الإنتربول الدولي ظل الطريق

الملتقى العام

كأني عندما أستيقظ كل صباح على منبه الساعة ثم تناول الإفطار الذي تم حذفة من قائمة الطعام
ومنثم الجلوس على النت لفترة لاأعرف مدتها ويمشي الروتين اليومي كاالمعتاد بشكلة الممل الركيك
وفي بعض الأوقات أجد نفسي وقد رن جرس الهاتف مع صديقة حميمة أو ذو رحم قريب وأبدء بتجاذب أطراف الحديث معه إما عن مشاكل الحياة أو مشاكلي الخاصة أو عندما نعيد شريط الذكريات التي تقلق مضجعي أنا لاأعرف لماذا أشعر بالأسى والوجد ولكن هكذا أراد الله لي أن أكون أحمل هموم الآخرين ولا أجد من يشاركني همي وفجأة أجد بعض العبارات التي قد خرجت من فمي إثر إنفعال في ثرثره هاتفية تتردد على مسامعي بشكل غير مباشر في صفحات الويب وكلها تؤخذ ضدي وعلى أنها أدله دامغة على إستحقاقي للتوبيخ لاتقولو مجرد أوهام ولكن هذا هي الحقيقة قال الله تعالى (( ولتعرفنهم في لحن القول))
أفمن المعقول أن نصل الى هذة الدرجة من إنعدام الضمير ونحن منابر تدعوا للهدى والعمل به أين تك الصرخات المدوية بالبعد عن التجسس وتتبع عورات المسلمين ألم نؤمن بأن من تتبع عورات المسلمين تتبع الله عورته ومن تتبع عورته فضحة
أم هي شعارات تطلق في حينها ثم تركن لوقت آخر
هذا ما نجدة في بعض المنتديات التي تحاول بشتى الطرق جعل كل مرتاد لها(( تحت المجهر))
هل هذا فعلا التحصيل الحاصل !!!!
أنا لا أسمع أجابة (( هل أعيش غربه في في وطني))
ربما مجرد مقاصد نبيلة أو ربما تكون أهداف عسكرية يتوجب حمايتها لاأدري.
0
367

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

خليك أول من تشارك برأيها   💁🏻‍♀️