الاعشاب البرية وفوائدها ...

الصحة واللياقة

:26:










الرقروق : نبات ربيعي معمر مشابه للعرفج الصغير ينبت في الأراضي الصلبة والسهول، أوراقة صغيرة مستطيلة شبة دائرية ويرتفع إلى قرابة 40 سم ويصل قطرة إلى 40 سم وهو من الأعشاب المصاحبة لفطر الكمأة (الفقع).


القليقلان : نبات ربيعي موسمي حار ينبت في السهول والأراضي الصلبة، له سنبلة مثمرة ترتفع إلى قرابة 20 سم وأوراقه شبة دائرية مشرفة في أسفلها وبذورها داخل جراب دائري.


الشقارا : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة بلونين أحمر وأبيض وينبت في السهول والدبادب.


الصفّار : نبات ربيعي حار ينبت في الأراضي الرملية والمسايل، شبيه بالحواء والبقيراء ويرتفع إلى قرابة 35 سم للفروع التي تحمل الأزهار وهو كثيف والأزهار صفراء صغيرة وأوراقه منفرشة قطرها 20 سم تقريبا


النفل : نبات ربيعي منفرش ينبت بكثرة في الفياض والسهول ويتكاثر بالبذور ليشكل غطاءا أرضيا، وجذوره سطحية طوله 15 سم تقريبا، والأوراق على شكل نصف دائري مائلة للداخل وأزهاره صفراء صغيرة جدا يصل حجمها إلى قرابة 30 سم مكونة شبة دائرة، ويعتبر حالي الطعم وله رائحة ذكية يشبه البختري كثيرا، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة


الخزامى : نبات ربيعي واسع الانتشار ينبت في الأراضي الرملية والسهول طوله 30 سم تقريبا، وسيقانه تنفرش في كل اتجاه وتشكل دائرة قطرها أكثر 40 سم والأوراق شبة دائرية متقابلة وأزهارها على شكل نصف دائرة ولونها بنفسجي أو أحمر زاهي جميل وله رائحة ذكية جدا، والنبات طعمه حار، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة


العضيد : نبات ربيعي طعمه مر وله وردة صفراء ينبت في الأراضي الرملية والسهول.


المرار : نبات ربيعي طعمه مر ينبت في الأراضي الرملية والمسايل وفي معظم الوديان، وهي نبتة صغيرة نسبيا أوراقها منفرشة وتتفرع من القاعدة وزهورها كبيرة بالنسبة لحجم النبتة صفراء اللون ورائحتها غير مرغوبة ويأكل أهل البادية أوراقها كبديل عن الخس والنبتة ككل مأكولة من قبل الحيوانات.


الربلة : نبات ربيعي حالي الطعم له سنبلة وينبت في الأراضي الرملية والسهول، أوراقه رمحية طويلة تنبت من القاعدة وأزهارة ترتفع إلى أعلى بقدر 15 سم وتؤكل أوراقه


الجزء المستعمل : الأوراق والسنابل.


الاستعمال : مسكن لتهيج القولون إذا نقع بماء ساخن لمدة 15 دقيقة وشرب منة كأسان في اليوم.


النصي أو الشتيل : وفي بداية ظهوره يسمى (الشتيل) وبعد أن يكبر يطلق عليه نصي، نبات صيفي ينبت في السهول والأراضي الرملية (النفود) ويرتفع إلى قرابة المتر وأوراقه كثيفة وطويلة وخفيفة، وسنابله في أعلى السيقان بجانب بعضها تنبت من القاعدة، وحجم السنبلة صغيرة وقصيرة شعرية.


الغريرا : نبات ربيعي حار الطعم له وردة بيضاء ينبت في الأراضي الرملية.


الربيا : نبات ربيعي مشابه للنصي ينبت في آخر فصل الربيع في الأراضي الرملية


الكحل : نبات ربيعي ينبت في السهول وله وردة صفراء ويرتفع إلى أكثر 25 سم لونه أخضر فاقع وأوراقه رمحية طويلة متقابلة سفلية على الساق وفي الأعلى وتأتي الأزهار وهي صغيرة صفراء اللون ثلاثية بجانب بعضها.


الكحيل : نبات ربيعي ينبت في السهول له وردة بنفسجية والأوراق وزهورها ترتفع إلي قرابة 20 سم تقريبا والأوراق مستطيلة دائرية في أخرها لونها اخضر مشهب تغطيها طبقة زغبية شبة صلبة (إبري) وزهورها بنفسجية صغيرة قائمة.


الحوى : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، متفرع الأوراق على شكل نجمة وأزهاره تتفرع من وسطها وله وردة صفراء، وهي لذيذة الطعم وتوضع مع السلطة.


الحوذان : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش وترتفع أزهاره إلى قرابة 15 سم أوراقه مليئة بالشعيرات الصغيرة وأزهاره مفردة وكبيرة الحجم بالنسبة للنبتة ورائحته غير مقبولة، تأكله الحيوانات مأكولة من قبل وأما الانسان فيأكل الأوراق فقط.


البسباس : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، يصل طوله إلى 40 سم تقريبا، منفرش بشكل دائري تقريبا يصل قطره إلى أكثر من 30 سم حالي ولذيذ الطعم ولكنه لاذع بعض الشيء وأوراقه ملساء مستطيلة ولها حواف متموجة يصل طوها إلى 5سم وعرضها نحو 1 سم ولها أعناق قصيرة بوردة بيضاء صغيرة، وعندما يصبح يابسا يظهر له شوك، مأكول من قبل الإنسان والحيوان وهي لذيذة الطعم.


الجزء المستعمل: يؤكل النبات كاملاً


الإستعمال: النبات مفيد كمادة قابضة، صحي للمعدة ومقوي للجهاز الهضمي ويستعمل في الاسهال.


القفعا : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، نبتة منفرشة لا تنمو إلى الأعلى وتخرج سيقانها من وسط القاعدة وتتفرع من هذه السيقان فروع، ولها أوراق شبه بيضاوية متقابلة وصغيرة وثمارها تتشكل داخل قرون منجلية بطول 3 سم بشكل فردي ومنها تتكون البذور.


القرنوا : نبات ربيعي حالي الطعم مشابه للقفعا وينبت في الأراضي الرملية والسهول.


القريطا : نبات ربيعي مشابه للربلة ينبت في الأراضي الصلبة والسهول.


الأقحوان (القحويان ) : اسمه في أصل اللغة الأقحوان ثم تم تحريفه باللهجة العامية إلى القحويان، وهو نبات ربيعي ينبت في السهول يرتفع إلى قرابة 20 سم ويشكل دائرة قطرها يصل إلى أكثر من 30 سم أوراقه سفلية صغيرة واسطوانية الشكل، وله أزهار بيضاء دائرية صافية البياض وحسنة الترتيب في وسطها اصفرار تشبة البابونج وكثيرا ما شبه به الشعراء أسنان العذارى عند بياضها وحسن استقامتها.


ونظرا لحسن ترتيب أوراق زهوره وجمال مظهرها تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة







الحميّض : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي الرملية حامض الطعم ولونه لحمي تقريباً مع اخضرار شاحب، ثنائي التفرع والأوراق مستديرة عند الطرف الطليق بشكل بيضاوي ومستطيل ولها ما بين ثلاثة عروق إلى خمسة للازهار وأحيانا نتوءات ملتحمات، والثمرة بيضاء أو وردية المصاريع شفافة.


الجزء المستعمل: النبات كاملاً مع البذور


الإستعمال: فاتح للشهية ومدر للبول وقابض وتستعمل الاوراق والسيقان الطرية كالخضار، ويهديء عصيره ألم الاسنان ويوقف الغثيان ويفتح الشهية، وتوصف البذور المحمصة لعلاج الدستاريا كما تستعمل لعلاج أثر لدغة العقارب والثعابين.


