الاستفتاء في الحرم الجامعي
كنت في العام الأخير من الدراسة بالجامعة ونهاية مرحلة من أمتع مراحل حياتي حيث كانت قلوبنا كالورود نابضة بالضحك والأمل في الحياة
في ذلك العام كنت قد وصلت إلي الانسجام النفسي حيث إطالة الشعر مثل الإيطاليين لاعتقادي الراسخ بأن جدي الكبير قد ذهب بالفعل إلي إيطاليا وسحر قلوب العذارى هناك وتزوج من فتاة رائعة الجمال فائقة الحُسن يفوق جمالها جمال صوفيا لورين مما جعل الشعراء والأدباء يتغنون في قدرات جدي اللامحدودة مما ترك أثر جيد للغاية هناك حتي يقال أن صارت الفتيات يتمنين الزواج من مصري مما فتح آفاق إيطاليا كلها لاستقبال المصريين وهذا سر تواجد عدد كبير من المصريين هناك والسر في ذلك جدي العظيم .
كنت فخور بشعري هذا الذي يكاد يقترب من كتفي ومتدلي علي جبهتي كأني ليوناردو دي كابري في فيلم تيتانك وقد ترامي إلي مسامعي أن ليوناردو قد اقتبس هذه القصة من إحدى مغامرات جدي حينما عبر البحر إلي إيطاليا وهذا ما ذكره لي القصة الحاج أبو صالح الحلاق ... لقراءة باقي القصة من خلال هذا الرابط
الاستفتاء في الحرم الجامعي
0
113
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️