السلام عليكم ورحمة الله
للأمانة العلاج وصلني على الايميل ولم أجربه
علاج لمن يعاني من الحساسية
أعاني منذ صغري ولأكثر من عشرين عاما من حساسية شديدة في الأنف والجيوب الأنفية حتى تطور الأمر إلى حساسية في الصدر والإصابة في الربو و جربت مختلف الأدوية ماعدا الجراحة ، من زيرتك إلى بولارامين ، ومختلف البخاخات الأنفية ولا فائدة تذكر ، مما أثر على الحياة اليومية لي ، حيث كنت أضطر إلى أخذ الدواء عند حدوث نوبة عطاس شديدة أو وجود غبار أو رطوبة ومختلف الأحوال الجوية التي نعاني منها في دول الخليج . قبل عدة أشهر عانيت من التهاب شديد في العين نتيجة لإلتهاب الجيوب الأنفية ، فنصحني أحد الأصدقاء جزاه الله خيرا بالإكتحال بالعسل فعملت بنصيحته واكتحلت قبل النوم بالعسل ولمرة واحدة طبعا يصاحب الاكتحال حرقان شديد في العين ، و عندما صحوت من النوم وجدت طعم العسل في فمي ، وسبحان الله مر أسبوع وأسبوعين وشهر وشهرين ولم أعاني من التهاب الجيوب الأنفية ، في البداية لم أربط الموضوع بالاكتحال لكن جاءتني نوبة عطاس شديد مع حساسية بعد ثلاثة أشهر واستعملت الاكتحال والحمد لله اختفت لمدة ثلاثة أشهر أخرى ، و اليوم أصبت أيضا بنوبة حساسية شديدة والحمد لله لم أستعمل الأدوية واستخدمت الاكتحال وخلال نصف ساعة فقط كأن شيئا لم يكن والحمد لله رب العالمين. و لعلمي أن الملايين مصابين بالمرض أنشر هذا الموضوع للفائدة ولا تنسونا من دعائكم .
لاتنسوا صاحب العلاج مع ناقله من دعواتكم
um Abdul-Aziz @um_abdul_aziz
عضوة شرف في عالم حواء
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
غرووووب نجد :جــــــزاك الله الف خير وصاحب العلاج والله لايحرمكم الاجر دنيا واخرهجــــــزاك الله الف خير وصاحب العلاج والله لايحرمكم الاجر دنيا واخره
وجزاك ربي خير الجزاء
والله انا كنت امووووووووت من حساسية عيوني وجربت العسل امي نقطت في عيوني
بغيت اموووت من حرارته بس تحملتها ومن بعدها ماشاءالله تبارك الله ماكأن فيه حساسيه بعيوني
بغيت اموووت من حرارته بس تحملتها ومن بعدها ماشاءالله تبارك الله ماكأن فيه حساسيه بعيوني
جــــــزاك الله الف خير وصاحب العلاج
والله لايحرمكم الاجر دنيا واخره
بس عندي سؤال العسل اخلطه بالماءوالا بس استعمله بدون تخفيف
وكيف طريقة الاكتحال
ماينفع اني اقطر فيه
والله لايحرمكم الاجر دنيا واخره
بس عندي سؤال العسل اخلطه بالماءوالا بس استعمله بدون تخفيف
وكيف طريقة الاكتحال
ماينفع اني اقطر فيه
الصفحة الأخيرة
والله لايحرمكم الاجر دنيا واخره