القريّص أو القرقاص : عشب صغير حولي غزيز التفرع يميل إلى الأخضرار، وأوراقه السفلية ريشية مقسمة إلى فصوص خطية لحمية حادة الرؤس تغطيها بعض الشعيرات، والأزهار في قمم الأغصان ولونها أبيض مصفر.


الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات


الإستعمال: من أحسن ما يؤكل وأنفعه على المعدة ويؤكل طازجا، ويستعمل لعلاج الامراض الجلدية المزمنة، ويستخدم طازجاً مع قبل من الزيت لعلاج مرض الفيل، ويستخدم في تخفيف الام الأسنان واللئة الملتهبة وذلك بمسحها به وتضاف الأوراق الى زيوت الشعر لزيادة نموه


الكرّاث : نبات ربيعي له عصا طويلة في رأسها وردة داكنة اللون وينبت في الأراضي الرملية.


الحربث : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء صغيرة ورقيقة وينبت في الأراضي الرملية.


العلقا : نبات ربيعي (من الشجيرات) حالي الطعم وله ثمرة حمراء ينبت في الأراضي الرملية.


الروثة : نبات ربيعي ( من الشجيرات ) له أغصان كثيرة وله سيقان بيضاء ذات أوراق قوية دائمة تشبه الأشواك، ويعتبر من نباتات الحمض، وتقبل الإبل على هذا النبات ويبحث رعاة الإبل عن الروثة لترعاه إبلهم حيث يبقى هذا النبات حتى في فصل الصيف ويزهر في الربيع والشتاء.


البختري : نبات شهير له رائحة زكية يستخدم كطيب لشعر النساء.


الشمطري : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء وله رائحة طيبة ويشبه النفل إلا أن ورقته أعرض قليلا ينبت في الفياض.


الشيح : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المتماسكة والصلبة، ويميل لونه إلى البني يرتفع إلى قرابة 30 سم والنبتة على شكل دائرة قطرها من 30 إلى 40 سم تقريبا وأوراقها اسطوانية صغيرة وقصيرة ضيقة التفرع ولها أعناق قصيرة مليئة نهايتها بالأزهار ولها رائحة ذكية ويستعمل هذا النبات كمعطر للشاي وعلاج لبعض الأمراض.


الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات


الإستعمال: يستعمل النبات لطرد الديدان على هيئة منقوع كما يستعمل مسحوقه لمدة ثلاثة أيام متتالية عند النوم للغرض نفسه.


القيصوم : نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله رائحة زكية ومنظره جميل مشابه للشيح والجثجاث وينبت في الفياض.


كراع الغراب : نبات ربيعي حالي الطعم له جذع أبيض اللون يشبه للجزرة وينبت في السهول.


العنصيل أو البصل البري : وهو نبات ربيعي ينمو بعد هطول الأمطار في المناطق الرملية ومنظره جميل، وهو عبارة عن عود أخضر طويل يصل ارتفاعه الى أكثر من متر، وفي رأسه زهرة بنفسجية اللون، يؤكل كاملاً العود والزهره، وطعمه شبيه بالكراث أو البصل حلو وممتلئ بالماء، ولم يجرب طبخه.


الربحلا : نبات حولي قائم سيقانه متفرعة يتراوح طولها بين 15-40 سم ينمو نبات الربحلا في البيئات الرملية الصلبة وفي البيئات الصخرية، له أوراق بيضاوية طويلة وحافتها متموجة بشكل غير منتظم وفي الأعلى تكون الأوراق أصغر، والزهرة طرفية ذات شكل جذاب حيث أنها ذات لون وردي فاتح وفي وسط الزهرة يكون اللون وردي غامق مائل إلي اللون الأرجواني والمياسم صفراء واضحة، وتنبت في المناطق الشماليه مثل الحماد والقريه بالجوف في فصل الشتاء ووقت الأمطار، والربحله من النباتات اللذيذة الطعم وتؤكل من الأوراق إلي الجذور وطعمها قريب من طعم الخس الحلو وتؤكل مباشرة وبعضهم يصنع منها سلطه مع الملح


الذعلوق : نبتة موسمية منفرشة تنبت في السهول والأراضي الرملية وترتفع قرابة 10 سم عن الأزهار وأوراقها طويلة ودقيقة وأزهارها خضراء مصفرة وشائكة، ويتميز الذعلوق بطعم لذيذ مع بعض المراره المقبولة ويأكل الانسان أوراقه.


الخبيّز : نبات منفرش ومنتشر يصل ارتفاعه ما بين 15 - 45 سم ينبت عند مجاري السيول ومنابع المياة، والأوراق نصف دائرية تشبه الكلوة لها من 5-7 فصوص، والأزهار بيضاء صغيرة تميل إلى اللون الزهري الخفيف وقطر الثمرة 6 ملم والبذور سوداء ملساء.


الجزء المستعمل: الأوراق والبذور.


الإستعمال: تؤكل أوراقه طبخاً او نيئة عند الحاجة وتستعمل والبذور كملطف ومسكن في حالات الاسهال وقروح المثانة ويستعمل في حالة خشونة الصوت وجفاف الجهاز التنفسي، ومفيد في القرحة الباطنية والتبول الحارق.


القطين : نبات حولي صغير تنبت في الأراضي اللينة والمتماسكة بارتفاع نحو 15 إلى 20 سم وله أفرع هشة وأوراق عريضة اسطوانية الشكل، والأزهار ذات سنابل كثيفة مختبئة في كتل صوفية كثيفة بيضاء شبيهة بالقطن، وللثمار شوك قصير وهي ممتلئة بالماء وسيقانها تتفرع من القاعدة، ويغلب عليها طهور مادة قطنية ومن هنا أتت التسمية، تعتبر هذه النبتة من الأعشاب الحمضية فطعمها ملحي حامض.


الجزء المستعمل: كل النبات وزيت البذور


الإستعمال: يستعمل المنقوع النبات لعلاج اللثة النازفة وتستخدم الأزهار لعض الثعبان ويستخدم ضدالديدان أما الزيت فيستخدم للروماتيزم


السعدان : نبات صيفي ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش ليس له ارتفاع يذكر وأوراقه شوكية شبيهة بأوراق عشبه الرقم ولكن أزهاره دائرة كبيرة نسبيا عندما تكون طرية وهي لذيذة الطعم، وزهرة هذه النبته صغيرة الجحم وأغلفتها كبيرة جداً، والفاكهة التي تحملها قابلة للأكل قبل أن تيبس أشواكها وهي حلوة المذاق.


الهراس : نبات ربيعي ينبت في السهول، منفرش يرتفع لقرابة 5 سم وأوراقه اسطوانة قصيرة مجتمعة ومتقابلة وأزهاره شوكية دائرية تنفرش بطول 20 سم تقريبا لا يأكله إلا الغنم.


العشرق : وهي عشبة برية وأحد انواع السناء، مسهلة اذا شرب مغليها وتؤكل البذور الصغيرة التي بداخل القرن


الجزء المستعمل : البذور والأوراق.


الاستعمال : مسهل عام ويتم غليها ويشرب ماءها، ولكن اذا جفت هذه العشبة اصبحت سام


العشر : شجيرة متفرعة يتراوح ارتفاعها ما بين 8 إلى 3متر تقريبا وأوراقها جالسة وحجمها كبير بشكل بيضاوي عريض وقمتها حادة ، وأزهارها على هيئة قمم خيمية تقريباً ذات أعناق يصل طولها حوالي 6مم والبراعم كروية الثمرة كبيرة الحجم تميل إلى الشكيل بيضاوي والبذور عريضة حادة ومسطحة.


