مع هوان الدنيا على الله جل وعلا ومع تحذيره لنا من أن ننظر إلى متعتها وملذاتها ومغرياتها نظرة عمشاء أو حولاء، فإنه وعد عباده الصالحين بحياة طيبة على هذه الأرض ، تشكل عاجل البشرى، ومقدمة الجزاء الذي أعده لهم في الآخرة، حيث قال سبحانه وتعالى "من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزيهم أجرهم بأحسن ماكانوا يعملون"
من كتاب عش هانئا أتمنى أن يحوز الموضوع على إعجابكم:26: :26:

وحده شئ @ohdh_shy_1
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
مختصر وموجز لكن فيه الكثير، فيه كل حياتنا وفيه صلاح حالنا أو فسادها لا سمح الله
نقرأ الآيات ونمر عليها أحياناً مرور الكرام، وهي آيات عظيمه بكل معنى الكلمة وفيها الخير لدنيانا وآخرتنا
الله يجزيكي الخير يا غالية على الموضوع الأكثر من رائع
بارك الله فيكي وجعله في ميزان حسناتك