هلا فيكم حبايبي
ياريت تساعدوني ابي طريقة الاستخااااره الصحيحه انا في اخر سجده استخير الله هل هذا صحيح وشكرا

رجاوي22 @rgaoy22
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

rere@rere
•
هلا حبيبتي الاستخارة مهمه واجعليها في امورك كلها وكرريها على الموضوع الواحد اكثر من مره والافضل تقولي الدعاء بعد التشهد الاخير وقبل التسليمتان وبعد دعاء الاستخاره تقولين والحمد له رب العالمين والصلاة والسلام على الرسول الكريم محمد وعلى اله وصحبه اجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تفضلي اختي وارجو لكِ الفائده
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين وبعد
فإن حديث صلاة الإستخارة قد شرح الأمر كله ،
فعَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ فِي الْأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ يَقُولُ
إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ
(( اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أَرْضِنِي قَالَ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ)))
قال ابن حجر الاستخارة في الواجب والمستحب المخير وفيما كان زمنه موسعا ويتناول العموم العظيم من الأمور والحقير , فرب حقير يترتب عليه الأمر العظيم .
ومقصود ابن حجر في حال الواجب والمستحب عند التخيير، وإلا فلا استخارة في الواجب أو المستحب الذي لا خيار فيه0
وقوله " إذا هم " يشير إلى العزيمة لأن الخاطر لا يثبت فلا يستمر إلا على ما يقصد التصميم على فعله وإلا لو استخار في كل خاطر لاستخار فيما لا يعبأ به فتضيع عليه أوقاته ،والهم أعلى من الخاطر كقوله( إذا هم بحسنة فلم يعملها).
و الظاهر من الحديث تأخير الدعاء عن الصلاة 0
وقال ابن أبي جمرة . الحكمة في تقديم الصلاة على الدعاء أن المراد بالاستخارة حصول الجمع بين خيري الدنيا والآخرة فيحتاج إلى قرع باب الملك , ولا شيء لذلك أنجع ولا أنجح من الصلاة لما فيها من تعظيم الله والثناء عليه والافتقار إليه مآلا وحالا .
ويجوز على الراجح الإستخارة مرتين أو أكثرفي الأمر الواحد ،
والرجوع عن العمل بعد الإستخارة لا شيء فيه والله أعلم
افتونا عن صلاة الاستخارة وعن وقتها وما هو الدعاء الثابت
عن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم؟
جـ: هي ركعتان وليس لها وقت معين أو محدد فمن يريد أن يصليها فلا مانع له من صلاتها في كل وقت من الأوقات ولكن الأولى والأحوط أن لا يصليها في الأوقات التي فيها الصلاة مكروهه وليس لها صورة خاصة أو آيات خاصة من القرآن، أما الدعاء فهو عقيب التسليم منها وهو بعد أن يثني على الله بما هو أهله ويصلي على الرسول صلى الله عليه وآله وسلم يقول كما في حديث جابر عند البخاري: (اللهم إني استخيرك بعلمك واستقدرك بقدرتك واسألك من فضلك العظيم فإنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر (ويسمي حاجته) خير لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري أو عاجل أمري أو آجله فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ودنياي ومعاشي وعاقبة أمري أو عاجل أمري وآجله فأصرفه عني واصرفني عنه واقدر لي الخير حيث كان ثم رضني به)(137). وقوله صلى الله عليه وآله وسلم "أو عاجل أمري وآجله" هو شك من الراوي فعلى المستخير أن يقول أحد الأمرين وهما في ديني ومعاشي وعاقبة أمري" أو يقول عاجل أمري وآجله.
س: إذا صلى المستخير ولم يطمئن إلى شيء فماذا يعمل ؟
جـ: عليه أن يكرر صلاة الاستخارة عدة مرات حتى يلهم الله تعالى بما فيه الخير.
س: متى يكون دعاء الاستخارة هل قبل التشهد أم بعد التشهد ؟
جـ: يكون بعد التسليم ، يثني على الله سبحانه وتعالى بما هو أهله ويصلي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم ثم يأتي بالدعاء المأثور.
جـ: لا يتمنى العبد الموت ولكن يقول " اللهم أحييني ما كانت الحياة خيراً لي وأمتني إذا كان الموت خيراً لي" (138).

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته..
جزاك الله كل الخير يا ميران..
ورفع درجاتك في عليين..آمين..
جزاك الله كل الخير يا ميران..
ورفع درجاتك في عليين..آمين..

الصفحة الأخيرة