الجزء المستعمل: قشور الجذور العصارة اللبنية والأزهار


الإستعمال: تستعمل الأزهار لعلاج الربو ويعتقد أنها تساعد على الهضم والعصارة اللبنية مسهل قوي، وتستعمل خارجياً كمادة مهيجة، وتوضع الأوراق (مدفأة) موضعياً لعلاج الصداع وآلام المفاصل والتوائها







الحزا : نبات صغير ناعم معمر والسيقان متفرعة من القاعدة الخشبية، له أوراق عشبية مقسمة الى فصوص خفيفة وهي بيضاء وذات زوائد طرفية حادة.


الجزء المستعمل: الأوراق.


الإستعمال: يستعمل الشاي المحضر من الاوراق كمسهل للهضم وطارد للغازات ومسهل خفيف


الشكعاء : تستخدم البذور في تجبين الحليب وذلك بفركها في الإناء من الداخل والحلب فيه فوراص فيتحول الحليب الى جبن في الاناء وينثر الماء المتبقي وتستعمل البذور لدباغة الجلود.


الغزالة : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المنبسطة (الدشاش) له لون أخضر باهت وعندما تكسر عوده يخرج منه سائل لزج لونه أبيض كالحليب وطعمه مر وهو شبيهه بالعرفج من ناحية الحجم تقريبا، وله استخدامات طبية وأفضل وقت لقطفه هو وقت الفجر وقبل شروق الشمس.


حمط أو قميص : شجرة برية تنمو في الممرات الجبلية يأكل أهل البادية حبات التين الصغيرة التي تثمرها علما أنها شجرة حليبية، وينصح عدم لمس المادة الحليبية التي تفرزها الأغصان لوجود ضرر منها على الانسان وخاصة العين.


كف مريم : عشب حولي شبه زاحف على الأرض مجتمع على بعضه وأوراقه شبة دائرية مزدحمة ولونها اخضر داكن يميل إلى الرمادي وارتفاعه لا يزيد على 20 سم وسيقانه متفرعة بغير انتظام وتجف وتنكمش بعضها على بعضها بعد نضوج الثمار والأوراق صغيرة والأزهار بيضاء صغيرة ارتفاعها لا يتجاوز 5 سم ليس فيها عنق والسبلات ذات شعر كثيف وخشن، والبذور بيضاوية وغير مجنحة، تأكلها الحيوانات و لها فوائد طبية لأمراض النساء


الجزء المستعمل: النبات كاملا


الإستعمال: يستعمل النبات في حالات عسر الولادة ولايقاف نزيف الرحم وللمساعدة في انزال الجنين ويؤخذ العشب على مسحوق بالفم آو على هيئة منقوع.


داتورة : أقل من شجيرة وهي حولية لها ساق متين وارتفا عها ما بين 30سم –60 سم ومكسوة بالزغب الناعم، وهي متشبعة التفرع، والأوراق تتراوح مابين 5,7 إلى 15 سم في الطول وما بين 2,3 إلى 5,7 سم في العرض، بشكل بيضاوي حاد والأزهار منفردة ارجوانية من الخارج بيضاوية عادة من الداخل.


الجزء المستعمل: الاوراق


الإستعمال: عصير البذور والأوراق الطازج منوما ومسكنا ومضادا للتشنج الغير ارادي في العضلات، ويستعمل في علاج الجنون والصرع والصداع المستمر، والبذور سم مفضل لأغراض الجريمة، وتستعمل الجذور لعضات الكلاب


مسيكة , عفنه , شجرة الريح , جويفة ، مجنونة ، القشعة : نبات صيفي حار (من الشجيرات) ينبت في الفياض بارتفاع (40 سم) تقريبا وبعرض منفرش في الأعلى يشكل مساحة تقدر بشكل دائري قطرها يصل إلى أكثر من 40 سم أوراقها رمحية دقيقة طويلة نسبيا ذات رائحة قوية ونفاذة، ولها أزهار صفراء عطرية تظهر في الربيع، وجذورها وتدية عميقة، تنمو وتنتشر كثيراً في الأراضي الزراعية وفي الأتربة السلتية والرملية وتتحمل الظروف الصحراوية القاسية والملوحة بدرجة عالية، تأكلها الحيوانات وفيها فوائد طبية متعددة.


الاستعمال : تستعمل لعلاج أمراض الرحم ومعالجة الروماتزم .


شوك الجمل أو شدق الجمل : نبات حولي ينبت على ضفاف الأودية والمنحدرات الصخرية ويعتبر نموه بطئ نوعا ما، يرتفع من متر إلى مترين وقطرة نحو 70 سم، ناعم الملمس ولونه أخضر شاحب، له ساق بسيطة أوقليلة التفرع، والأوراق كبيرة ومبرقشة بالابيض ومفصصة تشبه الحبحب والحنظل والقشور الخارجية مستطيلة عند القاعدة ويزداد عرضها لتكوين زوائد حافية بيضاوية مهدبة وشوكية، والثمار كروية الشكل وشائكة بحجم كرة البنق، وله رائحة جميلة تشبة رائحة الكاكاو، ويؤكل لب الثمرة.


الجزء المستعمل: الاوراق والبذور


الإستعمال: الاوراق ملينة والبذور ملطفة ومسكنة وقد وجد أن لـها قيمة خاصة لعلاج النـزيف.


الثندا (العندب/الخشنا) : نبات صيفي معمر بيئته الرمال (النفود) يسمى عند أهل الجنوب (العندب) وبعضهم يسميها (الخشنا) ينبت في الأراضي الرملية والسهول له سيقان خضراء متفرعة من القاعدة وازهاره خشنة متقابلة في أعلى الساق، وهو نبات مأكول من قبل الإنسان والجزء الجذري منه يمتاز بطعم حلو ولونه أبيض شحمي كجمارة النخيل شكلا.


ورد في (تاج العروس) للزبيدي : نَبت له ورَق كأَنه ورق الكُراث وقُضْبان طِوال تَدُقُّها الناسُ، وهي رَطْبة فيتخذون منها أَرْشِيةً يَسْقُون بها.


الحماط (الحلم) : يسمى عند أهل الجنوب (الحلم) وهو نبات صيفي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول.


الهرم : نبات صيفي ينبت في السباخي وعلى السواحل، وهو نبات حولي سريع النمو يشيخ ويموت بعد أن يكمل دورته بمقدار ستة أشهر وله أشكال عديدة ومتنوعة


الثمام : نبات صيفي (من الشجيرات) مشابه للسبط وينبت في الأراضي الرملية، ويرتفع إلى قرابة 70 سم وأوراقة رمحية طويلة، وسنابله متوسطة الحجم وناعمة وهو غذاء مفضل لدي البهائم


الصمعا : نبات ربيعي ينبت في السهول والدبادب، ارتفاعه قرابة 25 سم وأوراقة طويلة ولها سنابل عديدة ومتشابكة بلون أخضر وتأكله الإبل قبل أن يتفتح، وعندما تتفتح سنابله تتطاير محتويات السبلة وتلتصق بالحيوانات وتؤذيها فلا تطيق المكوث في قربها كذلك يلتصق بالثياب ويؤذي الجسم ويصعب إخراجها من الملابس عندما يصفر ويصبح يابسا ويبدأ بالسقوط على الأرض يطلق عليه مسمى (رمام) ويأكله الحلال.


الرمام والحميس : هو خليط من النباتات الربيعية اليابسة بعد إنتهاء موسم الربيع حيث تتحول إلى اللون الأصفر وتسقط بفعل الرياح لتجتمع مع بعضها فيطلق عليها بالعامية مسمى (رمام وحميس).


