~¤§مبدعـــــــه§¤~
•
تشكرااات حبوبه
fatafeat** :العفــــــــــــو حبايبيالعفــــــــــــو حبايبي
عقاب الأبناء .. مهارة وفن
إن التربية لا تعني الشدة والضرب والتحقير ، كما يظن الكثير ، وإنما هي مساعدة الناشئ
للوصول إلى أقصى كمال ممكن ... هذا وإن ديننا الحنيف رفع التكليف عن الصغار، ووجه إلى
العقاب كوسيلة مساعدة للمربي ليعالج حالة معينة قد لا تصلح إلا بالعقاب المناسب
الرادع، وذلك بعد سن التمييز كما يبدو من الحديث النبوي الشريف : مروا أولادكم
ونستشف من هذا الحديث » بالصلاة ، وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر
الشريف أن الضرب من أجل تعويد الطفل الصلاة لا يصح قبل سن العاشرة ، ويحسن أن
يكون التأديب بغير الضرب قبل هذه السن . وأما نوعية العقاب فليس من
الضروري إحداث الألم فيه ، فالتوبيخ العادي الخفيف ، ولهجة الصوت القاسية مثلاً يحدثان عند
الطفل حسن التربية نفس التأثير الذي يحدثه العقاب الجسمي الشديد عند من عود على ذلك .
وكلما ازداد العقاب قل تأثيره على الطفل ، بل ربما يؤدي إلى العصيان وعدم
الاستقرار . فالعقاب يجب أن يتناسب مع العمر ، إذ ليس من العدل عقاب الطفل في
السنة الأولى أو الثانية من عمره ، فتقطيب الوجه يكفي مع هذه السن ، إذ أن الطفل لا يدرك
معنى العقاب بعد . وفي السنة الثالثة قد تؤخذ بعض ألعاب الطفل لقاء ما أتى من عمل شاذ.
ولا يصح بحال أن يكون العقاب سخرية وتشهيراً أو تنابزاً بالألقاب ، كما قال تعالى :
((يا أَيها الَذِين آمنُوا لا يسخَر قَوم من قَومٍ عسى أَن يكُونُوا خَيراً منْهم ولا نسِاء من نِّساءٍ عسى
أَن يكُن خَيراً منْهن ولا تَلْمِزوا أَنفُسكُم ولا تَنَابزوا بِالأَلْقَاب )ِ) أين هذا التأديب
الرباني ممن ينادون أبناءهم : يا أعور ، يا أعرج ، فيمتهنون كرامتهم .. أو يعيرونهم فيجرئونهم
على الباطل بندائهم : يا كذاب ... يا لص .ياغبي
وقد يلجأ الأهل لهذا وفقا لنموذج اجتماعي وأخلاقي .
إن التربية لا تعني الشدة والضرب والتحقير ، كما يظن الكثير ، وإنما هي مساعدة الناشئ
للوصول إلى أقصى كمال ممكن ... هذا وإن ديننا الحنيف رفع التكليف عن الصغار، ووجه إلى
العقاب كوسيلة مساعدة للمربي ليعالج حالة معينة قد لا تصلح إلا بالعقاب المناسب
الرادع، وذلك بعد سن التمييز كما يبدو من الحديث النبوي الشريف : مروا أولادكم
ونستشف من هذا الحديث » بالصلاة ، وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر
الشريف أن الضرب من أجل تعويد الطفل الصلاة لا يصح قبل سن العاشرة ، ويحسن أن
يكون التأديب بغير الضرب قبل هذه السن . وأما نوعية العقاب فليس من
الضروري إحداث الألم فيه ، فالتوبيخ العادي الخفيف ، ولهجة الصوت القاسية مثلاً يحدثان عند
الطفل حسن التربية نفس التأثير الذي يحدثه العقاب الجسمي الشديد عند من عود على ذلك .
وكلما ازداد العقاب قل تأثيره على الطفل ، بل ربما يؤدي إلى العصيان وعدم
الاستقرار . فالعقاب يجب أن يتناسب مع العمر ، إذ ليس من العدل عقاب الطفل في
السنة الأولى أو الثانية من عمره ، فتقطيب الوجه يكفي مع هذه السن ، إذ أن الطفل لا يدرك
معنى العقاب بعد . وفي السنة الثالثة قد تؤخذ بعض ألعاب الطفل لقاء ما أتى من عمل شاذ.
ولا يصح بحال أن يكون العقاب سخرية وتشهيراً أو تنابزاً بالألقاب ، كما قال تعالى :
((يا أَيها الَذِين آمنُوا لا يسخَر قَوم من قَومٍ عسى أَن يكُونُوا خَيراً منْهم ولا نسِاء من نِّساءٍ عسى
أَن يكُن خَيراً منْهن ولا تَلْمِزوا أَنفُسكُم ولا تَنَابزوا بِالأَلْقَاب )ِ) أين هذا التأديب
الرباني ممن ينادون أبناءهم : يا أعور ، يا أعرج ، فيمتهنون كرامتهم .. أو يعيرونهم فيجرئونهم
على الباطل بندائهم : يا كذاب ... يا لص .ياغبي
وقد يلجأ الأهل لهذا وفقا لنموذج اجتماعي وأخلاقي .
