الله يعطيك الف عاااااااااااااافية
و تسلمين على الالعاب الروعة:42:
تقبلي خالص شكري و تقديري:26:
الحابة
الأماية أو الحيبة
جنس اللاعبين : الذكور والاناث .
هدف اللعبة : التسلية والمتعة وقضاء وقت الفراغ .
المكان : ساحة عامة .
الزمان : في انهار وفي فصل الصيف .
شخوص اللعبة : أعمار المشتركين : من 6-13 سنة .
وعددهم : 2 او 4 اشخاص .
لوازم اللعبة : عصا كبيرة وعصا صغيرة وحجر .
كيفية تعلمها : بالملاحظة والممارسة .
إجراءات تنفيذها ( خطواتها ) وقواعدها ، وصفها :
1. إحضار مواد اللعبة عصا طويلة ، عصا قصيرة مدببة الطرفين ، حجر ( الهدف ) .
2. عمل قرعة بين شخصين لاختيار من سيبدأ باللعب .
3. يقوم الشخص الذي فاز بالقرعة بتثبيت العصا القصيرة على الحجر وله أن يقذفها في الجو ، ثم يضربها ، ويجرب ذلك ثلاث مرات ويأخذ الثاني الدور ، ويجرب من جديد في حالة النجاح يركض الشريك ويمسك العصى الصغيرة ، ويقذفها باتجاه الحجر حتى يصيبه ، أما إذا لم يتمكن من ضربها بعد 3 مرات ، فأنه يفقد أحقية اللعب .
4. ويمكن أن يتفق اللاعبون على عدد الجولات ، مثلا لخمس جولات .
الظروف البيئية المحيطة : هناك بعض الالفاظ التشجيعية :- امسك - اضرب .
الفائدة والقيمة التربوية :
1. إزالة المخاوف عند الفتيان .
2. تفريغ الرغبات المكبوتة والنزعات العدوانية .
3. تنمية الخصال الخلقية .
4. تنمية العضلات والمهارات الحركية والتوازن والرشاقة .
5. تقدير المسافات والاطوال .
6. التعاون والتنافس وتقبل الخسارة بروح رياضية .
سلبيات اللعبة :
قد تؤدي هذه اللعبة الى أضرار بليغة ، وخاصة في العين ، وذلك لأن الحابة تكون مدببة ، او ضربات في الراس .
يتبع.................
الأماية أو الحيبة
جنس اللاعبين : الذكور والاناث .
هدف اللعبة : التسلية والمتعة وقضاء وقت الفراغ .
المكان : ساحة عامة .
الزمان : في انهار وفي فصل الصيف .
شخوص اللعبة : أعمار المشتركين : من 6-13 سنة .
وعددهم : 2 او 4 اشخاص .
لوازم اللعبة : عصا كبيرة وعصا صغيرة وحجر .
كيفية تعلمها : بالملاحظة والممارسة .
إجراءات تنفيذها ( خطواتها ) وقواعدها ، وصفها :
1. إحضار مواد اللعبة عصا طويلة ، عصا قصيرة مدببة الطرفين ، حجر ( الهدف ) .
2. عمل قرعة بين شخصين لاختيار من سيبدأ باللعب .
3. يقوم الشخص الذي فاز بالقرعة بتثبيت العصا القصيرة على الحجر وله أن يقذفها في الجو ، ثم يضربها ، ويجرب ذلك ثلاث مرات ويأخذ الثاني الدور ، ويجرب من جديد في حالة النجاح يركض الشريك ويمسك العصى الصغيرة ، ويقذفها باتجاه الحجر حتى يصيبه ، أما إذا لم يتمكن من ضربها بعد 3 مرات ، فأنه يفقد أحقية اللعب .
4. ويمكن أن يتفق اللاعبون على عدد الجولات ، مثلا لخمس جولات .
الظروف البيئية المحيطة : هناك بعض الالفاظ التشجيعية :- امسك - اضرب .
الفائدة والقيمة التربوية :
1. إزالة المخاوف عند الفتيان .
2. تفريغ الرغبات المكبوتة والنزعات العدوانية .
3. تنمية الخصال الخلقية .
4. تنمية العضلات والمهارات الحركية والتوازن والرشاقة .
5. تقدير المسافات والاطوال .
6. التعاون والتنافس وتقبل الخسارة بروح رياضية .
سلبيات اللعبة :
قد تؤدي هذه اللعبة الى أضرار بليغة ، وخاصة في العين ، وذلك لأن الحابة تكون مدببة ، او ضربات في الراس .
يتبع.................
بالجروح تجازيني :الله يعطيك الف عاااااااااااااافية و تسلمين على الالعاب الروعة:42: تقبلي خالص شكري و تقديري:26:الله يعطيك الف عاااااااااااااافية و تسلمين على الالعاب الروعة:42: تقبلي خالص شكري و...
تسلمييين ومشكورة على المرور...........
الصفحة الأخيرة
يهود وعرب
جنس اللاعبين : يمارسها الذكور .
الزمان : مساء .
المكان : الزقاق او الساحات الصغيرة او الكبيرة .
هدف اللعبة : بناء تصور لدى الاطفال عن ممارسات الجنود .
شخوص اللعبة : أعمار المشتركين : من 6-13 سنة .
وعددهم : يتراوح بين 10-15 طفلا .
لوازم اللعبة : تكاليفها بسيطة فهي بحاجة الى ساحة او ملعب ومجموعة من الاطفال وخشبة تمثل البارودة ( البندقية ) عصي وحجارة صغيرة .
كيفية تعلمها : عن طريق الملاحظة والشرح .
إجراءات تنفيذها ( خطواتها ) وقواعدها :
1. يتم تقسيم الاطفال وتعريفهم بأدوارهم حسب عدد الاطفال فمثلا حيال 15 طفلا يكون التوزيع حسب الترتيب التالي :-
( 15 طفلا عرب ، 6 اطفال يمثلون الجنود ، 1 جندي حارس سجن " سجان " جنود في الدبابة ، 3 جنود للمطاردة ) .
2. بعد التوزيع يأخذ كل طفل مكانة ، ومن ثم تبدأ أدوار اللعبة بحيث ينزل الاطفال الى الساحة ، ويبدأ الشبان برجم الحصى على الجنود ، ويرد الاطفال الذين يمثلون الجنود بإطلاق الرصاص عليهم ، ويكون ذلك عن طريق تحريك الخشبة ، التي تمثل البارودة ، وأطلاق أصوات بتمثيل الطلقات .
3. يبدأ الاطفال ( العرب ) بالهروب عند اقتراب الجنود واللحاق بهم ، زيقومون بالقبض على أحد الاطفال ، وأخذه بالدبابة ، ووضعه في السجن .
4. يعود الجنود ويطلقون النار ، ويقع في الاطفال العرب شهيد ، فيحماونه بعيدا عن الجنود.
5. بعد الانتهاء من ضرب الحجارة ، وترديد بعض الشعارات ، واعتقال أحد الاطفال العرب ، وذهاب الاطفال الجنود من الساحة الى السجن ، ووضع المعتقل تحت إشراف السجان . يظهر الاطفال ، وهم يحملون الطفل الذي يمثل دور الشهيد ، ويرفعون خشبة ، عليها مرسوم علم فلسطين ، ويبدأ الاطفال بترديد الشعارات ، وعمل المسيرة واللف في الشوارع والساحات ، ومن ثم يتوجهون الى مكان خاص لدفن الشهيد .
يتوجه الاطفال الممثلون لدور الشبان الى مركز الدورية وإلقاء الحصى عليها ، ومن ثم يقوم الاطفال الجنود بفرض منع التجول ، وهكذا …
الظروف البيئية المحيطة : أغان معينة للشهيد ، وشعارات معادية للجنود ، وعلم ، جنازة الشهيد وهم يرددون الهتافات والشعارات :
1. يا أم الشهيد زغردي كل الشباب أولادك .
يا أم الاسير تمردي الموت ولا المذلة .
2.بالروح بالدم نفديك يا شهيد .
3. يا شهيد إرتاح إرتاح وإحنا نواصل الكفاح .
4. يا شباب إلتمو إلتمو هذا الثائر ضحى بدمه .
الفائدة والقيمة التربوية :
1. زيادة الانتباه ، والتركيز حول الاهداف ، واحترام الاخرين والتعامل وتنمية روح الانتماء والعمل الجماعي ، واكساب قيمة الصبر وقوة الاحتمال ، وعدم الاستسلام ، والتقيد بالنظام وتعلم الادوار .
2. دقة الملاحظة وحل المشكلات ، واكتساب خبرات معرفية جديدة وتساعد الطفل على اكتساب قدرات كلامية ، وزيادة الثروة اللغوية من خلال التفاعل ، وتساعد الطفل على التخيل والتصور وإدراك معنى العقاب والامن .
3. زيادة نمو المهارات الحركية لدى الطفل ، وتقوية العضلات وإزالة التوترات النفسية والخوف والرعب من الحياة ، وتصريف الطاقة الزائدة لدى الطفل وتسليته ، وتعمل على رفع مستوى الاطفال من الناحية النفسية ، وعلى التوازن النفسي .
4. هذه اللعبة تفسر الصراع القائم بين العرب واليهود ، وانعكاس ذلك على لعب الاطفال ، على اعتبار أن الشعب المحتل يميل الى تقليد الدولة المحتلة ، في الممارسات والمسلكيات ، وتتمثل هذه في لعب الاطفال ، والتي تعبر بعشوائية ( إسقاط نفسي ) عن الضغوطات والتوترات والاحباطات ، التي تحتويها نفوس الاطفال ، وفي تقسيم الاطفال الى قسمين ، يرفض بعضهم أن يلعب دور العرب ( دور الهزيمة ) ويرفض البعض الاخر أن يلعب دور اليهود او الجيش ( دور الظلم والاستبداد ) .
ويرجع تاريخ هذه اللعبة الى عقود من السنين ، نتيجة العداء المستمر بين العرب واليهود ، وبشكل خاص بين الفلسطينيين واليهود الصهاينة المحتلين ، الذين اغتصبوا الارض ، وطردوا سكانها العرب منها . ولكن الإرادة العربية تفشل كافة مخططاتهم ، بإذن الله .
سلبيات اللعب :
1. التعرض للاذى ، نتيجة إلقاء الحجارة او السقوط أثناء الهرب .
2. وقوع مشاجرة بين الاطفال بسبب اختلاف الادوار والتقمص الزائد للشخصية .
3. إصدار أصوات قد تزعج ، بسبب طابع اللعبة .
يتبع............