عنب الديب : عشب ورقي طوله (35سم ) تقريبا واسع الانتشار وسريع النمو وينبت في الأراضي الزراعية بجذور جانبية، وهو نبات يحب الرطوبة الأرضية وينمو في التربة السلتية والرملية ويتحمل الملوحة بدرجة متوسطة ويتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً، له أزهار بنفسجية فاتحة تظهر في الربيع.


الاستعمال : مدر للبول ويستعمل كعلاج لأمراض الكبد .


الثيل : نبات معمر له ساق نحيل وهو زاحف عريض، ومكون الباقات من الحب النابت وله أفرع مزهرة ونحيلة منتصبة، والأوراق تتراوح ما بين 2 –10 سم في الطول وما بين 25 الى 3 ملم في العرض، والسنابل من اثنتين إلى ست.


الجزء المستعمل: النبات كاملاً


الإستعمال: يستعمل عصير النبات في التهاب العين وكذلك لايقاف نزيف الجروح الدامية، كما يستنشق مسحوقه لايقاف الرعاف ويستخدم عصير النبات الطازج في حالات الدسنتاريا وفي حالة التهاب المجاري البولية وعسر البول.


الوهط : نبات صيفي (من الشجيرات) له شوك حاد منحني ينبت في سهول عالية نجد وهو غذاء جيد للإبل حيث يتم شوي عيدانه الدقيقة ويقدم كعلف للإبل


السبط : نبات صيفي مشابه للنصي إلا أنه أكبر قليلا ينبت في الأراضي الرملية.







الجثجاث (الجثيا) : نبات صيفي متين ومعمر (من الشجيرات) ينبت في الفياض وفي الأتربة الرملية والصخرية، وهو واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصحراوية الصعبة، طوله حوالي (40 سم) له أفرع ورقية صاعدة والأوراق نصف مطوقة للساق ومستطيلة وحوافها منحنية للخلف ومتموجة، وله أزهار صفراء صغيرة تظهر في الربيع ذات رائحة طيبة ونفاذة جدا، والجذور جانبية وعميقة، وله طعم مر وغير مستساغ، ولا يأكله إلا الحيوانات.


الجزء المستعمل: النبات كاملا


الإستعمال: يوضع النبات المجفف على الكدمات حيث يساعد على التئام الجروح، وله استخدامات أخرى حيث تلف به ثمار النخيل لتحميها من الدبا والجراد.


السليج أوالحاذ : يسمى عند أخل الجنوب (الحاذ) نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله شوك خفيف ينبت في الأراضي الرملية والسهول والسباخي وعلى السواحل.


العاقول : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السباخي وعلى السواحل ويعتبر قليل الانتشار وله شوك حاد وغزير وقوي وكثير التفرع ، له أوراق صغيرة وصلبة يصل طولها ما بين 5 و 2 سم تقريبا له أزهار على هيئة عناقيد متناثرة من 3 - 8 في العنقود الواحد .


الجزء المستعمل: الساق، الأوراق والجذور والأزهار


الإستعمال: يستعمل كملطف في حالة الحمى، ويساعد على الهضم، ومقوّي ومسهل ومدر للبول ويستعمل أيضاً في شفاء أمراض المخ والجذام والأمراض الجلدية والنزلات الشعبية، ويقلل الشعور بالعطش ويستعمل لفتح الشهية، يوقف الرعاف، يخفض الوزن، ويعتبر هذا النبات علاجا جيدا للبواسير والصداع النصفي، يستعمل زيت النباتات دهاناً خارجياً لعلاج الروماتيزم ويعد مقوياً جنسياً للرجال وينقي الدم


العرفج


نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية والسهول بارتفاع قرابة 80 سم ويصل قطرة إلى نحو المتر، أملس بدون شعيرات، وله أوراق رمحية صغيرة خضراء بأزهار صفراء صغيرة وكثيرة،


وله ثمار صغيرة على هيئة جوزة محاطة بأجنحة غشائية جافة، وتتساقط أوراقه في فصل الخريف، وأزهار يمكن إضافتها إلى الشاي فتكسبة رائحة وطعم مميز، وهو من النبتات المفضلة لدى الإبل.


الجزء المستعمل: الأوراق


الإستعمال: الأوراق تستخدم كمنبه ويساعد على توسع للشعب الهوائية في حالات صعوبة التنفس.


الإرطا أوالعبل : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، أوراق اسطوانية دقيقة وطويلة وأزهاره ذات شعيرات كثيفة تميل إلى الأخضر المصفر ، وله قدرة فائقة على التعايش مع الظروف المناخية الصعبة ويعتبر من أجود أنواع الحطب وله رائحة ذكية، وتستخدم أوراقه في دبغ الجلود ولعلاج بعض الأمراض.


السلم : نبات صيفي (من الشجيرات) لها شوك مستطيل وتنبت في الفياض وتأكله الإبل مع طلوع سهيل، وهي شجرة شوكية عالية (7 م ) أزهارها صفراء كروية رائحتها طيبة تظهر في الربيع، جذورها وتدية عميقة جداً نموها متوسط تتحمل الظروف الصحراوية الصعبة ويزيد طولها في أتربة الأودية العميقة وفي التربة السلتية والحصوية، تتحمل الملوحة بدرجة عالية.


الاستعمال: يستخدم صمغها كمرطب وملطف وقلفها كقابض ويستعمل لعلاج الدوسنتاريا .


السمر : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض ويعتبر من أنواع الحطب.


السرح : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض.


الطلح : نبات صيفي (من الأشجار) تنبت في الفياض ارتفاعها ما بين أربعة إلى خمسة أمتار تقريبا والطلحة ذات ساق ناعم وقشور خضراء زاهية، مغطاة بما يشبه الصدأ، وهي كثيرة الأشواك ويصل طول شوكها إلى 3 سم والأوراق ريشية ثنائية تحوي من 3 - 9 أزواج من الفلقات الريشية، الأزهار ذات رؤوس مدورة كروية صفراء اللون رائحتها عطرية، وتظهر الثمرة قبل الأوراق وتكون على هيئة قرون.


الجزء المستعمل: الصمغ والقشرة


الإستعمال: يستعمل الصمغ السائل كملطف لأنسجة الجلد في حالات الاسهال وفي حالات الحروق، كذلك يستعمل لإيقاف النزيف وتستعمل القشرة لعلاج الجذام.


الكداد : نبات صيفي (من الشجيرات) تنبت في الفياض وفي الأراضي الصلبة والصخرية، ارتفاعها قرابة المتر وأوراقها صغيرة بيضاوية، وتتميز ثمارها بوجود انتفاخ كالبالون أبيض مصفر وبداخله النواة وهي ذات طعم حلو ولها أشواك طويلة وقوية ومدببة يصل طولها إلى 7 سم وتأكلها الإبل.


الأراك (الراك) : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في عالية نجد.


الرمث : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول والفياض بارتفاع أكثر من المتر وأوراقة اسطوانية دقيقة وطويلة نسبيا يصل قطرها إلى نحو المتر والنصف، وتنمو أوراقه الطويلة الشبيهة بالأغصان في فصل الربيع وتخضر حتى نهاية الخريف وفي أوائل الصيف حيث تعج بالإخضرار، يعتبر أكثر نباتات الحمض انتشارا وشهرة حيث ينتشر في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية للمملكة وتعتبر أغصان وجذور الرمث من أطيب أنواع الحطب وتمتاز بالرائحة الزكية والحرارة الجيدة


ويستخدم كعلاج للعقم الثانوي بإذن الله.