fatafeat** :عقاب الأبناء .. مهارة وفن إن التربية لا تعني الشدة والضرب والتحقير ، كما يظن الكثير ، وإنما هي مساعدة الناشئ للوصول إلى أقصى كمال ممكن ... هذا وإن ديننا الحنيف رفع التكليف عن الصغار، ووجه إلى العقاب كوسيلة مساعدة للمربي ليعالج حالة معينة قد لا تصلح إلا بالعقاب المناسب الرادع، وذلك بعد سن التمييز كما يبدو من الحديث النبوي الشريف : مروا أولادكم ونستشف من هذا الحديث » بالصلاة ، وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر الشريف أن الضرب من أجل تعويد الطفل الصلاة لا يصح قبل سن العاشرة ، ويحسن أن يكون التأديب بغير الضرب قبل هذه السن . وأما نوعية العقاب فليس من الضروري إحداث الألم فيه ، فالتوبيخ العادي الخفيف ، ولهجة الصوت القاسية مثلاً يحدثان عند الطفل حسن التربية نفس التأثير الذي يحدثه العقاب الجسمي الشديد عند من عود على ذلك . وكلما ازداد العقاب قل تأثيره على الطفل ، بل ربما يؤدي إلى العصيان وعدم الاستقرار . فالعقاب يجب أن يتناسب مع العمر ، إذ ليس من العدل عقاب الطفل في السنة الأولى أو الثانية من عمره ، فتقطيب الوجه يكفي مع هذه السن ، إذ أن الطفل لا يدرك معنى العقاب بعد . وفي السنة الثالثة قد تؤخذ بعض ألعاب الطفل لقاء ما أتى من عمل شاذ. ولا يصح بحال أن يكون العقاب سخرية وتشهيراً أو تنابزاً بالألقاب ، كما قال تعالى : ((يا أَيها الَذِين آمنُوا لا يسخَر قَوم من قَومٍ عسى أَن يكُونُوا خَيراً منْهم ولا نسِاء من نِّساءٍ عسى أَن يكُن خَيراً منْهن ولا تَلْمِزوا أَنفُسكُم ولا تَنَابزوا بِالأَلْقَاب )ِ) [ الحجرات: ١١ ] أين هذا التأديب الرباني ممن ينادون أبناءهم : يا أعور ، يا أعرج ، فيمتهنون كرامتهم .. أو يعيرونهم فيجرئونهم على الباطل بندائهم : يا كذاب ... يا لص .ياغبي وقد يلجأ الأهل لهذا وفقا لنموذج اجتماعي وأخلاقي .عقاب الأبناء .. مهارة وفن إن التربية لا تعني الشدة والضرب والتحقير ، كما يظن الكثير ، وإنما...
ويعود ضرب الأبناء من قبل آبائهم إلى أسباب اجتماعية
ونفسية وثقافية منها:
١. الجهل التربوي:العديد من الأهل لا يدركون الآثار السلبية لأسلوب التسلط على شخصية الطفل ومستقبله.
٢. أسلوب التسلط:قد ينعكس هذا الأسلوب على الأهل من التربية التي عاشوها في صغرهم.
٣. الاعتقاد:بأن أسلوب العنف هو فقط المجدي من أجل ضبط النظام والهدوء في البيت وهو أسهل
الأساليب للوصول إلى الهدف.
قد يدرك بعض الأهل الآثار السلبية لضرب الأبناء فيمتنعون عن استخدامه ويلجأون لأسلوب
التهكم والسخرية، العقوبة المعنوية والتي لا تقل تأثيرا على نفسية أبنائهم .
٤. الظروف الاجتماعية:التي يمر بها الأهل في العمل والبيت قد يفرغها أحد الوالدين في إطار الأسرة مما ينعكس
سلبا على نمو ونفسية أطفالهم .
ونفسية وثقافية منها:
١. الجهل التربوي:العديد من الأهل لا يدركون الآثار السلبية لأسلوب التسلط على شخصية الطفل ومستقبله.
٢. أسلوب التسلط:قد ينعكس هذا الأسلوب على الأهل من التربية التي عاشوها في صغرهم.
٣. الاعتقاد:بأن أسلوب العنف هو فقط المجدي من أجل ضبط النظام والهدوء في البيت وهو أسهل
الأساليب للوصول إلى الهدف.
قد يدرك بعض الأهل الآثار السلبية لضرب الأبناء فيمتنعون عن استخدامه ويلجأون لأسلوب
التهكم والسخرية، العقوبة المعنوية والتي لا تقل تأثيرا على نفسية أبنائهم .
٤. الظروف الاجتماعية:التي يمر بها الأهل في العمل والبيت قد يفرغها أحد الوالدين في إطار الأسرة مما ينعكس
سلبا على نمو ونفسية أطفالهم .
Cherry2
•
يعطيك الف عافية
موضوعك جا في وقته
من فترة وانا صايرة اعصب على عيالي
ونادرا مااضرب بس بعض الاساليب السلبية صرت اتبعها مع عيالي_وفعلا نتايجها بدت تبان علىهم
اسأل الله ان يحنن قلبي عليهم ويهديهم لان صراحة تأنيب الضمير يزيد من معاناتي النفسية لاني استخدم معهم هالاسلوب
متابعتك حبيبتي كملي الله يوفقك
موضوعك جا في وقته
من فترة وانا صايرة اعصب على عيالي
ونادرا مااضرب بس بعض الاساليب السلبية صرت اتبعها مع عيالي_وفعلا نتايجها بدت تبان علىهم
اسأل الله ان يحنن قلبي عليهم ويهديهم لان صراحة تأنيب الضمير يزيد من معاناتي النفسية لاني استخدم معهم هالاسلوب
متابعتك حبيبتي كملي الله يوفقك
واصلي احنا معاك .. موضوعك حلو وخاصة النصائح اللي عن تشجيع الطفل .. احنا بدنا نعرف كيف نتعامل معهم
الصفحة الأخيرة