شابة متزوجة أحست باعراض الموت
فقامت بإرسال رسالتين..
رسالة إلى زوجها
وأخرى إلى أخيها
والمكتوب في الرسالتين:
(( أنا رايحه بتجي معي؟ ))
بعد دقيقتين وصلتها رِسالة من زوجها ومكتوب فيها:
وين رايحه؟ أنا مشغول، ما يمديني أجي معك روحي بروحك.
فبدأ قلبهآ يؤلمهآ أكثر
وبعد ثانيتين..
وصلتهآ رسالة من أخيهآ ومكتوب فيها:
وين بتروحين لحالك؟؟
اصبري أنا جاي معاكِ آنتِي ورآسك.
اِبتسمت ابتسامة حب وحنان، واغمضت عينآها ثم توقف قلبُهآ عنِ النبض
مهمآ كان حب الزوج، لن يصبح كالأخ
الأخوه علآقه، بل رابطه وحب فطري بعيد عن كل المصالح.
- تحيه لكل اخو بالعالم
إن أجملَ وأروع وأنفس وارقّ ما تملكون هُنّ شقيقاتكم، هم أشقاؤكم ..
هم لا يعوّضون.
مهما أحببتم من الناس، ومهما تشرب هذا الحبُّ في تربة النفوس،
يبقى الأخُ والأختُ هما الأهم والأقرب..
، لذا اجعلوا دوماً مسارب العذوبة مُصانة ومفتوحة مع أشقائكم..
فإن سُدَّت فإنكم سددتم شيئا من عذوبة الحياة نفسها! :26:
م ــ ن
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أميره في مملكتي
•
من جد الاخوه غير
الصفحة الأخيرة