</H1>


الرقروق : نبات ربيعي معمر مشابه للعرفج الصغير ينبت في الأراضي الصلبة والسهول، أوراقة صغيرة مستطيلة شبة دائرية ويرتفع إلى قرابة 40 سم ويصل قطرة إلى 40 سم وهو من الأعشاب المصاحبة لفطر الكمأة (الفقع).
القليقلان : نبات ربيعي موسمي حار ينبت في السهول والأراضي الصلبة، له سنبلة مثمرة ترتفع إلى قرابة 20 سم وأوراقه شبة دائرية مشرفة في أسفلها وبذورها داخل جراب دائري.
الشقارا : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة بلونين أحمر وأبيض وينبت في السهول والدبادب.
الصفّار : نبات ربيعي حار ينبت في الأراضي الرملية والمسايل، شبيه بالحواء والبقيراء ويرتفع إلى قرابة 35 سم للفروع التي تحمل الأزهار وهو كثيف والأزهار صفراء صغيرة وأوراقه منفرشة قطرها 20 سم تقريبا
النفل : نبات ربيعي منفرش ينبت بكثرة في الفياض والسهول ويتكاثر بالبذور ليشكل غطاءا أرضيا، وجذوره سطحية طوله 15 سم تقريبا، والأوراق على شكل نصف دائري مائلة للداخل وأزهاره صفراء صغيرة جدا يصل حجمها إلى قرابة 30 سم مكونة شبة دائرة، ويعتبر حالي الطعم وله رائحة ذكية يشبه البختري كثيرا، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
الخزامى : نبات ربيعي واسع الانتشار ينبت في الأراضي الرملية والسهول طوله 30 سم تقريبا، وسيقانه تنفرش في كل اتجاه وتشكل دائرة قطرها أكثر 40 سم والأوراق شبة دائرية متقابلة وأزهارها على شكل نصف دائرة ولونها بنفسجي أو أحمر زاهي جميل وله رائحة ذكية جدا، والنبات طعمه حار، ونظرا لرائحته الجميلة جدا والفواحة تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة
العضيد : نبات ربيعي طعمه مر وله وردة صفراء ينبت في الأراضي الرملية والسهول.
المرار : نبات ربيعي طعمه مر ينبت في الأراضي الرملية والمسايل وفي معظم الوديان، وهي نبتة صغيرة نسبيا أوراقها منفرشة وتتفرع من القاعدة وزهورها كبيرة بالنسبة لحجم النبتة صفراء اللون ورائحتها غير مرغوبة ويأكل أهل البادية أوراقها كبديل عن الخس والنبتة ككل مأكولة من قبل الحيوانات.
الربلة : نبات ربيعي حالي الطعم له سنبلة وينبت في الأراضي الرملية والسهول، أوراقه رمحية طويلة تنبت من القاعدة وأزهارة ترتفع إلى أعلى بقدر 15 سم وتؤكل أوراقه
الجزء المستعمل : الأوراق والسنابل.
الاستعمال : مسكن لتهيج القولون إذا نقع بماء ساخن لمدة 15 دقيقة وشرب منة كأسان في اليوم.
النصي أو الشتيل : وفي بداية ظهوره يسمى (الشتيل) وبعد أن يكبر يطلق عليه نصي، نبات صيفي ينبت في السهول والأراضي الرملية (النفود) ويرتفع إلى قرابة المتر وأوراقه كثيفة وطويلة وخفيفة، وسنابله في أعلى السيقان بجانب بعضها تنبت من القاعدة، وحجم السنبلة صغيرة وقصيرة شعرية.
الغريرا : نبات ربيعي حار الطعم له وردة بيضاء ينبت في الأراضي الرملية.
الربيا : نبات ربيعي مشابه للنصي ينبت في آخر فصل الربيع في الأراضي الرملية
الكحل : نبات ربيعي ينبت في السهول وله وردة صفراء ويرتفع إلى أكثر 25 سم لونه أخضر فاقع وأوراقه رمحية طويلة متقابلة سفلية على الساق وفي الأعلى وتأتي الأزهار وهي صغيرة صفراء اللون ثلاثية بجانب بعضها.
الكحيل : نبات ربيعي ينبت في السهول له وردة بنفسجية والأوراق وزهورها ترتفع إلي قرابة 20 سم تقريبا والأوراق مستطيلة دائرية في أخرها لونها اخضر مشهب تغطيها طبقة زغبية شبة صلبة (إبري) وزهورها بنفسجية صغيرة قائمة.
الحوى : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، متفرع الأوراق على شكل نجمة وأزهاره تتفرع من وسطها وله وردة صفراء، وهي لذيذة الطعم وتوضع مع السلطة.
الحوذان : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش وترتفع أزهاره إلى قرابة 15 سم أوراقه مليئة بالشعيرات الصغيرة وأزهاره مفردة وكبيرة الحجم بالنسبة للنبتة ورائحته غير مقبولة، تأكله الحيوانات مأكولة من قبل وأما الانسان فيأكل الأوراق فقط.
البسباس : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي اللينة والرملية والمتماسكة، يصل طوله إلى 40 سم تقريبا، منفرش بشكل دائري تقريبا يصل قطره إلى أكثر من 30 سم حالي ولذيذ الطعم ولكنه لاذع بعض الشيء وأوراقه ملساء مستطيلة ولها حواف متموجة يصل طوها إلى 5سم وعرضها نحو 1 سم ولها أعناق قصيرة بوردة بيضاء صغيرة، وعندما يصبح يابسا يظهر له شوك، مأكول من قبل الإنسان والحيوان وهي لذيذة الطعم.
الجزء المستعمل: يؤكل النبات كاملاً
الإستعمال: النبات مفيد كمادة قابضة، صحي للمعدة ومقوي للجهاز الهضمي ويستعمل في الاسهال.
القفعا : نبات ربيعي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول، نبتة منفرشة لا تنمو إلى الأعلى وتخرج سيقانها من وسط القاعدة وتتفرع من هذه السيقان فروع، ولها أوراق شبه بيضاوية متقابلة وصغيرة وثمارها تتشكل داخل قرون منجلية بطول 3 سم بشكل فردي ومنها تتكون البذور.
القرنوا : نبات ربيعي حالي الطعم مشابه للقفعا وينبت في الأراضي الرملية والسهول.
القريطا : نبات ربيعي مشابه للربلة ينبت في الأراضي الصلبة والسهول.
الأقحوان (القحويان ) : اسمه في أصل اللغة الأقحوان ثم تم تحريفه باللهجة العامية إلى القحويان، وهو نبات ربيعي ينبت في السهول يرتفع إلى قرابة 20 سم ويشكل دائرة قطرها يصل إلى أكثر من 30 سم أوراقه سفلية صغيرة واسطوانية الشكل، وله أزهار بيضاء دائرية صافية البياض وحسنة الترتيب في وسطها اصفرار تشبة البابونج وكثيرا ما شبه به الشعراء أسنان العذارى عند بياضها وحسن استقامتها.
ونظرا لحسن ترتيب أوراق زهوره وجمال مظهرها تغنى به كثير من الشعراء في قصائدهم المتنوعة


