فى انهيار مركز التجارة العلمى بمدينة نيويورك(11/9/2001)
والذى يقع على ناصية جرف هار بولاية نيويورك
وفى هذا يقول الله عز وجل قبل ألف وربعمائة عام فى سورة التوبة ,آيه رقم109(أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله أمن أسس بنيانه على جرف هار فانهاربها فى نار جهنم والله لا يهدى القوم الظالمين)
وبعد البحث فى المصحف الشريف نجد أن
1ـ تقع الآيه فى سورة التوبة فى الجزء الحادى عشر(يوم الانهيار)
2ـ رقم سورة التوبة9(شهر الإنهيار)
3ـكلمات السوره حتى نهاية الآيه2001كلمه(عام النهيار)
منقووول

om_hadil @om_hadil
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الإرادة
•
صدق الله العظيم الذي خلق و سطر هذا الكون و لا يغفل عن مثقال ذرة فيه سبحانك تعاليت عن كل نفص و عيب

الإرادة :
صدق الله العظيم الذي خلق و سطر هذا الكون و لا يغفل عن مثقال ذرة فيه سبحانك تعاليت عن كل نفص و عيبصدق الله العظيم الذي خلق و سطر هذا الكون و لا يغفل عن مثقال ذرة فيه سبحانك تعاليت عن كل نفص و عيب
اختي الله يهديك الاية نزلت في مسجد ضرار الذي بناه المنافقون وارجعي للتفسير لهذه الايات الكريمة

الإرادة :
صدق الله العظيم الذي خلق و سطر هذا الكون و لا يغفل عن مثقال ذرة فيه سبحانك تعاليت عن كل نفص و عيبصدق الله العظيم الذي خلق و سطر هذا الكون و لا يغفل عن مثقال ذرة فيه سبحانك تعاليت عن كل نفص و عيب

الشيخ السبيل محذراً:لا يجوز الربط بين آية التوبة وتفجيرات أمريكا
يتناقل بعض العامة ما زعمه البعض من أن هناك ارتباطا بين الآية القرآنية في سورة التوبة {لايزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليم حكيم} وبين احداث 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن. هذا الارتباط الذي ردده البعض جاء في كون الآية رقمها 110 وهو عدد أدوار مبنى مركز التجارة العالمي وأنها أي الآية في الجزء الحادي عشر وهو يوم التفجيرات وان سورة التوبة تقع في الترتيب التاسع من سور القرآن وهو شهر سبتمبر. عكاظ" أجرت يوم أمس اتصالا هاتفيا مع فضيلة الشيخ محمد بن عبد الله السبيل عضو هيئة كبار العلماء وإمام وخطيب المسجد الحرام حول هذه الاعتقادات الخاطئة وقد حذر فضيلته من انتشار مثل هذه الشائعات المضللة, ونفى أن يكون هذا مرتبطا بذاك أو إن هناك علاقة بين هذه الآية والأحداث التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مشيرا إلى انه بعيد كل البعد وقال فضيلته: إن الآيات واضحات ولا يجوز ربطها بما حدث من تفجيرات وقصة هذه الآيات أن المنافقين جاءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقد بنوا بجوار مسجد قباء مسجدا ليكون مجمع المنافقين ويجتمع معهم من يضادون الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله إننا عملنا مسجدا حولنا ليقينا المطر والبرد الشديد وكان النبي عليه الصلاة والسلام حينها يتجهز لغزوة تبوك وعند عودته وقربه من المدينة انزل الله عليه هذه الآيات {لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه. فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين} والمسجد المعني هنا هو مسجد قباء, ثم بيّن الله تعالى الحالة {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين} والبنيان على تقوى الله هو مسجد قباء, وهؤلاء المنافقون يتظاهرون بالإسلام وهم منافقون فقال الله تعالى فيهم: {لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليكم حكيم} وهم يعرفون انهم مخطئون لكنهم يريدون التلبيس على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم, أمر عليه السلام بإشعال النار على مسجدهم فانزل الله هذه الآيات فضيحة لهؤلاء المنافقين. المصدر : صحيفة عكاظ6-9-1422هـ
يتناقل بعض العامة ما زعمه البعض من أن هناك ارتباطا بين الآية القرآنية في سورة التوبة {لايزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم الا ان تقطع قلوبهم والله عليم حكيم} وبين احداث 11 سبتمبر في نيويورك وواشنطن. هذا الارتباط الذي ردده البعض جاء في كون الآية رقمها 110 وهو عدد أدوار مبنى مركز التجارة العالمي وأنها أي الآية في الجزء الحادي عشر وهو يوم التفجيرات وان سورة التوبة تقع في الترتيب التاسع من سور القرآن وهو شهر سبتمبر. عكاظ" أجرت يوم أمس اتصالا هاتفيا مع فضيلة الشيخ محمد بن عبد الله السبيل عضو هيئة كبار العلماء وإمام وخطيب المسجد الحرام حول هذه الاعتقادات الخاطئة وقد حذر فضيلته من انتشار مثل هذه الشائعات المضللة, ونفى أن يكون هذا مرتبطا بذاك أو إن هناك علاقة بين هذه الآية والأحداث التي وقعت في الولايات المتحدة الأمريكية مشيرا إلى انه بعيد كل البعد وقال فضيلته: إن الآيات واضحات ولا يجوز ربطها بما حدث من تفجيرات وقصة هذه الآيات أن المنافقين جاءوا إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وقد بنوا بجوار مسجد قباء مسجدا ليكون مجمع المنافقين ويجتمع معهم من يضادون الرسول صلى الله عليه وسلم وقد أتوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم قالوا: يا رسول الله إننا عملنا مسجدا حولنا ليقينا المطر والبرد الشديد وكان النبي عليه الصلاة والسلام حينها يتجهز لغزوة تبوك وعند عودته وقربه من المدينة انزل الله عليه هذه الآيات {لا تقم فيه أبدا لمسجد أسس على التقوى من أول يوم أحق أن تقوم فيه. فيه رجال يحبون أن يتطهروا والله يحب المتطهرين} والمسجد المعني هنا هو مسجد قباء, ثم بيّن الله تعالى الحالة {أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين} والبنيان على تقوى الله هو مسجد قباء, وهؤلاء المنافقون يتظاهرون بالإسلام وهم منافقون فقال الله تعالى فيهم: {لا يزال بنيانهم الذي بنوا ريبة في قلوبهم إلا أن تقطع قلوبهم والله عليكم حكيم} وهم يعرفون انهم مخطئون لكنهم يريدون التلبيس على الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم, أمر عليه السلام بإشعال النار على مسجدهم فانزل الله هذه الآيات فضيحة لهؤلاء المنافقين. المصدر : صحيفة عكاظ6-9-1422هـ

من غير ما اقرا
موضوعك ابدا غير لائق
لان القران اسمى واعلى واقوى من ذلك
تبارك الله منزل القران
استغفر الله واتوب اليه
موضوعك ابدا غير لائق
لان القران اسمى واعلى واقوى من ذلك
تبارك الله منزل القران
استغفر الله واتوب اليه
الصفحة الأخيرة