدا على أطفالي فمثلا ابنتي تحب أن تشاهد سالي وتقلدها في ملابسها في طريقة أكلها في اهتمامها بالنظافة وهذا شيئ مهم جدا طبعا بالنسبة للتقليد هذا غريزة في الأطفال ولن نستطيع انتزاعها منهم فلذلك رأيت أن يقلد أطفالي هذه الأفلام الإسلامية ولايحاولون تقليد الأفلام الكرتونية التي تعرض في التلفاز .......مثلا الفيلم الكرتوني هدبده في فيلم رائع يحكي عن طفل اسمه هدبدة لكنه غير مطيع لوالديه يؤذي الجيران ...كسول في مدرسته فالناس كلها ماتحبه لكنه في نهاية الفيلم وجه له والدة نصيحة بطاعة الوالدين والإهتمام بالصلاة وغير ذلك إلا أن لي مأخذ على هذا الفيلم أنهم يتحدثون باللهجة العامية وهذا خطأ كبير جدا
ولكن هذه الأفلام تعلم الأطفال أشياء كثيرة منها طاعة الوالدين وحب الناس مثل فيلم راضي المحبوب
تزرع في الأطفال الشجاعة والدفاع عن الإسلام مثل فيلم محمد الفاتح
تزرع في نفوسهم حب فلسطين من مشاهدة محمد الدرة
أشياء كثيرة جدا نجنيها من مشاهدةأطفالنا لهذ ه الأفلام
وعلى فكرة فيلم المحقق كونان تم إعادة دبلجته وسمي بالمحققين الصغار وهو رائع جدا وأنصح بمشاهدته ولكن لم ينزل منه إلا الجزء الأول
عموما كان لجوئي لهذه الأفلام لأن هؤلاء أطفال ويحتاجون لقضاء أوقاتهم بالمتعة والمرح حتى يعيشو طفولتهم
وأخيرا آسفة جدا على على الإطالة فالموضوع لازال في جعبته الكثير
وأشكر الأخت أسرار الكون على إتاحتها لنا الفرصة في الحديث في هذالموضوع وأدعو لها بالتوفيق في رسالتها تلك
الصفحة الأخيرة
معلوماتكم أفادتني مرة .......... بارك الله فيكم
السلام عليكم