الحميّض : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي الرملية حامض الطعم ولونه لحمي تقريباً مع اخضرار شاحب، ثنائي التفرع والأوراق مستديرة عند الطرف الطليق بشكل بيضاوي ومستطيل ولها ما بين ثلاثة عروق إلى خمسة للازهار وأحيانا نتوءات ملتحمات، والثمرة بيضاء أو وردية المصاريع شفافة.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً مع البذور
الإستعمال: فاتح للشهية ومدر للبول وقابض وتستعمل الاوراق والسيقان الطرية كالخضار، ويهديء عصيره ألم الاسنان ويوقف الغثيان ويفتح الشهية، وتوصف البذور المحمصة لعلاج الدستاريا كما تستعمل لعلاج أثر لدغة العقارب والثعابين.
القريّص أو القرقاص : عشب صغير حولي غزيز التفرع يميل إلى الأخضرار، وأوراقه السفلية ريشية مقسمة إلى فصوص خطية لحمية حادة الرؤس تغطيها بعض الشعيرات، والأزهار في قمم الأغصان ولونها أبيض مصفر.
الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات
الإستعمال: من أحسن ما يؤكل وأنفعه على المعدة ويؤكل طازجا، ويستعمل لعلاج الامراض الجلدية المزمنة، ويستخدم طازجاً مع قبل من الزيت لعلاج مرض الفيل، ويستخدم في تخفيف الام الأسنان واللئة الملتهبة وذلك بمسحها به وتضاف الأوراق الى زيوت الشعر لزيادة نموه
الكرّاث : نبات ربيعي له عصا طويلة في رأسها وردة داكنة اللون وينبت في الأراضي الرملية.
الحربث : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء صغيرة ورقيقة وينبت في الأراضي الرملية.
العلقا : نبات ربيعي (من الشجيرات) حالي الطعم وله ثمرة حمراء ينبت في الأراضي الرملية.
الروثة : نبات ربيعي ( من الشجيرات ) له أغصان كثيرة وله سيقان بيضاء ذات أوراق قوية دائمة تشبه الأشواك، ويعتبر من نباتات الحمض، وتقبل الإبل على هذا النبات ويبحث رعاة الإبل عن الروثة لترعاه إبلهم حيث يبقى هذا النبات حتى في فصل الصيف ويزهر في الربيع والشتاء.
البختري : نبات شهير له رائحة زكية يستخدم كطيب لشعر النساء.
الشمطري : نبات ربيعي حالي الطعم له وردة صفراء وله رائحة طيبة ويشبه النفل إلا أن ورقته أعرض قليلا ينبت في الفياض.
الشيح : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المتماسكة والصلبة، ويميل لونه إلى البني يرتفع إلى قرابة 30 سم والنبتة على شكل دائرة قطرها من 30 إلى 40 سم تقريبا وأوراقها اسطوانية صغيرة وقصيرة ضيقة التفرع ولها أعناق قصيرة مليئة نهايتها بالأزهار ولها رائحة ذكية ويستعمل هذا النبات كمعطر للشاي وعلاج لبعض الأمراض.
الجزء المستعمل: كل أجزاء النبات
الإستعمال: يستعمل النبات لطرد الديدان على هيئة منقوع كما يستعمل مسحوقه لمدة ثلاثة أيام متتالية عند النوم للغرض نفسه.
القيصوم : نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله رائحة زكية ومنظره جميل مشابه للشيح والجثجاث وينبت في الفياض.
كراع الغراب : نبات ربيعي حالي الطعم له جذع أبيض اللون يشبه للجزرة وينبت في السهول.
العنصيل أو البصل البري : وهو نبات ربيعي ينمو بعد هطول الأمطار في المناطق الرملية ومنظره جميل، وهو عبارة عن عود أخضر طويل يصل ارتفاعه الى أكثر من متر، وفي رأسه زهرة بنفسجية اللون، يؤكل كاملاً العود والزهره، وطعمه شبيه بالكراث أو البصل حلو وممتلئ بالماء، ولم يجرب طبخه.
الربحلا : نبات حولي قائم سيقانه متفرعة يتراوح طولها بين 15-40 سم ينمو نبات الربحلا في البيئات الرملية الصلبة وفي البيئات الصخرية، له أوراق بيضاوية طويلة وحافتها متموجة بشكل غير منتظم وفي الأعلى تكون الأوراق أصغر، والزهرة طرفية ذات شكل جذاب حيث أنها ذات لون وردي فاتح وفي وسط الزهرة يكون اللون وردي غامق مائل إلي اللون الأرجواني والمياسم صفراء واضحة، وتنبت في المناطق الشماليه مثل الحماد والقريه بالجوف في فصل الشتاء ووقت الأمطار، والربحله من النباتات اللذيذة الطعم وتؤكل من الأوراق إلي الجذور وطعمها قريب من طعم الخس الحلو وتؤكل مباشرة وبعضهم يصنع منها سلطه مع الملح
الذعلوق : نبتة موسمية منفرشة تنبت في السهول والأراضي الرملية وترتفع قرابة 10 سم عن الأزهار وأوراقها طويلة ودقيقة وأزهارها خضراء مصفرة وشائكة، ويتميز الذعلوق بطعم لذيذ مع بعض المراره المقبولة ويأكل الانسان أوراقه.
الخبيّز : نبات منفرش ومنتشر يصل ارتفاعه ما بين 15 - 45 سم ينبت عند مجاري السيول ومنابع المياة، والأوراق نصف دائرية تشبه الكلوة لها من 5-7 فصوص، والأزهار بيضاء صغيرة تميل إلى اللون الزهري الخفيف وقطر الثمرة 6 ملم والبذور سوداء ملساء.
الجزء المستعمل: الأوراق والبذور.
الإستعمال: تؤكل أوراقه طبخاً او نيئة عند الحاجة وتستعمل والبذور كملطف ومسكن في حالات الاسهال وقروح المثانة ويستعمل في حالة خشونة الصوت وجفاف الجهاز التنفسي، ومفيد في القرحة الباطنية والتبول الحارق.
القطين : نبات حولي صغير تنبت في الأراضي اللينة والمتماسكة بارتفاع نحو 15 إلى 20 سم وله أفرع هشة وأوراق عريضة اسطوانية الشكل، والأزهار ذات سنابل كثيفة مختبئة في كتل صوفية كثيفة بيضاء شبيهة بالقطن، وللثمار شوك قصير وهي ممتلئة بالماء وسيقانها تتفرع من القاعدة، ويغلب عليها طهور مادة قطنية ومن هنا أتت التسمية، تعتبر هذه النبتة من الأعشاب الحمضية فطعمها ملحي حامض.
الجزء المستعمل: كل النبات وزيت البذور
الإستعمال: يستعمل المنقوع النبات لعلاج اللثة النازفة وتستخدم الأزهار لعض الثعبان ويستخدم ضدالديدان أما الزيت فيستخدم للروماتيزم
السعدان : نبات صيفي ينبت في الأراضي الرملية والسهول، منفرش ليس له ارتفاع يذكر وأوراقه شوكية شبيهة بأوراق عشبه الرقم ولكن أزهاره دائرة كبيرة نسبيا عندما تكون طرية وهي لذيذة الطعم، وزهرة هذه النبته صغيرة الجحم وأغلفتها كبيرة جداً، والفاكهة التي تحملها قابلة للأكل قبل أن تيبس أشواكها وهي حلوة المذاق.
الهراس : نبات ربيعي ينبت في السهول، منفرش يرتفع لقرابة 5 سم وأوراقه اسطوانة قصيرة مجتمعة ومتقابلة وأزهاره شوكية دائرية تنفرش بطول 20 سم تقريبا لا يأكله إلا الغنم.
العشرق : وهي عشبة برية وأحد انواع السناء، مسهلة اذا شرب مغليها وتؤكل البذور الصغيرة التي بداخل القرن
الجزء المستعمل : البذور والأوراق.
الاستعمال : مسهل عام ويتم غليها ويشرب ماءها، ولكن اذا جفت هذه العشبة اصبحت سام
العشر : شجيرة متفرعة يتراوح ارتفاعها ما بين 8 إلى 3متر تقريبا وأوراقها جالسة وحجمها كبير بشكل بيضاوي عريض وقمتها حادة ، وأزهارها على هيئة قمم خيمية تقريباً ذات أعناق يصل طولها حوالي 6مم والبراعم كروية الثمرة كبيرة الحجم تميل إلى الشكيل بيضاوي والبذور عريضة حادة ومسطحة.
الجزء المستعمل: قشور الجذور العصارة اللبنية والأزهار
الإستعمال: تستعمل الأزهار لعلاج الربو ويعتقد أنها تساعد على الهضم والعصارة اللبنية مسهل قوي، وتستعمل خارجياً كمادة مهيجة، وتوضع الأوراق (مدفأة) موضعياً لعلاج الصداع وآلام المفاصل والتوائها


