وسواس نفسي
وسواس نفسي
الدعاء : اللهم اني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك واسألك من فضلك العظيم فإنك تعلم ولا اعلم وتقدر ولا اقدر وانت علام الغيوباللهم ان كنت تعلم ان فلانه خيرا لي في ديني ومعاشي وعاقبه امري ف اقدره لي ويسره لي ثم ارضني به ، وان كنت تعلم ان ( هذا الامر ...) شرا لي في ديني ومعاشي وعاقبه امري ، ف اصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم ارضني به . 
وتقال في ركعتين صلاه من غير الفريضه 

ودعواتك 
La_Reine
La_Reine
فكري بالموضوع من جوانب كثيره وبتوصلين للصح ان شاء الله

الدكتوره معروف عنها انها تجي للولاده بكل حالاتها الي تابعتها ؟

الدكتوره عندها زحمه ممكن تصادف كم وحده والده معي وماتجيني ؟

الدكتوره تتميز بشي معروف عن غيرها ومارح القاه بالثانيه ؟

انا عن نفسي لو بموقفك استبعد شاكره تماما لان عندها زحمه باااايخه والمواعيد بالاشهر فـ ماني بحاجة وحده تجيني من طرف خشمها عشان تطل علي وانا اولد هذا اذا جت اصلا

الله يدلك عالخير ويسهل حملنا وولادتنا اجمعين
غدا نلقى الآحبة
دعاء الاستخارة :اللهم اني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرت فانك تعلم وانا لا اعلم اللهم ان كانت الدكتورة فلانه خيير لي فسهلها لي وان كانت شر لي فاصرفها عني .. واذا ولادتك طبيعيه فتساهليها من رب العالمين الدكتورة ابدا مالها دخل
دعاء الاستخارة :اللهم اني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرت فانك تعلم وانا لا اعلم اللهم ان كانت...
سألت مركز الفتوى لآني محتارة مثلك بين مستشفى وآخر : هل يجوز الاستخارة على المستشفى الاخر وهذا المشفى ام الاستخارة عند الهم بالامر فقط
يعني عندما اكون محتارة بين امرين هل استخير على الاثنين

وقالوا لا حرج عليك أن تستخيري في حال ترددك بين أمرين

أسأل الله أن ييسر لك ولنا مافيه الخير



صلاة الإستخارة




ما هي صلاة الاستخارة، وهل هي حقاً إذا صليتها عرفت كيف أختار بين شيئين؟


الجواب:

صلاة الاستخارة مشروعة لمن هم بأمر وأشكل عليه هل هذا الأمر صالح أم لا، كأن يعزم على سفر إلى جهة من الجهات أو على التزوج من بعض الأسر أو نحو ذلك، فيكون عنده تردد هل هذا السفر مناسب أو هذا الزواج مناسب، يستخير الله، يشرع له أن يصلي ركعتين، ثم بعد صلاة الركعتين يدعو ربه بدعاء صلاة الاستخارة،

وهو أن يقول: (اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تعلم ولا أعلم، وتقدر ولا أقدر، وأنت علام الغيوب، اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر ويسميه باسمه، -إن كان الزواج من فلانة، أو هذا السفر إلى مكة أو إلى المدينة أو إلى كذا أو إلى كذا،- خير لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري فيسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري فاصرفه عني واصرفني عنه وقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به)، هكذا جاء عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، هذا الدعاء،

يقوله الإنسان بعد صلاة الركعتين، إن صلاهما أن يدعو بهذا الدعاء وإذا رفع يديه فحسن لأن رفع اليدين من أسباب الإجابة، فإذا انشرح صدره بعد ذلك لما عزم عليه فلينفذ، وإن تردد فليستشر من يرى أنه أهلاً للاستشارة من أهله وأحبابه وأصدقائه، فإن لم ينشرح صدره، فلا مانع من أن يعيد الاستخارة مرة ثانية أو ثالثة، حتى ــ من الفعل أو الترك، ويشرع له الاستشارة لأهل الخير وأهل الصدق وأهل المحبة له، ومن يعرف عنه الثقة والخير والصدق يعرف ذلك منه، فإذا انشرح صدره للأمر بعد الاستخارة وبعد المشاورة نفذ ما انشرح صدره له، وإن لم ينشرح الصدر ترك ذلك، ولا بأس والحمد لله.

الشيخ بن باز رحمه الله تعالى.