الاسلام كما يريده الغرب
منذ ان بزغ فجر الدعوة الاسلامية وهويحطم الطواغيت ويرسي دعائم الأمن والرخاء والعدل في ارجاء العالم .وأعداء الاسلام لايزالون يقفون في وجه هذا الدين العظيم محاولين بكل ما اوتوا من قوة وقف مده الزحاف وطمس نوره الأخاذ ، فهم يرونه يهدد مصالحهم ، ويشكل خطراً على مناهجهم وأهوائهم ، ولهذا لايكفون عن محاربته بشتى الوسائل والاساليب .
ولما كانت هذه القوى الشريرة تعلم ان الاسلام عقيدة ومنه تنبثق شريعة ويقوم على هذه الشريعة نظام حكم اسلامي يكفل للجميع العدل والحرية والمساواة فإنها ارادات تغيير هذا المفاهيم في اذهان المسلمين وعقولهم واتخذت من اجل هذه الغاية أساليب عديدة منها الغزو الفكري لعقول المسلمين ومبادئهم
لقد ارادوا ان يصنعوا اسلاما جديدا في الوطن العربي ....اسلاما يمكن له ان يتعايش معها ويتقبل افكارها ، ولا نستطيع ان ننكر انها استطاعت في وقت من الاوقات ان تنجح وكان هذا النجاح يكمن في انها استطاعت ان تصطنع لها ابواقاً روجت لافكارها ومبادئها ، ودافعت عنها دون هوادة.
يقول احد اعداء الاسلام: لقد تعلمنا ان هناك خططاً اخرى غير الهجوم المباشر على الاسلام والضرب العشوائي على الحائط الصخري، واصبح علينا ان نتحسس الثغرة في الجدار ونضع فيها البارود فقد عرفنا ان الثغرة تقع في الاسلام كما يريده الغرب
منذ ان بزغ فجر الدعوة الاسلامية وهويحطم الطواغيت ويرسي دعائم الأمن والرخاء والعدل في ارجاء العالم .وأعداء الاسلام لايزالون يقفون في وجه هذا الدين العظيم محاولين بكل ما اوتوا من قوة وقف مده الزحاف وطمس نوره الأخاذ ، فهم يرونه يهدد مصالحهم ، ويشكل خطراً على مناهجهم وأهوائهم ، ولهذا لايكفون عن محاربته بشتى الوسائل والاساليب .
ولما كانت هذه القوى الشريرة تعلم ان الاسلام عقيدة ومنه تنبثق شريعة ويقوم على هذه الشريعة نظام حكم اسلامي يكفل للجميع العدل والحرية والمساواة فإنها ارادات تغيير هذا المفاهيم في اذهان المسلمين وعقولهم واتخذت من اجل هذه الغاية أساليب عديدة منها الغزو الفكري لعقول المسلمين ومبادئهم
لقد ارادوا ان يصنعوا اسلاما جديدا في الوطن العربي ....اسلاما يمكن له ان يتعايش معها ويتقبل افكارها ، ولا نستطيع ان ننكر انها استطاعت في وقت من الاوقات ان تنجح وكان هذا النجاح يكمن في انها استطاعت ان تصطنع لها ابواقاً روجت لافكارها ومبادئها ، ودافعت عنها دون هوادة.
يقول احد اعداء الاسلام: لقد تعلمنا ان هناك خططاً اخرى غير الهجوم المباشر على الاسلام والضرب العشوائي على الحائط الصخري، واصبح علينا ان نتحسس الثغرة في الجدار ونضع فيها البارود فقد عرفنا ان الثغرة تقع في قلوب النساء فهن اللواتي يلدن اولاد المسلمين
لقد قاموا بإعداد جيلاً جديداً من الشباب الاسلامي المتفرنج الذي يعجب الغرب ويحرص على التفاهم مع الاستعمار البريطاني واقاموا القاعدة الاساسية لاستدامة الاحتلال ومازال الغرب ينشيء ويدعم تلك القاعدة في ديار المسلمين انها القاعدة التي يريدها الغرب اسلاماً غير الاسلام الذي جاء به محمد –صلى الله عليه وسلم- اما الاسلام الذي نريده نحن فباق ما بقيت السموات والارض لان الله سبحانه وتعالى تعهد بحفظه فقال عز من قائل : ( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون )
وقال ايضاً: (كتب الله لاغلبن انا ورسلي إن الله قوي عزيز)
والارض لان الله سبحانه وتعالى تعهد بحفظه فقال عز من قائل : ( يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون )
وقال ايضاً: (كتب الله لاغلبن انا ورسلي إن الله قوي عزيز)
من مجلة الاسرة
..................
ارأيت اختي في الله اين تكمن الثغرة ؟؟؟!!!!
أنها تكمن في قلوب النساء اللواتي يلدن ابناء المسلمين
فلنغيظهم ولنرفض افكارهم الهدامة ونلتزم بحجابنا الشرعي
ولنجعل قلوبنا دائما عامرة بذكر الله ولنجعلها مليئة بحب الله ورسوله ولنربي ابنائنا تربية اسلامية صحيحة .....
وهذا كله لايتم الا بالتمسك بكتاب الله وسنة نبيه عليه افضل السلام
اختكم في الله عزيزة
------------------
اذا هممت بالنطق بالباطل .....فأجعل مكانه تسبيحاً
عزيزة @aazyz_1
عضوة شرف في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.
الصفحة الأخيرة
هنيااً لكي بهذا الفكر واعقل الراجع
الف تحية وباقة ورد للاخت عزيزة