اظهرت نتائج الاحصائية الاخيرة لعد السكان في المملكة العربي السعوديةوالتي كانت قبل سنتين تقريبا 1425
والتي سخرت لها امكانات هائلة من قبل الدولة ... وجندت لها الكثير من الوزرات الحكومية
( يمكن الرجوع اليها من مصادرها )
ان عدد الذكور والاناث متقارب جدا
حيث يبلغ نسبة الذكور 49 %
ويبلغ نسبة الاناث 51 %
بل واظهرت ان نسبة كثيرة من سكان المملكة تحت سن 20 ( يعني محتمع فتي وشاب )
ويوجد في الاحصائية احصاء دقيق لكل منطقة من مناطق المملكة ونسبة الاناث والذكور
وغير ذلك من التفصيلات الاحصائية
طبعا هذة احصائية رسمية موثوقة
تقوم بها كثير من الدول كل عشر سنوات
اذن لا مشكلة في اعداد الذكور والاناث
واسباب العنوسة تاخر الزواج كثيرة
وعتقد في رايي البسيط اهمها
الحالة الاقتصادية مثل
عدم قدرة الشباب علي الحصول علي وظائف يستطيع بها فتح منزل وتكوين اسرة
واسباب اخري كثير
ودمتم بخير
__________________
منقول حسيته يجيب التفائل مو؟؟؟عرفنا وش السبب والحل بيدينا
لاتنسون تدعون لي
&&ساندي بيل&& @ampampsandy_bylampamp
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
في ممطقتي مشكلتنا مو اقتصاديه مشكاتنا في السن مافي تناسب بين عمر البنات والشباب خصوصا بين سن 23_29 للاسف
من سألني
•
جزاك الله كل خير
والزواج قسمة ونصيب ماله دخل بالاحصائيات او العدد
والله يرزقني انا وكل بنات المنتدى الازواج الصالحين عاجلاً غير اجلاً
والزواج قسمة ونصيب ماله دخل بالاحصائيات او العدد
والله يرزقني انا وكل بنات المنتدى الازواج الصالحين عاجلاً غير اجلاً
الصفحة الأخيرة
ربما من الإحصائيه تيقنّا ان السبب الأساسي لا يتعلق بالفرق بين أعداد الذكور والإناث كما في بعض الدول .....
ولكن الأسباب تكمن في الشروط التي وضعناها نحن ولن ولم نتنازل عنها ..
أصبحت الفتاة تفكر في الشكليات التي تظهر بها أمام صديقاتها ومجتمعها ..
ولا تفكر في وضع الشاب المادي ولا نفسيته ..
كما أن بعض الفتيات لا ينظرون للحياة الزوجيه إلا من ناحية واحده الترفيه وتحقيق الأماني ...
ولا تُفكر البته في الحياة الأسريه والمسؤوليه والحفاظ على الزوج ومراعاة ظروفه بشكل عام ..
وأعتقد والله أعلم ..
أن أساس الأسرة التي تُربي الفتاة والفتى لم تقوم بالتوعية بشكلها الصحيح
وربما أيضاً الشباب والشابات تربوا على نهج أبويهم فتكون الحياة مادية بحته وخالية من المشاعر والاحترام ..
وأرجوا من كل مقبل أو مقبلة على الزواج ...
أن يفكروا في حياتهم المستقبليه بصورة أعم وأوضح ..
فالمادة لن تبقى ولن تدوم وربما المبالغة فيها والضغط على الزوج أو الزوجه سيترك نواحي سلبيه على نفسيتهما بعد الزواج ..
وليعلم كليهما أن الحياة في التقدير والاحترام .. وفي الصدق والأمانه .. وفي الحب والإخلاص .. والمراعاة والعطف .. وقبل ذلك كله الأخلاق والمواظبة على واجبات الدين ..
......................................
نأمل أن يستفيد الجميع من هذا الطرح الراقي ...