zezenya

zezenya @zezenya

كبيرة محررات

الأناشيد الإسلامية تنافس أغاني "الفيديو كليب

الملتقى العام

ألبوم سامي يوسف باع 100 ألف نسخة في السعودية

أضحت الأناشيد الإسلامية تنافس الأغنيات ذات الايقاع السريع على الأقنية العربية المتخصصة في الأغاني. وأضفت المعالجات الموسيقية والتقنية على هذه الأناشيد طابعا مقاربا بعض الشيء لـ"الفيديو كليب". وبحسب تقرير نشرته صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم السبت 9-4-2005 وأعدته الزميلة ناهد أنديجاني، فإن ألبوما للمغني الشاب سامي يوسف، حظى بمبيعات في السعودية فاقت 100 ألف نسخة.

وكان يوسف، وهو واحد من اشهر المنشدين عالميا وهو بريطاني من اصل أذربيجاني. وربما هو الأشهر حاليا بعد المغني البريطاني يوسف اسلام (الذي كان يعرف سابقا بكات ستيفنز)، اصدر البوما غنائيا يحمل عنوان "المعلم" في 2004 يضم أغاني دينية كتب كلماتها بالإنجليزية ولحنها، ورافق ذلك طرح "فيديو كليب" لأغنية "المعلم"، التي يمدح فيها النبي محمد ـ عليه الصلاة والسلام ـ وأخيراً صور أغنية عن الأم وعرضت في عيد الأم.

ويمضي التقرير للقول إن من يبحث عن ألبوم سامي يوسف في محلات التسجيلات الإسلامية في مدينة جدة في السعودية ، لن يجده "لأن مكانه هو في محلات كاسيتات الأغاني" كما قال احد بائعي الأشرطة الإسلامية بلهجة مشمئزة. ولعل اشمئزاز البائع هذا يدل على عدم رضا عن سامي يوسف، وربما يعني وقوع البعض في لبس بين مسمى المنشد والمغني وبين الأغنية وأنشودة اليوم التي أدخلت الموسيقى والتقنيات فأوقعت هذا اللبس.

ويوضح عبد العزيز أبو الفرج مسؤول مؤسسة آلاء للإنتاج الفني وهي المؤسسة المسؤولة عن إنتاج وتوزيع ألبوم "المعلم" قائلاً "وزعنا الألبوم لمحلات لبيع كاسيتات الأغاني وأخرى لبيع الأشرطة الدينية هناك من أخذها وهناك من رفضها لاحتوائها على موسيقى". والواقع أن قضية الغناء بشكل عام هي محور جدل بين علماء الدين، وفي السعودية هناك الكثير ممن هم ضد ظاهرة سامي يوسف، والأسباب تتراوح بين "تحريم" الغناء من أساسه، ولا سيما مزج الموسيقى بالأناشيد الاسلامية، وبين بث فيديو كليبات الاناشيد ضمن قنوات مثل "ميلودي" حيث تسبقها وتليها أغان عادية.

ويقول الدكتور صبري السعداوي مبارك، استاذ مشارك في قسم الفقه في كلية الشريعة الاسلامية بجامعة الملك سعود، "اذا كانت الاناشيد الدينية التي تحض على الخير وتأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر وتقوي عزائم المسلمين وتحثهم على الخير وطلب العلم والقوة على الجهاد، وحب الله ورسوله، كما تذم الشر والمنكر فهي من الحلال المباح إذا لم يصحبها آلات اللهو".

ويضيف الشيخ "أما الغناء الذي تصحبه الات العزف والموسيقى، أو الموسيقى وحدها مما يصد عن ذكر الله وعن الصلاة وتفتح الباب أمام تغزل الرجال بالنساء والنساء بالرجال فإنه من المحرمات، وأقل أحواله الكراهة". ولكن وعلى الرغم من الهجمات التي يتعرض لها سامي يوسف من قبل بعض الفئات المتشددة في السعودية إلا أن ألبومه يلاقي رواجا كبيرا، حيث يقول عبد العزيز أبو الفرج من مؤسسة آلاء للانتاج الفني "المؤسسة المسؤولة عن انتاج وتوزيع البوم سامي يوسف" إن "عدد النسخ من الكاسيت التي تم بيعها من البوم المعلم في السعودية فقط بلغ أكثر من 80 ألف نسخة أما السي دي فأكثر من 20 ألف نسخة بينما في دول الخليج بلغت أكثر من 30 ألف نسخة من الكاسيت

ان شاء الله المغنيين يبعوا بيض على الرصيف :D
5
559

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

حروف مشاكسة
حروف مشاكسة
يعني اخيتي ان الغناء حرام اذا فيه كلام خادش للحياء اما اذا كان تذكير ووسيلة للدعوة مافيه شي

مدري صح هالكلام قصدتيه يعني او ان الغنا والموسيقى كلها حرام :16:
ام عفراء
ام عفراء
بالفعل أصبحت المؤثرات الصوتية قوية جداً والأناشيد تعتمد عليها بشكل كبير وليست كل الأناشيد هادفه بصراحة أصبت بخيبت أمل عندما شاهدت الفديوا كليب وفيه الشباب لابسين البناطيل المحزقة وكأنهم شباب ملتزم والله صار شيء يخوف .
zezenya
zezenya
حروف وام عفراء

حبيباتي انا وجهه نظري الاناشيد ولا الاغاني التي اصبحت هذه الايام جنس على الشاشه والعياذ

بالله

مشكورات حبايبي على المرور
فينوس
فينوس
بس اناشيد سامي يوسف كلها معزوفات
وانا قلت رايي سابقا في هذا الموضوع

تخدير الامه عن طريق الغناء .. حتى لو بكلام منمق
zezenya
zezenya
فينوس حبيبتي

شوفي احنا والحمد لله كبار مالنا بالاغاني بس الشباب الطايش يحب النغمات بحكم سنه وهذا كلنا

مررنا به ايش الافضل يلجئ الى الاغاني المخله اللي ظهرت والا الاناشيد حتى لو فيها موسيقى

انا اولادي كبار اخليهم يسمعوا سامي بس الاغاني لالالالالالالالالالالالا

لان الاغاني كلامها اصبح بذيئ قال البرنقاله معلقه والتفاحه فواحه يفتحوا عيون الشاب على اشياء امكن هو مايعرفهن