الإحسان إلى الذرية وإن كان الدافع له في الأصل فطرة مستكنة في النفوس، إلا أن المسلم إذا أحسن إلى بنيه فإنه يقيم شعيرة من شعائر العبادات، بها يتقي من النار، وبها يدخل الجنة، وبها يستنزل رحمة الله عز وجل.
من مقالآت (د.عبدالوهاب الطريري)..

اريبه @arybh
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة