بسم الله الرحمن الرحيم
بالنسبة للسائق فانا ارى انه في اغلب الاحوال يكون ترف ومظهر اجتماعي وليس حاجه او ضروريا الا في حالات نادرة مثل :
عدم قدرة رب الاسرة على قيادة السيارة بسبب كبره او سبب صحى ,,
او حتى يكون متوفَى ولا يوجد من يقوم بقضاء احتياجات الاسرة ,,
اما بالنسبة للمراة العامله فاغلب الموظفات تذهب مع زميلاتها في سيارة نقل ويكون السائق سعودي كبير في السن ويكن مجموعه من النساء مع بعض ,,
وهذه لها ميزات كبيرة منها وجود دخل مادي لهذا الرجل , وتامن الموظفه على نفسها من الخلوة مع السائق , ويكفيها ذلك مساؤي السائقين وسلبياتهم ووجودهم في البيت , فالسائق رجل اجنبي ومن البلاء العظيم ان يكون الى جوار اي اسرة او يحتك بالاطفال والزوجه والرجل اي رجل حتى ولو كان سائق له شهوة ورغبه وتزيد ببعده عن زوجته فليس من المعقول ان نزيد النار حطب ثم نقول لماذا تشتعل ؟؟؟
اما بالنسبة للاسواق فهي لقضاء الاحتياجات المهمه وليست للنزهه او قطع الفراغ يعني يمكن المرأة تعود اهلها او زوجها ان يكون ذهابها للسوق في الشهر مرة وهذا بالتاكيد كافي بل يعتبر كثير ويكون للضرورة وبالتاكيد اذا اخذ الجميع عنها انطباع بانها لاتذهب للسوق الا للضرورة فانهم سيحاولون تلبية طلبها ,,
لكن احذرن اخواتي من جعل السوق مكان للتنزه والتسليه واعلمن ان فيه الكثير من الذئاب البشرية ,,
اصلا من المعروف ان المراه متى ماوجدت سائق يلبي لها طلباتها فاظنها لن تبقى في البيت من السوق للملاهي لبيت فلانه , وبيكون الزوج لاهي في اشغاله او تسليته ويضيع الاطفال بينهم ,,
وكم من قصة سمعناها عن سبب اغتصاب السائق او تحرشه بالطفل الفلاني او او الفتاه الفلانية ,,
تحياتي

جزاكم الله أخواتي

على المشاركة الحلوة وأنا فعلا مع أختي ماوية والكلام التي قالته صحيح يا من القصص التي

أسمعتها عن السائقين ومشاكلهم

وأشكرك أختي
ديباجة
على المشاركة



:26:

:( :( :(