( كبرنا وكبرت آمالنا وتطلعاتنا .. نلنا كل شيء .. نهلنا من العلم والمعرفة ما يفوق الوصف ...
أصبحنا كالرجل تماما : نسوق السيارة , نسافر للخارج لوحدنا , نلبس البنطلون ,
أصبح لنا رصيد في البنك , ووصلنا إلى المناصب القيادية ....
واختلطنا بالرجال ورأينا الرجل الذي أخافنا في طفولتنا ....
ثم ... الرجل كما هو .... والمرأة غدت رجلا : تشرف على منـزلها ، وتربي أطفالها, و تأمر خدمها،
وبعد أن نلنا كل شيء .. و أثلجت صدورنا انتصاراتنا النسائية على الرجال .. أقول لكم، وبصراحتي المعهودة :
ما أجمل الأنوثة , و ما أجمل المرأة .... المرأة التي تحتمي بالرجل , و يشعرها الرجل بقوته ,
و يـحرمها من السفر لوحدها .. و يطلب منها أن تجلس في بيتها ..
ما أجمل ذلك .. تربي أطفالها و تشرف على مملكتها .. وهو السيد القوي .
نعم ... أقولها بعد تجربة :
أريد أن أرجع إلى أنوثتي التي فقدتها أثناء اندفاعي في مجال الحياة و العمل)
الإعتراف بالحق فضيله
koketa @koketa
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
:26::26::26::26::26::26:
الصفحة الأخيرة
طول عمري احمد ربي علي تربيتي ووضعي اني مستوره ببيتي
وفيه من يخدمني ويقوم علي شؤوني وانا معززه مكرمه بمكاني ما احتجت
اختلاط ولا طلعه من بيتي
كل معارفي من الموظفات سواء مدرسات او غيره يتمنون القعده بالبيت يقولون لي
عن معاناتهم واحمد ربي علي الستر
اشتغل نعم ولكن عن طريق الانترنت او احد محارمي يقوم بالمشروع اللذي اريد
وانا بمكاني