الابتوب حاول قتلي..........خذوا حذركم

الملتقى العام




















"اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك"


"اللهم لك الحمد والشكر عدد ماكان وما يكون وعدد الحركاتوالسكون"


"لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين"




من وجد الله فماذا فقد ؟ ومن فقد الله ماذا وجد ؟!!





وإليكم قصة الكارثة التي وقعت لصاحبها و تلخصها الصور التالية




--------------------------------------------------------------------------------








احذر استخدام حاسبك المحمول

على سطح غير مستوي




يغطي كافة منافذ التهوية الخاصة به .. فالعواقب قد تكون وخيمة











'IBM Thinkpad R50e حاول قتلي',




هذا هو العنوان الذي استخدمه شخص لموضوعه
الذي يحكي فيه عن تجربته المخيفة





و التي كاد يفقد حياته فيها بسبب استخدام الحاسب في وضع غير مناسب.




القصة تلخصها الصور





حيث كان يسخدم الحاسب بشكل مستمر على سطح سريره





و هو بطبيعته غير مستوي و فجأة شعر برائحة سامة
ليلتفت فيجد حاسبه المحمول و قد اشعل السرير من تحته.




السبب المرجح لهذة الحادثة هو أن الأسطح الغير مستوية تسبب انسداد لمنافذ التهوية الخاصة بالحاسب المحمول و التي تتواجد في بعض الطرازات أسفل الحاسب مما ينتج عنه ارتفاع كبير في الحرار ة و النتيجة السابقة.







العجيب في الأمر هو أن الحاسب وفقا لحديث الرجل مازال يعمل عند توصيله بشاشة عرض خارجية و أن ما تلف من الحاسب نفسه هو الشاشة فقط. !!!!<


منقووووووووووووووووووول


14
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

عذووووووب
عذووووووب
الله يستر

مشكوووووووووووره
صباح الخير يا أمي
الله يستر يارب
مشكوره ياعسل
الفراشه المبخوته
الامر خطير مايستهان به موفقه اختي
* قمر 14 *
* قمر 14 *
مشكوره يالغلا
×ام خطاب×
×ام خطاب×
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات



تثبت قبل أن ترسل




السؤال
:


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
ما صحة هذا الحديث: "أن رجلاً من السلف قال: لا إله إلا الله عدد ما كان وعدد ما يكون وعدد الحركات والسكنات" وبعد سنه قالها قالت الملائكة: أننا لم ننته من كتابة حسنات السنة الماضية فما أعظم هذه الكلمات التي لا تأخذ منك سوى ثوان.
يا فضيلة الشيخ هل هذا حديث صحيح تصل هذه عن طريق الرسائل لا أعرف هل صحيح أم لا؟


الجواب:


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فهذه الرسالة التي انتشرت عبر الجوال والإنترنت هي من جنس كثير من الرسائل التي بدأت تتداول في الآونة الأخيرة، والتي لا يشك مَنْ له أدنى ممارسة ومطالعة في الأحاديث النبوية، وآثار الصحابة أنها ليست على سنَنِهم ولا على طريقتهم في الأدعية والأذكار التي تشع منها أنوار النبوة، وتظهر فيها الفصاحة والبلاغة العربية والبعد عن الألفاظ التي هي بأدعية المتأخرين المتكلفين أشبه منها بأدعية سيد المرسلين –صلى الله عليه وسلم- أو أدعية أصحابه الميامين.
ولّما كان البعض لا يستطيع ترويج بعض هذه الأدعية إلا بقصص، وكتب عليها بعضهم بعض القصص لتروج على العامة فلعل هذه القصة التي سألت عنها من هذا الباب.
وإنني أكرر هنا ما كررته في أجوبة سابقة من التحذير من ترويج ما لم يثبت الإنسان منه عن آحاد الناس وأفرادهم، فضلاً عن عليتهم، فضلاً عن الصحابة أو النبي –صلى الله عليه وسلم-، فإن هذا المسلك مخالف تماماً لقول الله تعالى: "فتثبوا"، وفي القراءة الأخرى: (فتبينوا).
وليس بعاقل من حدث بكل ما سمع، أو نشر كل ما وصل إليه ولو كان قصده حسناً، فإن القصد الحسن لا يشفع لصاحبه في تبرير مثل هذا الخطأ الجسيم، بل هذا العذر –أعني حسن القصد- من الشبه التي تعلق بها واضعو الأحاديث على النبي –صلى الله عليه وسلم- بغية ترويج الخير زعموا!.
فليتق الله أولئك الذين يروجون مثل هذه الرسائل، وليتثبوا منها قبل إرسالها، فإن لم يستطيعوا التثبت فليسألوا أهل العلم، والاتصال بهم اليوم أسهل منه في أي وقت مضى. إما عن طريق الإنترنت -كهذا الموقع الذي يعتني بجانب الفتوى- أو عن طريق رسائل الجوال، ولا عذر لأحد في نشر مثل هذه الرسائل الملفقة.
ومن تأمل القرآن والسنة وجد فيهما الغنية والكفاية عن ترويج مثل هذه الأحاديث الضعيفة، والأخبار الواهية، والله المستعان، والحمد لله رب العالمين.

المجيب عمر بن عبد الله المقبل
عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم
اللهم هل بلغت اللهم فأشهد