الحزا : نبات صغير ناعم معمر والسيقان متفرعة من القاعدة الخشبية، له أوراق عشبية مقسمة الى فصوص خفيفة وهي بيضاء وذات زوائد طرفية حادة.
الجزء المستعمل: الأوراق.
الإستعمال: يستعمل الشاي المحضر من الاوراق كمسهل للهضم وطارد للغازات ومسهل خفيف
الشكعاء : تستخدم البذور في تجبين الحليب وذلك بفركها في الإناء من الداخل والحلب فيه فوراص فيتحول الحليب الى جبن في الاناء وينثر الماء المتبقي وتستعمل البذور لدباغة الجلود.
الغزالة : نبات ربيعي ينبت في السهول والأراضي المنبسطة (الدشاش) له لون أخضر باهت وعندما تكسر عوده يخرج منه سائل لزج لونه أبيض كالحليب وطعمه مر وهو شبيهه بالعرفج من ناحية الحجم تقريبا، وله استخدامات طبية وأفضل وقت لقطفه هو وقت الفجر وقبل شروق الشمس.
حمط أو قميص : شجرة برية تنمو في الممرات الجبلية يأكل أهل البادية حبات التين الصغيرة التي تثمرها علما أنها شجرة حليبية، وينصح عدم لمس المادة الحليبية التي تفرزها الأغصان لوجود ضرر منها على الانسان وخاصة العين.
كف مريم : عشب حولي شبه زاحف على الأرض مجتمع على بعضه وأوراقه شبة دائرية مزدحمة ولونها اخضر داكن يميل إلى الرمادي وارتفاعه لا يزيد على 20 سم وسيقانه متفرعة بغير انتظام وتجف وتنكمش بعضها على بعضها بعد نضوج الثمار والأوراق صغيرة والأزهار بيضاء صغيرة ارتفاعها لا يتجاوز 5 سم ليس فيها عنق والسبلات ذات شعر كثيف وخشن، والبذور بيضاوية وغير مجنحة، تأكلها الحيوانات و لها فوائد طبية لأمراض النساء
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يستعمل النبات في حالات عسر الولادة ولايقاف نزيف الرحم وللمساعدة في انزال الجنين ويؤخذ العشب على مسحوق بالفم آو على هيئة منقوع.
داتورة : أقل من شجيرة وهي حولية لها ساق متين وارتفا عها ما بين 30سم –60 سم ومكسوة بالزغب الناعم، وهي متشبعة التفرع، والأوراق تتراوح مابين 5,7 إلى 15 سم في الطول وما بين 2,3 إلى 5,7 سم في العرض، بشكل بيضاوي حاد والأزهار منفردة ارجوانية من الخارج بيضاوية عادة من الداخل.
الجزء المستعمل: الاوراق
الإستعمال: عصير البذور والأوراق الطازج منوما ومسكنا ومضادا للتشنج الغير ارادي في العضلات، ويستعمل في علاج الجنون والصرع والصداع المستمر، والبذور سم مفضل لأغراض الجريمة، وتستعمل الجذور لعضات الكلاب
مسيكة , عفنه , شجرة الريح , جويفة ، مجنونة ، القشعة : نبات صيفي حار (من الشجيرات) ينبت في الفياض بارتفاع (40 سم) تقريبا وبعرض منفرش في الأعلى يشكل مساحة تقدر بشكل دائري قطرها يصل إلى أكثر من 40 سم أوراقها رمحية دقيقة طويلة نسبيا ذات رائحة قوية ونفاذة، ولها أزهار صفراء عطرية تظهر في الربيع، وجذورها وتدية عميقة، تنمو وتنتشر كثيراً في الأراضي الزراعية وفي الأتربة السلتية والرملية وتتحمل الظروف الصحراوية القاسية والملوحة بدرجة عالية، تأكلها الحيوانات وفيها فوائد طبية متعددة.
الاستعمال : تستعمل لعلاج أمراض الرحم ومعالجة الروماتزم .
شوك الجمل أو شدق الجمل : نبات حولي ينبت على ضفاف الأودية والمنحدرات الصخرية ويعتبر نموه بطئ نوعا ما، يرتفع من متر إلى مترين وقطرة نحو 70 سم، ناعم الملمس ولونه أخضر شاحب، له ساق بسيطة أوقليلة التفرع، والأوراق كبيرة ومبرقشة بالابيض ومفصصة تشبه الحبحب والحنظل والقشور الخارجية مستطيلة عند القاعدة ويزداد عرضها لتكوين زوائد حافية بيضاوية مهدبة وشوكية، والثمار كروية الشكل وشائكة بحجم كرة البنق، وله رائحة جميلة تشبة رائحة الكاكاو، ويؤكل لب الثمرة.
الجزء المستعمل: الاوراق والبذور
الإستعمال: الاوراق ملينة والبذور ملطفة ومسكنة وقد وجد أن لـها قيمة خاصة لعلاج النـزيف.
الثندا (العندب/الخشنا) : نبات صيفي معمر بيئته الرمال (النفود) يسمى عند أهل الجنوب (العندب) وبعضهم يسميها (الخشنا) ينبت في الأراضي الرملية والسهول له سيقان خضراء متفرعة من القاعدة وازهاره خشنة متقابلة في أعلى الساق، وهو نبات مأكول من قبل الإنسان والجزء الجذري منه يمتاز بطعم حلو ولونه أبيض شحمي كجمارة النخيل شكلا.
ورد في (تاج العروس) للزبيدي : نَبت له ورَق كأَنه ورق الكُراث وقُضْبان طِوال تَدُقُّها الناسُ، وهي رَطْبة فيتخذون منها أَرْشِيةً يَسْقُون بها.
الحماط (الحلم) : يسمى عند أهل الجنوب (الحلم) وهو نبات صيفي حالي الطعم ينبت في الأراضي الرملية والسهول.
الهرم : نبات صيفي ينبت في السباخي وعلى السواحل، وهو نبات حولي سريع النمو يشيخ ويموت بعد أن يكمل دورته بمقدار ستة أشهر وله أشكال عديدة ومتنوعة
الثمام : نبات صيفي (من الشجيرات) مشابه للسبط وينبت في الأراضي الرملية، ويرتفع إلى قرابة 70 سم وأوراقة رمحية طويلة، وسنابله متوسطة الحجم وناعمة وهو غذاء مفضل لدي البهائم
الصمعا : نبات ربيعي ينبت في السهول والدبادب، ارتفاعه قرابة 25 سم وأوراقة طويلة ولها سنابل عديدة ومتشابكة بلون أخضر وتأكله الإبل قبل أن يتفتح، وعندما تتفتح سنابله تتطاير محتويات السبلة وتلتصق بالحيوانات وتؤذيها فلا تطيق المكوث في قربها كذلك يلتصق بالثياب ويؤذي الجسم ويصعب إخراجها من الملابس عندما يصفر ويصبح يابسا ويبدأ بالسقوط على الأرض يطلق عليه مسمى (رمام) ويأكله الحلال.
الرمام والحميس : هو خليط من النباتات الربيعية اليابسة بعد إنتهاء موسم الربيع حيث تتحول إلى اللون الأصفر وتسقط بفعل الرياح لتجتمع مع بعضها فيطلق عليها بالعامية مسمى (رمام وحميس).
عنب الديب : عشب ورقي طوله (35سم ) تقريبا واسع الانتشار وسريع النمو وينبت في الأراضي الزراعية بجذور جانبية، وهو نبات يحب الرطوبة الأرضية وينمو في التربة السلتية والرملية ويتحمل الملوحة بدرجة متوسطة ويتكاثر بالبذور التي تجمع صيفاً، له أزهار بنفسجية فاتحة تظهر في الربيع.
الاستعمال : مدر للبول ويستعمل كعلاج لأمراض الكبد .
الثيل : نبات معمر له ساق نحيل وهو زاحف عريض، ومكون الباقات من الحب النابت وله أفرع مزهرة ونحيلة منتصبة، والأوراق تتراوح ما بين 2 –10 سم في الطول وما بين 25 الى 3 ملم في العرض، والسنابل من اثنتين إلى ست.
الجزء المستعمل: النبات كاملاً
الإستعمال: يستعمل عصير النبات في التهاب العين وكذلك لايقاف نزيف الجروح الدامية، كما يستنشق مسحوقه لايقاف الرعاف ويستخدم عصير النبات الطازج في حالات الدسنتاريا وفي حالة التهاب المجاري البولية وعسر البول.
الوهط : نبات صيفي (من الشجيرات) له شوك حاد منحني ينبت في سهول عالية نجد وهو غذاء جيد للإبل حيث يتم شوي عيدانه الدقيقة ويقدم كعلف للإبل
السبط : نبات صيفي مشابه للنصي إلا أنه أكبر قليلا ينبت في الأراضي الرملية.


الجثجاث (الجثيا) : نبات صيفي متين ومعمر (من الشجيرات) ينبت في الفياض وفي الأتربة الرملية والصخرية، وهو واسع الانتشار في معظم أنحاء المملكة ويتحمل الظروف الصحراوية الصعبة، طوله حوالي (40 سم) له أفرع ورقية صاعدة والأوراق نصف مطوقة للساق ومستطيلة وحوافها منحنية للخلف ومتموجة، وله أزهار صفراء صغيرة تظهر في الربيع ذات رائحة طيبة ونفاذة جدا، والجذور جانبية وعميقة، وله طعم مر وغير مستساغ، ولا يأكله إلا الحيوانات.
الجزء المستعمل: النبات كاملا
الإستعمال: يوضع النبات المجفف على الكدمات حيث يساعد على التئام الجروح، وله استخدامات أخرى حيث تلف به ثمار النخيل لتحميها من الدبا والجراد.
السليج أوالحاذ : يسمى عند أخل الجنوب (الحاذ) نبات صيفي (من الشجيرات) طعمه مر وله شوك خفيف ينبت في الأراضي الرملية والسهول والسباخي وعلى السواحل.
العاقول : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السباخي وعلى السواحل ويعتبر قليل الانتشار وله شوك حاد وغزير وقوي وكثير التفرع ، له أوراق صغيرة وصلبة يصل طولها ما بين 5 و 2 سم تقريبا له أزهار على هيئة عناقيد متناثرة من 3 - 8 في العنقود الواحد .
الجزء المستعمل: الساق، الأوراق والجذور والأزهار
الإستعمال: يستعمل كملطف في حالة الحمى، ويساعد على الهضم، ومقوّي ومسهل ومدر للبول ويستعمل أيضاً في شفاء أمراض المخ والجذام والأمراض الجلدية والنزلات الشعبية، ويقلل الشعور بالعطش ويستعمل لفتح الشهية، يوقف الرعاف، يخفض الوزن، ويعتبر هذا النبات علاجا جيدا للبواسير والصداع النصفي، يستعمل زيت النباتات دهاناً خارجياً لعلاج الروماتيزم ويعد مقوياً جنسياً للرجال وينقي الدم
العرفج
نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية والسهول بارتفاع قرابة 80 سم ويصل قطرة إلى نحو المتر، أملس بدون شعيرات، وله أوراق رمحية صغيرة خضراء بأزهار صفراء صغيرة وكثيرة،
وله ثمار صغيرة على هيئة جوزة محاطة بأجنحة غشائية جافة، وتتساقط أوراقه في فصل الخريف، وأزهار يمكن إضافتها إلى الشاي فتكسبة رائحة وطعم مميز، وهو من النبتات المفضلة لدى الإبل.
الجزء المستعمل: الأوراق
الإستعمال: الأوراق تستخدم كمنبه ويساعد على توسع للشعب الهوائية في حالات صعوبة التنفس.
الإرطا أوالعبل : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الأراضي الرملية، أوراق اسطوانية دقيقة وطويلة وأزهاره ذات شعيرات كثيفة تميل إلى الأخضر المصفر ، وله قدرة فائقة على التعايش مع الظروف المناخية الصعبة ويعتبر من أجود أنواع الحطب وله رائحة ذكية، وتستخدم أوراقه في دبغ الجلود ولعلاج بعض الأمراض.
السلم : نبات صيفي (من الشجيرات) لها شوك مستطيل وتنبت في الفياض وتأكله الإبل مع طلوع سهيل، وهي شجرة شوكية عالية (7 م ) أزهارها صفراء كروية رائحتها طيبة تظهر في الربيع، جذورها وتدية عميقة جداً نموها متوسط تتحمل الظروف الصحراوية الصعبة ويزيد طولها في أتربة الأودية العميقة وفي التربة السلتية والحصوية، تتحمل الملوحة بدرجة عالية.
الاستعمال: يستخدم صمغها كمرطب وملطف وقلفها كقابض ويستعمل لعلاج الدوسنتاريا .
السمر : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض ويعتبر من أنواع الحطب.
السرح : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في الفياض.
الطلح : نبات صيفي (من الأشجار) تنبت في الفياض ارتفاعها ما بين أربعة إلى خمسة أمتار تقريبا والطلحة ذات ساق ناعم وقشور خضراء زاهية، مغطاة بما يشبه الصدأ، وهي كثيرة الأشواك ويصل طول شوكها إلى 3 سم والأوراق ريشية ثنائية تحوي من 3 - 9 أزواج من الفلقات الريشية، الأزهار ذات رؤوس مدورة كروية صفراء اللون رائحتها عطرية، وتظهر الثمرة قبل الأوراق وتكون على هيئة قرون.
الجزء المستعمل: الصمغ والقشرة
الإستعمال: يستعمل الصمغ السائل كملطف لأنسجة الجلد في حالات الاسهال وفي حالات الحروق، كذلك يستعمل لإيقاف النزيف وتستعمل القشرة لعلاج الجذام.
الكداد : نبات صيفي (من الشجيرات) تنبت في الفياض وفي الأراضي الصلبة والصخرية، ارتفاعها قرابة المتر وأوراقها صغيرة بيضاوية، وتتميز ثمارها بوجود انتفاخ كالبالون أبيض مصفر وبداخله النواة وهي ذات طعم حلو ولها أشواك طويلة وقوية ومدببة يصل طولها إلى 7 سم وتأكلها الإبل.
الأراك (الراك) : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في عالية نجد.
الرمث : نبات صيفي (من الشجيرات) ينبت في السهول والفياض بارتفاع أكثر من المتر وأوراقة اسطوانية دقيقة وطويلة نسبيا يصل قطرها إلى نحو المتر والنصف، وتنمو أوراقه الطويلة الشبيهة بالأغصان في فصل الربيع وتخضر حتى نهاية الخريف وفي أوائل الصيف حيث تعج بالإخضرار، يعتبر أكثر نباتات الحمض انتشارا وشهرة حيث ينتشر في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية للمملكة وتعتبر أغصان وجذور الرمث من أطيب أنواع الحطب وتمتاز بالرائحة الزكية والحرارة الجيدة
ويستخدم كعلاج للعقم الثانوي بإذن الله.
1
12K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام المصرقعين
ام المصرقعين
اتمنى من الادلرة نقل الموضوع الى الصحة والرشاقة .فلربما استفد منه هناك